ردة (إسلام): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4 (تجريبي)
لا ملخص تعديل
وسوم: لا أحرف عربية مضافة إزالة نصوص تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 29:
وعلى الرغم من قوة حجج القائلين بالقول الثاني {{بحاجة لمصدر}}، إلا أنه يبقى القول المتعارف عليه عند عموم المسلمين هو القول الأول أو الأقدم بوجوب قتل المرتد بعد استتابته.
 
== في القرآن ==
ومما قد استدل به المسلمون على ان المسلم قد يقع في الردة آيات منها قول [[الله]] تعالى : ﴿يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ ﴾ (التوبة/74) و قوله ﴿ لا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ ﴾ (فصلت/37) و قول [[القرآن]] ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ ءامَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا﴾ (الحجرات/15). فهذه الآيات تدل على ان المسلم قد يقع في الكفر إذا قال كلاما كفريا أو فعل أو اعتقد اعتقادات كفرية ولكن القرآن لم يذكر عقوبة دنيوية على ذلك.
حد الرده النهائي في الإسلام:
في الأخير القران لم يذكر اي عقوبه للمرتد في الدنيا وليس على الإنسان ان يتصرف كما يريد ويقتل الناس انما كل إنسان خلقه الله حر كامل الحرية في اعتقاد ما يريد وليس على البشر اقامه اي حد كما فصل ذلك في القران نفسه ان العقوبه هي في الاخره ولم يطبقها النبى على أحد في الدنيا السياسة لعبت الدور وادخلت أحاديث مصطنعه عن النبى ولكن القران شاهد بان لا يوجد اي دليل على القتل للمرتد المرجع (حريه الاعتقاد في القران الكريم والسنه)المالكي جزاه الله خيرا ووفقنا وايه العدل.
== أحكام الردة في الإسلام ==
لقد بين [[عالم (إسلام)|العلماء المسلمون]] من أهل السنة وكذالك الأئمة الأربعة أحكام الردة فقال [[يحيى بن شرف النووي|النووي]] الشافعي في كتابه [[روضة الطالبين وعمدة المفتين|روضة الطالبين]] ما نصه :" الردة : وهي قطع الإسلام، ويحصل ذلك تارة بالقول الذي هو [[كفر (توضيح)|كفر]] وتارة بالفعل، وتحصل الردة بالقول الذي هو كفر سواء صدر عن اعتقاد أو عناد أو استهزاء " ا.هـ.