نظرية نسوية للمعرفة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1.2)
تدقيق الترجمة وتصحيح وصلات
سطر 23:
الفيلسوفة [[سوزان هاك]] هي منتقدة بارزة لنظرية المعرفة النسوية، وتعتقد أن أنصار النظرية النسوية للمعرفة مخطئات لأنه لا يوجد منظور نسوي للمنطق والعلم، وهو ما عبرت عنه في كتابها Manifesto of a Passionate Moderate، وتعتقد أن المنتدقات النسويات للعلم والفلسفة غارقات في الكياسة السياسية. كما الفت كتاب الدفاع عن العلم Defending Science – Within Reason: Between Scientism and Cynicism، تدافع فيه عن العلم والبحث العلمي وترفض التشكيك فيه من منطلقات سياسية أو غيرها.<ref>{{مرجع كتاب |الأول=Susan |الأخير=Haack|وصلة مؤلف=Susan Haack|عنوان=Manifesto of a Passionate Moderate: Unfashionable Essays |مسار=https://books.google.com/books?id=2ezeTXOlQngC |سنة=2000 |ناشر=University of Chicago Press |isbn=978-0-226-31137-1 |origyear=1998}}</ref><ref>{{Cite journal|مؤلف=Lynn Hankinson Nelson|عنوان=The Very Idea of Feminist Epistemology|jstor=3810236|صحيفة=Hypatia|المجلد=10|number=3|صفحات=31–49|سنة=1995|doi=10.1111/j.1527-2001.1995.tb00736.x}}</ref>
 
نظمت [[ساندرا هاردينجهاردينغ]] نظرية المعرفة النسوية في ثلاث فئات: التجريبية النسوية، ونظرية [[معرفة|المعرفة]]، ونظرية [[ما بعد الحداثة (توضيح)|ما بعد الحداثة]].<ref name=":0">Doucet, A., & Mauthner, N. (2006). Feminist methodologies and epistemology. ''Handbook of 21st Century Sociology. Thousand Oaks, CA: Sage'', 36-45.
</ref>في حين أنها مجموعة محدودة من الفئات، فإن نسوية ما بعد الحداثة كانت [[أيديولوجيا|إيديولوجية]] انتقالية ترفض الموضوعية المطلقة، و [[السرديات الكبرى]].<ref name=":0" />في حين أن هذه الفئات الثلاث لنظرية المعرفة النسوية لها مكانتها في [[التاريخ]] (''انظر التجريبية النسوية، و [[وجهة النظر النسوية]]، ونسوية ما بعد الحداثة'') كأطر [[أيديولوجيا|أيديولوجية]]، فإنها تحمل رؤى ملهمة داخل الأسلوب النسوي [[معاصر (توضيح)|المعاصر]]. وقد وسعت المنظرة نينا ليكي هذه الفئات لتشمل ما بعد الحداثة النسوية المضادة لنظرية المعرفة و نظرية المعرفة النسوية ما بعد البنائية<ref>{{Cite book|url=https://books.google.com/?id=j7THBQAAQBAJ&dq=nina+lykke+feminist+epistemology|title=Feminist Studies: A Guide to Intersectional Theory, Methodology and Writing|last=Lykke|first=Nina|date=2010-04-05|publisher=Routledge|isbn=9781136978982|location=|pages=126|language=en}}</ref>
 
سطر 52:
 
استخدمت نظرية المعرفة من وجهة نظر نسوية عمليًا على نطاق واسع باعتبارها "فلسفة للمعرفة، وفلسفة العلم، وسوسيولوجيا للمعرفة، ودعوة أخلاقية/سياسية لتوسيع الحقوق الديمقراطية".على الرغم من أنه تم التأكيد على أن "الامتياز المعرفي" متأصل في المجموعات المهمشة،<ref name=":0" />تدعي هاردينج نظرية المعرفة من وجهة نظر نسوية معرفية كوسيلة تفسيرية لكل من أفراد المجموعات المهمشة والمجموعات المهيمنة ليتمكنوا من الوصول إلى وجهات نظر تحررية liberatory.
استعملت [[ساندرا هاردينجهاردينغ]] وبنت على أعمال فيلسوفي العلم [[توماس كون]] و [[ويلارد فان أورمان كواين|ويلارد كواين]]، كما أن نظرية المعرفة بوجهة النظر النسوية لهاردينج قد أؤسست على [[ماركسية|الماركسية]] أيضًا، رغم أنها ترفض الماركسية عمومًا لأنها تعرض المرأة بمصطلحات طبقية فقط.<ref name=":7">{{Cite journal|last=Pinnick|first=Cassandra L.|date=1994|title=Feminist Epistemology: Implications for Philosophy of Science|journal=Philosophy of Science|volume=61|issue=4|pages=646–657|jstor=188340|doi=10.1086/289827}}</ref>
 
