باجرانغي بهايجان (فيلم): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
مراجعة |
فاطمة زهراء (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 36:
تدور القصة حول الفتاة الباكستانية البكماء شاهدة ، التي تذهب في زيارة مع والدتها للهند حتي تحاول علاجها ، ولكن أثناء عودتهما يقف القطار قليلاً علي الحدود فتنزل الفتاة ومن ثم يتحرك القطار وبعدها يتم إكتشاف أمر ضياعها ولا تنفع طرق حرس الحدود في العثور عليها ، في حين تركب الفتاة أحد القطارات الموجودة ليذهب بها الي المدينة الهندية التي يقطنها باجرانغي وتشاهد عرضه ، وبعد العرض يلاحظها باجرانغي فيحاول سؤالها عن اسمها فلا يعرف بعدها يكتشف أنها بكماء.
يحاول البحث عن والديها فيعرف من خلال الإشارة أنها من مدينة أخرى ، فيأخذها معه بالمواصلات إلي منزل والد
وعندما يصل إلي منزل والد راسيكا ويحكي لهم قصة الفتاة يرحب بوجودها الجميع ، لكن والد راسيكا يحاول جعل باجرانجي يركز علي هدفه في تكوين نفسه للزواج من راسيكا وأن يكف عن خدمة المجتمع ، ولكن ترحب راسيكا بالفتاة كثيراً ، وفي يوم تختفي الفتاة فيبحثوا عنها حتي يجدوها تأكل اللحم البقري من عند جيرانهم المسلمين (تناول لحم البقر محرم في العقيدة الهندوسية) فيحاول منعها ولكنها تصر ، فيأخذها إلي مطعم للدجاج ويغنوا لها حتي ترضي بأكل الدجاج ولا تأكل من اللحم.
ولكن يمر موقف آخر يدل علي إنها مسلمة حيث يتركها باجرانجي عند المعبد ولكنها تذهب للمسجد وتصلي بالطريقة الصحيحة فيكتشف باجرانجي وراسيكا أنها مسلمة ولكن يخفوا ذلك عن والد راسيكا حتي لا يرفض وجود الفتاة ، وفي أثناء مشاهدة أسرة راسيكا لمباراة الكريكت بين باكستان والهند تخسر الهند ، وفي ظل حزن جميع الأسرة تفرح الفتاة وترقص أمام التلفاز فيسألها باجرانجي أنها من باكستان فتشير إليه نعم ، فيغضب والد راسيكا كثيراً ويرفض وجودها تماماً في المنزل بسبب النزعات التي بين البلادين .
يأخد باجرانجي الفتاة إلي مكتب للجوازات ، فيتفق مع صاحب المكتب علي سفر الفتاة معه إلي باكستان لكن الفتاة ترفض بشدة وتحزن عندما يتركها باجرانجي ، وفجأة وفي طريق عودته يريد باجرانجي أن يلقي نظرة أخيرة عليها ، فإذا به يجد صاحب المكتب يبيع الفتاة لصاحبة منزل للدعارة ، فيفور غضبه ويحطم المكان بالكامل ويضرب جميع من به ويأخذ الفتاة ، ويقرر أن يأخذها ينفسه لباكستان ، وفيه الحدود يجد مجموعة من المهاجرين الغير شرعيين يعبروا
فيتسلل معهم لحدود باكستان ، وعندما يمر بدلاً من الهرب يذهب للإستأذان من حرس الحدود الباكستانيين فيطردوه ويعود مجدداً
ويدعوا المراسل لمظاهرة من الجانبين الهندي والباكستاني حتي يسمحوا لبجرانجي بالعودة لبلاده ، فيذهب للحدود ويسمح لهم الحرس بالدخول معارضاً أوامر قادة الجيش ، وعندما يمر ، تنطق االفتاة وتقول لبجرانجي مع السلامة ، ثم ينتهي الفيلم
== الجوائز ==
|