عنجرة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.1
←‏باقي عشائر عنجرة: تعديل جداً بسيط ولن يغير اَي شئ
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 158:
=== باقي عشائر عنجرة ===
 
#'''عشيرة الصمادي :''' من أكبر وأهم العشائر في محافظة عجلون يعتبروا من حيث العدد ثاني أكبر عشائر مدينة عنجرة بعد عشيرة الزغول ورابع أكبر عشائر المحافظة، ينقسم صمادية عنجرة إلى ثلاث عشائر رئيسية وهي عشائر العودات والنعيمات والسعدامة، يتواجد الصمادية بلاضافه لعنجرة في عجلون ودير الصمادية وام الخشب وخشيبة، ولهم أبناء عمومة في النعيمة بمحافظة اربد ومحافظة جرش ومدينة سُوف، وفي صفد ونابلس ولهم فيها مقام جدهم الشيخ مسلم الصمادي ولهم فيها أوقاف وجنين بفلسطين وسوريا، ينتسبون إلى [[الحسين بن علي]] حفيد [[محمد|الرسول عليه الصلاة والسلام]] وفق حجة نسب يمتلكوها تعود للعام 945 هجري.فيها ليث صمادي وهو من الأولاد الأذكياء في عيلة الصمادي
#'''عشيرة العجلوني:''' رغم كونها من العشائر الصغيرة في عنجرة إلا أن عشيرة العجلوني تعتبر ونظرا لاسهامات أبنائها في الحياه السياسية والعسكرية والاقتصادية أبرز عشيره ليس فقط في عنجرة بل في محافظة عجلون قاطبة، فقد قدمت تلك العشيرة خمسة وزراء خلال تاريخ الأردن الحديث أحدهم كان برتبة زعيم / لواء، وقدمت تلك العشيره الشهيد الطيار الرائد فراس العجلوني الذي استشهد في حرب عام 1967 والعديد من الاكاديمين والاقتصاديين، لم يتبقى من افراد تلك العشيره في عنجرة الا بضعة اسر فقد رحل أغلب أبنائها للعيش في عمان والزرقاء، قدم جد عشيرة العجلوني إلى عنجره من بيتا قبل مائتي عام تقريبا وتزوج فتاه من عنجره مؤسسا لعشيرة العجلوني.
#'''عشيرة السيوف:''' من أهم عشائر عنجرة ويعود الفضل لأبنائها في تأسيس بلدية عنجرة، تفيد الروايات بنسب العشيرة بأنهم من حِمْيَّر القحطانيه ومن سلالة [[سيف بن ذي يزن|سيف بن ذي يزن الحميري]] وقد قدموا لعنجرة من قرية ذنابه من طولكرم وهم فرع من عشيرة السيف هناك وأبناء عمومة لعشيرة السيوف في مادبا وعشيرة السيوف في أبو اللوقص بمحافظة اربد، ولا يوجد ما يربط بين عشيرة السيوف في عنجرة مع عشيرتي السيف والسيوف في ذنابة ومادبا وأبو اللوقص سوى تشابه الأسماء، الروايه الصحيحة لنسب العشيرة انهم من سلالة حاكم انطاكيا الأمير المجاهد [[ياغي سيان]]، الذي قاوم الحملة الصليبية الأولى، انتقل أحد أبنائه إلى مدينة حلب ويدعى شمس الدولة بن ياغي سيان وتكاثر اعقابه فيها قبل أن يرتحل جزء منهم إلى حماة والسلمية في شمال سوريا وبعلبك في لبنان وعنجرة والتي عرفوا فيها في البداية بالشيوخ نظرا لورعهم وتدينهم قبل أن ينتقل قسم منهم في اواخر القرن الثامن عشر الميلادي إلى قرية [[المسمية (فلسطين)|المسمية]] الكبرى من اعمال غزة وعرفوا بها بدار أبو ياغي ودار السيف، وما يؤكد صحة هذه الرواية ان التزاور بقي مستمر بين أبناء العمومة في عنجرة والمسمية حتى قبل نكبة عام 1948.