علوم القرآن: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
عدلنا بداية جمع القرآن كانت في عهد الخليفة الأول وليس الثالث
سطر 8:
 
== تدوين علوم القرآن ==
يُؤرخ لتمهيد تدوين علوم القرآن منذ [[جمع القرآن]] في عهد الخليفة الثالثالأول [[عثمانأبو بنبكر عفانالصديق|أبوبكر الصديق]] في مصحف واحد،واحد<ref>{{Cite journal|title=جمع القرآن|url=https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%AC%D9%85%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86&oldid=33646430|journal=ويكيبيديا|date=2019-03-15|language=ar}}</ref>، وعلى رسم واحد للقرآن، والذي سُمى فيما بعد بـ "علم رسم القرآن"، ثم تنقيط الحروف ووضع أساس [[نحو عربي|علم النحو العربي]] في عهد الخليفة الرابع [[علي بن أبي طالب]]، بعد أن أمر [[أبو الأسود الدؤلي|أبا الأسود الدؤلي]] أن يضع بعض القواعد، لحماية لغة القرآن من العجمة واللحن، وفي عصر [[الدولة الأموية]] ساهم عدد من ال[[صحابة]] و[[تابعون|التابعين]] في وضع الأساس ل[[علم التفسير]] وعلم [[أسباب النزول]] وعلم [[نسخ (إسلام)|الناسخ والمنسوخ]] وعلم [[غريب القرآن (علوم القرآن)|غريب القرآن]].<ref name="الواضح" />
 
[[ملف:الناسخ والمنسوخ في القرآن العزيز وما فيه من الفرائض والسنن.jpg|تصغير|غلاف كتاب الناسخ والمنسوخ في القرآن العزيز وما فيه من الفرائض والسنن، ل[[أبو عبيد القاسم بن سلام|أبي عبيد القاسم بن سلام]] (إصدار مكتبة الرشد ب[[الرياض]]).]]