وجود الله: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة إلى المقدمة وقسم عن المواقف بالنسبة لفكرة وجود الأله وسمان: تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي |
ط بوت:التعريب V4 |
||
سطر 1:
{{إعادة كتابة|تاريخ=أكتوبر 2015}}
{{مواضيع إلهيات}}وجود الله هو موضوع نقاش في [[فلسفة الدين]] و<nowiki/>[[ثقافة شعبية|الثقافة الشعبية]].<ref><ref>See e.g. ''The Rationality of Theism'' quoting [[
طرقت مسألة وجود [[الله]] من عدمه منذ القدم من قبل [[فيلسوف|فلاسفة]]، ورجال وعلماء الدين وآخرين. على الصعيد [[فلسفة|الفلسفي]]، فإن مصطلح "وجود الله" يتطرق إلى أصل وجود [[الله]]، طبيعته وحدود إدراك البشر له. وأما على الصعيد [[دين (توضيح)|الديني]] فإن رجال وعلماء الدين باختلاف ديانتهم يقولون بأنهم استطاعوا البرهنة على وجود [[الله]] بالاعتماد على [[علم الغيب|الغيب]] فقط بحسب بعض الديانات أو تيارات دون غيرها داخل الدين الواحد أو [[علم الغيب|بالغيب]] و[[عقل|العقل]] معًا بحسب ديانات أخرى أو تيارات دون غيرها داخل الدين الواحد.
سطر 12:
== التاريخ ==
هناك اعتقاد خاطئ شائع بأن الإيمان بوجود إله قديم في حين أن الإلحاد حديث، لكن البشرية قدمت نفس الحجج المؤيدة والمعارضة لوجود الآلهة - بما في ذلك "الله" مع صعود التوحيد - منذ فجر [[تاريخ العالم|التاريخ البشري]]. وتقدم نصوص [[العصر البرونزي]]، مثل [[فيدا|الفيدا]]، حججاً مختلفة ضد وجود الآلهة، مثل [[مشكلة الشر]] و<nowiki/>[[مناورة بوينغ 747 القصوى]]، فضلاً عن الحجج على وجود الآلهة، مثل [[حجة أخلاقية|الحجة الأخلاقية]] و<nowiki/>[[رهان باسكال]]، دون شرح الحجج نفسها، مما يعني أن القراء كانوا يعرفونها وأن الحجج نفسها كانت قديمة في العصر البرونزي. وبين [[اليونان القديمة|الإغريق القدماء]] إلى [[شعوب اليابان|الشعب الياباني]] في [[العصور الوسطى]] إلى [[الشعوب الأصلية في الأمريكتين|الأمريكيين الأصليين]]، تم العثور على نفس الحجج المؤيدة والمعارضة لوجود الآلهة. وكان يرى بعض الملحدين و<nowiki/>[[ألوهية|الألوهيين]] في العصور القديمة أن معتقداتهم تعززهم، بينما كان يعتقد آخرون أن الجدل حول الله مبتذل ولا معنى له.<ref>{{Cite journal|
== المواقف ==
يمكن تقسيم المواقف تجاه وجود الله على عدة محاور، مما ينتج عنه مجموعة متنوعة من التصنيفات المتعامدة. الألوهية والإلحاد هما موقفان من الإيمان (أو عدمه)، في حين أن [[غنوصية|الغنوصية]] واللاأدرية هي موقفان من المعرفة (أو عدمها). وتتعلق الغنوصية بالإيمان بتماسك الله المفاهيمي. و<nowiki/>[[لاكتراثية|اللاكتراثية]] تتعلق بالإيمان بالأهمية العملية لما إذا كان الله موجوداً.
لأغراض المناقشة، وصف [[ريتشارد دوكينز]] سبعة "معالم" في [[مقياس دوكينز|طيف احتمالات الإيمان بالله]]: <ref>{{مرجع كتاب|
# مؤمن بقوه بوجود اله، [[احتمال]] وجود الله 100%. يتلخص ايمانه بعبارة [[كارل يونغ]] "انا لا أؤمن، أنا أعرف".
سطر 80:
'''6- إخبار النبي {{ص}} بأحداث - أغلبها غير منطقي - ستحدث لاحقًا توحي بأنها من إلهٍ يعلم المستقبل كدليل على وحيٍ من إله:'''
وتُسمى في الإسلام "[[
وهي إخبار النبي {{ص}} بعلامات ستظهر بمرور الزمن، علامات غير منطقية ولا يمكن التصديق بوقوعها. ووقوعها تباعًا كما أخبر.
وهي كثيرة، ومنها: قيام العرب ببناء أبنية شاهقة الطول:
|