جادل كون في كتابه [[بنية الثورات العلمية]] بأن التقدم العلمي لا يحدث نتيجة تراكم تدريجي للأفكار الصحيحة، بل اعتقد أنه يحدث أحيانًا ثورات كبيرة تقلب تمامًا النظريات العلمية السابقة. وعندما تتأزم نظرية سائدة في وقت من الأوقات سيقوم علماء ثوريون بتحديها وبناء نظريات علمية جديدة. على سبيل المثال من وجهة نظره فإن الانتقال من المركزية الأرضية لبطليموس إلى المركزية الشمسية لكوبرنيكوس لم يحدث عبر تراكم سلاسل تدريجية من التحديات والتحسينات على النموذج القديم. بل ثورة مفاجئة وكاملة لأنه من المستحيل فهم نظرية المركزية الشمسية ضمن نظرية مركزية الأرض السائدة. وجادل كون بأن أفكار كل من نيوتن وكبلر وغاليول معًا أكملت الثورة التي بدأها كوبرنيكوس.
سطر 64:
كما تنتقد نظرية المعرفة بوجهة النظر النسوية عادة لقلة الأدلة المتوفرة لدعمها ودعم الأفكار التي بنيت عليها، مثل نقص [[نظرية التبرير (نظرية المعرفة)|التبرير]] لنظرية [[نقص الإثبات]] التي تستعملها هاردينج.
ولكي توضح بينيك Pinnick وجهة نظرها بخصوص ضعف الدليل عند هاردينج، أشارت إلى ادعاء نظرية وجهة النظر النسوية بأن العلم يكون أكثر موضوعية إن تم تحريضه سياسيًا، وتقول بينيك أن هذا معاكس لسير الأمور في الماضي عندما أدخل العلماء السياسة قسرًا في نظرياتهم العلمية (وذكرت [[تحسين النسل]] أو الأيوجينية ، ونماذج اختبارات الذكاء، كنماذج من العلم المسيس). كما انتقدت هاردينج لادعائها بأن المجموعات المهمشة تنتج أفضل وتعطي نتائج علمية أقل تحيزًا، لأنه وفق ما ذكرت بينيك فإن هاردينج قد فشلت في تقديم أي دليل تجريبي يدعم هذه الفكرة.<ref name=":7" />
 
 
== ما بعد الحداثة ==
يمثل الفكرفكر [[ما بعد الحداثة (توضيح)|ما بعد الحداثة]] تحولًاتحول نسويًاالمجتمع النسوي بعيدًا عن المثل العلياالوضعية السائدة و[[موضوعية (توضيح)|الموضوعيةللموضوعية]] والفهم الشاملالعام. بدلاً من ذلك، فإنها تعترف بمجموعة متنوعة منأقر وجهاتبتنوع النظرالمنظورات الإنسانيةالبشرية الفريدة،المتفردة، ولالا يمكن لأي منها المطالبةالادعاء بسلطة معرفةمعرفية مطلقة.<ref name=":0" />بعدولذلك ذلكانتقدت تم انتقاد النسوية[[نسوية]] ما بعد الحداثة بسببلأنها وجودذات موقف نسبي، حيث[[نسبوية|نسبوي]]، كانتفأهملت علاقات القوةالسلطة المستمرة بين الهويات الرئيسية غالباً ما يتم تجاهلها. من الممكن أن نرى هذا الموقف السياسي في معارضة مباشرة لـ "الطموحات التحررية" للنساء.<ref name=":0" /> ومع ذلك، فإن [[صبا محمود]]<ref>{{cite journal | last1 = Mahmood | first1 = S | year = 2001 | title = Feminist Theory, Embodiment, and the Docile Agent: Some Reflections on the Egyptian Islamic Revival | url = | journal = Cultural Anthropology | volume = 16 | issue = 2| pages = 202–236 | doi = 10.1525/can.2001.16.2.202 }}</ref>جادلتجادل بأن هذا النقد في بعض النواحي معارض لمفاهيم عالميةعامة لرغبةعن رغبة النساء، حيث تعد فكرة "الحرية" عنصرًا أساسيًا ومضطهدًا بشكلومكون شرطي للنسويةاضطهادي عند النسوية الغربية التي قد تفترض خطأً أن نساء دول الشرق قدالمهيمن تم الهيمنة عليهنعليها من قبل سلطة الذكور وهن الضحايا اللواتي هنضحايا بحاجة إلى [[تحرر|التحررتحرير]].
 
