نضوب الأوزون: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Elsayed Taha (نقاش | مساهمات) الرجوع عن تعديل معلق واحد من 2001:16A2:3B6F:7900:1C94:129B:F978:DD3B إلى نسخة 38341512 من MenoBot. |
Elsayed Taha (نقاش | مساهمات) تعديلات لغوية طفيفة. |
||
سطر 2:
{{مصدر|تاريخ=نوفمبر_2013}}
[[ملف:NASA and NOAA Announce Ozone Hole is a Double Record Breaker.png|تصغير|صورة لأكبر جورة
أوضحت
== اكتشاف ثقب الأوزون فوق القطب الشمالي ==
سطر 13:
== أسباب تلف طبقة الأوزون ==
# مركبات [[ألكان هالوجيني|
# أكاسيد [[نيتروجين|النيتروجين]]: منها [[أحادي أكسيد الكربون|أول أكسيد الكربون]] الذي يتحول إلى [[حمض النتريك]]. ومنها [[أكسيد النيتروجين]] السام وهو يلون الجو ويجعل الرؤية صعبة بحسب تركيزه. ويتوقع العلماء زيادة أكاسيد النيتروجين من 11 - 30 مليون طن في الجو، والحدود المسموح بها لتركيز النيتروجين 3-10 جزء في المليون، ونتيجة تركيزها في الطبقات السفلى يحدث اختزال ضوئي ل[[ثنائي أكسيد النيتروجين|ثاني أكسيد النيتروجين]] بواسطة [[الأشعة فوق البنفسجية]] إلى [[أكسيد النيتروجين]] و[[أكسجين|أوكسجين]] ذري ثم يتفاعل الأوكسجين الذري مع جزيء آخر. وقد يتفاعل الأوكسجين الذري وثاني أوكسيد النيتروجين الذري وثاني أوكسيد النيتروجين والمركبات الهيدروكربونية مثل [[ميثان|الميثان]] و[[إيثان|الإيثان]] وغيرهما. وتتكون مجموعات نشطة تدخل هي الأخرى في سلسلة من التفاعلات لتكون مجموعات كثيرة مثل ال[[ميثانال|فورم ألدهيد]] والأوزون.
# التجارب النووية: وهي تتلف الأوزون بنسبة 20-70% وخاصة التفجيرات الهوائية.
# الانفجارات البركانية: وهي مسؤولة عن تآكل طبقة الأوزون حين تقذف حوالي 11 طن من [[كلوريد الهيدروجين]] و 6 مليون طن من [[كبريتيد الهيدروجين|
# العوامل
== أضرار ثقب الأوزون على الكائنات الحية ==
سطر 26:
أما بالنسبة للحيوانات فهي تمتاز بوجود [[شعر (أدب)|الشعر]] أو الريش فهي أقل ضررا بالإصابة بسرطان الجلد، ولكن عند تعرضها لكمية إشعاع مرتفعة فأغلب الظن أنها سوف تعاني من الضرر مثل إصابة العيون والتغييرات الجينية التي تحدث طفرات عديدة. أما بالنسبة للعوالق النباتية واليرقات فإنها أول ما تتأثر بالإشعاع المتزايد كونها طافية على سطح [[بحر|البحر]] وأما الأحياء المائية الأخرى فيعتقد العلماء بأنها أكثر أمانا من غيرها نتيجة وجود الماء الذي يحميها.
و يعتقد العلماء أن تسارع نضوب الأوزون سوف يؤدي إلى اختلالات عالمية ضارة في مناخ الأرض علما بأن مركبات
== تآكل طبقة الأوزون ==
من الممكن استنزاف طبقة الأوزون هيدروكسيل (OH), [[كلور|غاز الكلور]] (Cl) و[[بروم|غاز البرومين]] (Br). حيث يوجد مصادر طبيعية لجميع العناصر المذكورة, إلا أن تركيز [[كلور|غاز الكلور]] و[[بروم|غاز البرومين]] قد ارتفع بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة وذلك بسبب إنتاج البشر لبعض المواد المركبة خصوصاً كلوروفلوروكربون (chlorofluorocarbon) والتي تعرف اختصاراً باسم (CFCs) وأيضاً
هذه المركبات المستقرة كيميائية تستطيع
=== ما هى الحلول المقترحة للتقليل من تآكل طبقة الأوزون ===
سطر 40:
في [[2 أغسطس|2 اغسطس]] [[2003]], قام العلماء بالإعلان ان استنزاف طبقة الأوزون قد بدأ يتباطأ بعد حظر استخدام الكلوروفلوروكربون (CFC).
ثلاث [[قمر اصطناعي|أقمار اصطناعية]] وثلاث محطات
حالياً يتم تركيب مكونات تحتوي على (C-H) لتحل كبديل لاستخدام الكلوروفلوروكربون (CFC) مثل هايدروكوروفلوروكربون (HCFC), حيث ان هذه المركبات أكثر نشاط ولحسن الحظ لا تبقى فترة كافية في [[غلاف جوي (توضيح)|الغلاف الجوي]] لتصل إلى طبقة [[ستراتوسفير|الستراتوسفير]] حيث تؤثر على طبقة الأوزون.}}
|