رأس جسر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
زيادة
Jobas1 (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن تعديلين معلقين من 121.52.157.222 إلى نسخة 37132611 من MenoBot.
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=ديسمبر 2018}}
'''عملية رأس الجسرجسر'''
 
هي عملية عسكرية تكتيكية تقوم بها القوات من تشكيل الفرقة أو أعلى لتجاوز مانع طبيعي أو صناعي كالخنادق و الشواطي لمواصلة العملية الهجومية أو التراجع لمواقع خلفية
 
عسكريا هو المساحة التي يحتلها جيش بعد إنزاله في منطقة و ينطلق منها لمواصله الهجوم و التقدم أو التراجع في حالة الخوف من الهزيمة
السطر 8 ⟵ 6:
ومن أهم رؤوس الجسور التي أقامها الحلفاء في الحرب العالمية الثانية شواطئ [[إنزال نورماندي|النورماندي]] و المناطق المجاورة و خاصة ميناء [[معركة شاربورغ|شاربورغ]] والتي سمحت لهم بالتقدم في [[فرنسا]] وتحرير [[أوروبا الغربية]] والاتجاه إلى [[ألمانيا]].
 
ان المصطلح في الاصل هو من [[اللغة البحرية]] حيث كان على [[الجنود البحارة]] المهاجمين السيطرة على جزء من جانب [[السفينة]] العدوة للسماح لبقية الجنود من السيطرة عليها.
وكذلك عملية رأس الجسر في عبور القوات المصرية لخط بارليف الاسرائيلي في حرب ١٩٧٦
 
عادة ما تكون الجسور العائمة موجودة لبضعة أيام فقط ، حيث يتم إنزال القوات الغازية أو توسيع جسر العبور لإنشاء منطقة إقامة دفاعية آمنة ، قبل الخروج إلى أراضي العدو ، مثل عندما استولت الفرقة التاسعة المدرعة الأمريكية على جسر لودندورف في ريماجين في 1945 خلال الحرب العالمية الثانية.
 
في بعض الحالات ، قد يكون جسر العبور لعدة أشهر.
 
ان المصطلح في الاصل هو من [[اللغة البحرية]] حيث كان على [[الجنود البحارة]] المهاجمين السيطرة على جزء من جانب [[السفينة]] العدوة للسماح لبقية الجنود من السيطرة عليها.
 
==المراجع==
{{مراجع}}