إحياء علوم الدين: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
حذف كلام مكذوب
وسوم: لا أحرف عربية مضافة تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن التعديل 39331149 بواسطة 2001:8F8:1321:DE0B:4015:3C8A:143B:466C (نقاش)
وسم: رجوع
سطر 120:
* قال '''المحدث [[عبد الرحيم العراقي]]''' في تخريجه للإحياء: إنه من أجل كتب الإسلام في معرفة الحلال والحرام، جمع فيه بين ظواهر الأحكام، ونزع إلى سرائر دقت عن الأفهام، لم يقتصر فيه على مجرد الفروع والمسائل، ولم يتبحر في اللجة بحيث يتعذر الرجوع إلى الساحل، بل مزج فيه علمي الظاهر والباطن، ومرج معانيها في أحسن المواطن، وسبك فيه نفائس اللفظ وضبطه، وسلك فيه من النمط أوسطه، مقتدياً بقول علي كرم الله وجهه: خير هذه الأمة النمط الأوسط يلحق بهم التالي ويرجع إليهم الغالي.
* قال '''[[عبد الغافر الفارسي]]''': إنه من تصانيفه المشهورة التي لم يسبق إليها.
* قال '''[[النووي]]''': كاد الإحياء أن يكون قرآناً.
* قال '''أبو محمد الكازروني''': لو محيت جميع العلوم لاستخرجت من الإحياء.
* قال '''عبد الله العيدروس''': مكثت سنين أطالع كتاب الإحياء كل فصل وحرف منه وأعاوده وأتدبره فيظهر لي منه في كل يوم علوم وأسرار عظيمة ومفهومات غزيرة غير التي قبلها. ولم يسبقه أحد ولم يلحقه أحد أثنى على كتاب الإحياء بما أثنى عليه، ودعا الناس بقوله وفعله إليه، وحث على التزام مطالعته والعمل بما فيه.