عبد الرحمن الكيلاني النقيب: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←سيرته |
|||
سطر 31:
وتولّى النّقيب رئاسة [[الحكومة]] مرّتين بعدها أسندت للشّخصيّة الوطنيّة والسّياسيّ المخضرم [[عبد المحسن السعدون|عبد المحسن السّعدون]] عام [[1922|1922 م]].
وكان عبد الرّحمن الكيلانيّ النّقيب من أشدّ المتمسّكين [[الدولة العثمانية|بالدّولة العثمانيّة]] ومن المقرّبين لل[[سلاطين الدولة العثمانية|سّلطان العثمانيّ]] [[عبد الحميد الثاني|عبد الحميد الثّاني]] ولقد ناصره بشدّة في موضوع [[فلسطين]] وهذا مشهور ويحتسب له<ref>تاريخ الدولة العثمانية رجال ومواقف، جمال الكيلاني وزياد الصميدعي .</ref>، لكن بعد زوال العثمانيين واحتلال الإنجليز للبلدان الإسلاميّة أصبح الوضع معقّدا جدّا في [[العراق]] خصوصا بعد [[ثورة العشرين]] حيث تصرّف النّقيب بذكاء سياسيّ منقطع النّظير حيث رفض أن يكون ملكا على [[العراق]] زهدا بالملك ولكنّه وافق أن يكون [[رئيس الوزراء|رئيسا للوزراء]] حقنا لدماء [[مسلم|المسلمين]] من الطّائفتين ([[أهل السنة والجماعة|السّنّة]] و[[الشيعة|الشّيعة]]) وحرصا منه وهو الرّجل السّبعيني على بناء دولة القانون وتأسيس دولة عراقيّة حديثة وكان بإمكان الرّجل أن يكون ملكا على [[العراق]] لكنّه آثر مصلحة [[بلد|البلد]] على مصلحته<ref>غسان العطية، تاريخ العراق، لندن، 1988</ref>،
== الحكومة الوطنيّة المؤقّتة ==
|