تظهرتبين [[دونا هارواي]]، وهي مناصرة للنساء'''للنسوية بعد الحداثة،حداثية'''، كيف أن نسوية ماالنسوية بعد الحداثةحداثية تعترفتقر بالوضعية باعتبارها [[أيديولوجيا|إيديولوجية]] قمعية بطبيعتها، حيث استخدم "خطاب" العلم عن "للحقيقةالحقيقة" لتقويض وكالةفعل الشعبالناس المهمشةالمهمشين، ونزعولنزع الشرعية عن "الحقيقةتعليلات المجسدة"مجسدة" للحقيقة..<ref name=":5">{{cite journal | last1 = Haraway | first1 = D | year = September–October 1988 | title = Situated Knowledges: The Science Question in Feminism and the Privilege of Partial Perspective | url = | journal = Feminist Studies | volume = 14 | issue = 3| pages = 575–599 | doi = 10.2307/3178066 }}</ref>علاوة على ذلك، تجادل النسوية بعد حداثية بأن "الموضوعية" هي وجهة نظر خارجيةخارجية، غير مجسدةمجسدة، تُترك فقط للهيئاتلذوي المميزةالأفضلية (الأجساد غير المميزة)، لأن المهمشين (الهيئاتالأجساد المميزة) لا يمكنيمكنهم أنالوصول يكون لديهم وجهات نظرلمنظورات منفصلة عن "من همماهيتهم".<ref name=":5" />على الرغم من الانتقاداتانتقاد النسبية ماالنسوية بعد الحداثة،حداثية بأنها [[نسبوية]]، فإن هذه النظرية تقاومبعد النسبيةحداثية فيترفض النسبوية عبر الاعتراف القوي بعلاقات القوةالسلطة فيلأن تلك الموضوعية وهوهي امتياز للهيئاتللأجساد غير المميزة. إن نظرية [[هاردينج]]هاراوي فيعن "المعرفةالمعارف المتموضعة المتعارفsituated عليهاknowledge" تنطبقتبقى علىصحيحة بالنسبة [[أيديولوجيا|الأيديولوجيةلأيديولوجية]] [[ما بعد الحداثة (توضيح)|ما بعد الحداثة]]، حيث ينبغي وضع المعرفة في السياق؛ وهذا يخلق نطاقًا محدودًاأكثر تقييدًا من المعرفة أكثر منمقارنة "الموضوعيةبالموضوعية" النظرية، ولكنه أكثر ثراءً فيلأنه السماحيسمح بتبادل التفاهم بين التجارب الفردية.<ref name=":5" /> تفسح الوضعية تفسحالمنطقية المجال للمواقعلمواقف المعرفيةسلطوية السلطويةللمعرفة التيمما تعيقيعيق المناقشة وتجعلويعطي الفهمفهمًا المحدودمحدودًا عن للعالمالعالم.<ref name=":5" />وقد تمأقر الاعترافبأن بكلكل من العلم الوضعي والنسبيةوالنسبوية على أنهماهما يتعارضانمتعارضين مع الفكر النسوي بعد الحداثة،حداثي، حيثلأن أنهماكلاهما يقللانيقلل من أهمية السياق ([[جغرافي|الجغرافي]]، الديموغرافي، [[قوةسلطة (مجتمع)|القوةالسلطة]]) في مطالباتالادعاءات المعرفةالمعرفية.<ref>{{cite journal | last1 = Collins | first1 = P. H. | year = 1990 | title = Black Feminist Thought: Knowledge, Consciousness, and the Politics of Empowerment | url = | journal = Contemporary Sociology | volume = 21 | issue = 1| pages = 221–238 | doi = 10.2307/2074808 }}</ref>
 
