وجود الله: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تغيير صيغة الكلمة لكن يبقى نفس المعنى
وسمان: لفظ تباهي تحرير مرئي
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 41.227.67.228 إلى نسخة 38499007 من Jad al s m.
سطر 4:
طرقت مسألة وجود [[الله]] من عدمه منذ القدم من قبل [[فيلسوف|فلاسفة]]، ورجال وعلماء الدين وآخرين. على الصعيد [[فلسفة|الفلسفي]]، فإن مصطلح "وجود الله" يتطرق إلى أصل وجود [[الله]]، طبيعته وحدود إدراك البشر له. وأما على الصعيد [[دين (توضيح)|الديني]] فإن رجال وعلماء الدين باختلاف ديانتهم يقولون بأنهم استطاعوا البرهنة على وجود [[الله]] بالاعتماد على [[علم الغيب|الغيب]] فقط بحسب بعض الديانات أو تيارات دون غيرها داخل الدين الواحد أو [[علم الغيب|بالغيب]] و[[عقل|العقل]] معًا بحسب ديانات أخرى أو تيارات دون غيرها داخل الدين الواحد.
 
يثير النقاش حول وجود الله قضايا فلسفية عديدة. مشكلة رئيسية هي عدم وجود تعريف متفق عليه لله بين رافضي وجود الله والمؤمنينوالمعتقدين بوجوده؛ بعض التعريفات عامة وغير محددة تتحدث عن [[قوة كونية]]، بينما هناك تعريفات أخرى تتطرق إلى إله بمواصفات خاصة.
 
وهناك اختلاف ولكن بمستوى أقل بين المعتقدين بوجود [[الله]]، فبينما يقدم [[يهود|اليهود]] والمسيحيون صفات محددة، فينتقد [[مسلم|المسلمين]] بحسب تعاليم دينهم [[إسلام|الإسلام]] نظرة [[يهود|اليهود]] [[مسيحيون|والمسيحيين]] إلى الله
 
{{تأكيد مصدر|هناك العديد من الحجج التي يستدل بها على وجود الله، حيث يمكن تصنيفها إلى: حجج [[فوق طبيعي|ميتافيزيقية]] (غيبية)، منطقية، تجريبية، وذاتية،}}يستدل بها فقط المؤمنونالقائلين بوجود الله
 
وهناك أيضاً العديد من الحجج العقلية التي يستدل بها من لا يؤمنون بوجود الله، ويستدل بها كذلك قسم كبير من القائلين بوجود الله، وغالبية الحجج العقلية للقائلين بعدم وجود الله تتمحور حول تعارض الصفات الإلهية المطلقة مع بعضها، كتعارض صفة العلم المطلق مع صفة العدل المطلق، والتخيير والتسيير، والقدر ووجود [[شيطان|الشيطان]] وعلم الله المسبق بخلافهما.