'''نقد نسوية ما بعد الحداثة:''' السمات الرئيسية لمالنسوية ما بعد الحداثة: "المرأةالنساء women" ليستلسن فئة للتحليل وتحتوي علىإجراء وجهاتالتحليل، نظروفيهن مثيرةمنظورات للجدلتتعارض مع النظرية النسوية feminist theory. حقيقةواقع أن النساء في وضع اجتماعي مختلف يمكن أن يواجهن التمييز الجنسي بطريقة مختلفة، لا يعني أنهن لا يعانين منه ([[ماكينون]] [[2000]]). تقوم نظرية نسوية ما بعد الحداثة بحل عرى جميع المجموعات، وتدعم [[فكرة|الأفكار]] بأن المعرفة من أي مصدر أفضل من عدم وجود المعرفة على الإطلاق ([[سوزان بوردو]] [[1990]]).<ref name="Young 1990"/>
=== "النظرية فينظرية الجسد" ===
إن تأكيد نسوية ما بعد الحداثة للنسوية على "المعرفة المتميزةالمتموضعة"،<ref>Moraga, C., & Anzaldúa, G. (1983). Theory in the Flesh. In ''This bridge called my back: Writings by radical women of color''. New York: Kitchen Table, Women of Color Press. 23.
</ref> يلعبيتوافق بشكل جيد فيمع مقال "نظرية الجسد" [[شيري موراغا|لشيري موراغا]]، حيث يقال أن "الحقائق الجسدية" لحياة الشعوب الأصلية هي الوسيلة لخلق سياسية استعمارية ضد القمعية، لا يمكن الوصول إليها تكون ضد القمع ومعارضة للاستعمار.<ref name=":6">Hooks, B. (1994). Theory as a Liberatory Practice. In ''Teaching to transgress: Education as the practice of freedom''. New York: Routledge.
</ref>وقد استخدم هذا الإطار المعرفي من قبل النساءنسويات مثل [[بيل هوكس]]، الذيالتي يزعمتزعم أن التنظير يرتبط في كثير من الأحيان بعملية استردادتعافي الذاتالذات، والتحرر الجماعي. لافلا يقتصر الأمرالتنظير على أولئك في المجال الأكاديمي الغربي، ولا يتطلب أبحاثًا "علمية".<ref name=":6" />إن وتؤكد هوكس أن النظرية والتطبيق العملي للسياسات التحررية يمكن أن يحدثيوجد وغالبًا ما يوجد بشكل متزامن ومتبادل.<ref name=":6" /> أعطتفتحت النسوية ما بعد الحداثةحداثية الطريق أمام المسألةمسألة فيما إذاإن كان يجبيلزم أن تكون هناكوجود طرق نسوية معينة للمعرفةللوصول إلى المعرفة.<ref name=":0" /> يبدو أن "نظرية الجسد" توحيتقول بأن تحديدوضع الأولوياتأولوية أو تطبيع أي نظرية انتسابمعرفة نسوية معينة سيكون في حد ذاته ظالمًا.
=== "نظرية الفضيلة المعرفية النسوية" ===
تركز هذه النظرية على كيفية سلوك السلطةعلاقات والعلاقاتالسلطة بينوالنوع الجنسينالاجتماعي من حيث نظرية القيمة ونظرية المعرفة. قامت [[بوردو]] ([[1990]]) و[[لويدز]] ([[1984]]) بفحص كيفية استخدام "الذكورة maleness" و "الفخامةالأنوثة femaleness" في النظريات الفلسفية والمناقشات حول العلاقةعلاقة مثل [[عقل|العقلعقلاني]]/غير العقلاني،عقلاني، العقل / [[عاطفة|العاطفة]] و[[موضوعية (توضيح)|الموضوعية]] / الذاتية. حددت مدونة لورين كود (1987، 1991، 1995، 1996) مع زميلاتنسويات منعملن النساءمعها، الطرق التي تشكليشكل بها الروتين السياسي والاجتماعي هوياتنا ووجهات نظرالنظر عن عالمنا وخاصة [[جنسالنوع (توضيح)|الجنسالاجتماعي]]، وكيف يؤدي ذلك إلى فهم المسؤولية المعرفية. لقد كانت أعمالمؤلفات الكودلورين أيضاكود مؤثرة أيضًا في المجالاتمجالات المعرفية، والتيمعرفية، يمكن وصفها بأنها نسخة من [[طبيعةطبيعانية (فلسفة)|الطبيعةالمذهب الطبيعي]] تأخذفتأخذ وتعيد صياغة المعتقدات التجريبية البسيطة وغير المثيرة للجدل، على سبيل المثال الاعتقاد من مثل "أنا أعلم أنني أرى طائراطائرًا"، يشوه طبيعة الحيواناتالطبيعة المعرفية للحيوان. المنظرينترفض منظرات الفضيلة المعرفية النسوية يرفضون جميع الافتراضات تقريبًا. المشاكل المتشككة بها لا يمكن أن تحصل علىترتبط أيبأي علاقة معها، لذلك يتم تجاهلها واعتبارها مشكلة زائفة.<ref name="مولد تلقائيا1">Feminist Epistemology. (n.d.). Retrieved February 9, 2017 from Internet Encyclopedia of Philosophy: http://www.iep.utm.edu/fem-epis/</ref>
 
== انتقاد العلمالنقد النسوي للعلم، والعلم النسوي ==
=== نقد العلمالنقد النسوي للعلم: اعتبار الانحياز كخطأخطأ ===
يتضمن النقد العلمي النسوي أساسًاللعلم خمسة أنواع مختلفة من الأبحاث حول [[جنسالنوع (توضيح)|الجنسالاجتماعي]] و[[علم|العلوم]] لمعالجة خمسة تحيزات محددة. هذههي الدراسات عن كيفية:
* أن إقصاء أو تهميش العالمات من النساء يضعف [[ثورة علمية|التقدم العلمي]].
* أن تطبيقات [[علم|العلوم]] و[[تكنولوجيا|التكنولوجيا]] تضر بالمرأةبالنساء والفئات الضعيفة الأخرى، وتعامل مصالحهامصالحهن على أنها غيرأقل مهمةأهمية.
* تجاهل العلوم للنساء ونوعوالنوع الجنس،الاجتماعي، وكيف أن الاهتمام بهذه القضايا قد يتطلب مراجعةمراجعات النظرياتللنظريات المقبولة.
* التحيزات باتجاه العمل بأنماط معرفية ذكورية masculine (وفي بعض الحالات الكلمات التي ترتبط بهم) قد تؤدي - عبر تحديد المنظور أو جعله جزئيًا أو قاصرًا - إلى أخطاء بالحذف أو الاستنتاجات غير المبررة.
* تفشل البحوث في الاختلافات الجنسية التي تعزز النمطية الجنسية وممارسات التعصب الجنسي تفشل في الارتقاء إلى مستوى معايير العلوم الجيدة.
 
=== العلم النسوي: اعتبار التحيز كموردموردًا ===
يجادل العلم النسوي بأن استقصاء العلم الذي استنديستند إلى نظرية المعرفة النسوية يستنديقوم إلىعلى إضفاء الشرعية على التحيز الجزئي المحدودالمحدد، وإصدارهوإنتاج هذا التحيز. حيثفالعالمات يعرفالنسويات العلماءمن وعلماءالمذهب الفلاسفةالجماعي منpluralist النساءوفيلسوفات العلم النسويات يعرفن العلم النسوي كمحتوى مفضل وطريقة "أنثويةنسوية feminine".<ref name="مولد تلقائيا1" />
== مراجع ==
{{مراجع|2}}
سطر 97:
*{{cite IEP |url-id=fem-epis/}}
* 'الوضعية / المعرفة القائمة "، بقلم إيان كوك (PDF)[https://web.archive.org/web/20060925160741/http://www.gees.bham.ac.uk/downloads/gesdraftpapers/iancook-situatedknowledge.pdf]
{{النظرية النسوية}}
 
{{شريط بوابات|مرأة|نسوية}}