الهو والأنا والأنا العليا: الفرق بين النسختين

{{تحليل نفسي}}

'''الهو والأنا والأنا العليا''' ثلاثة مصطلحات قدمها [[سغموند فرويد]] يعتبرها أقسام [[نفس (علم النفس)|النفس]] psyche حسب ما يدعى "النظرية البنيوية" "structural theory" لسيغموند فرويد.<ref>{{cite book |last=Carlson|first=Neil R.|title=Psychology, the science of behaviour: The psychodynamic approach|year=2010|publisher=Pearson Canada |location=Toronto |isbn=978-0-205-64524-4 |page=453}}</ref><ref>{{cite encyclopedia|title=Superego |url=https://www.britannica.com/topic/superego |encyclopedia=Encyclopædia Britannica |date=February 22, 2016 |accessdate=February 27, 2017}}</ref><ref>{{cite book|last1=Pederson|first1=Trevor|title=The Economics of Libido: Psychic Bisexuality, the Superego, and the Centrality of the Oedipus Complex|date=2015|publisher=Karnac}}</ref> في عام [[1932]] قدم فرويد هذه المصطلحات الثلاث ليصف فكرته عن التقسيم بين [[وعي|العقل الواعي]] conscious و[[لاوعي|العقل اللاواعي]] : [[هو|الهو]] 'id' و[[أنا (علم نفس)|الأنا]] 'ego' و[[أنا عليا|الأنا العليا]] 'super-ego'. يعتقد فرويد أن هذه المصطلحات تقدم وصفا ممتازا للعلاقات الديناميكية بين الوعي واللاوعي فالأنا (غالبا ما تكون واعية) تتعامل مع الواقع الخارجي، والأنا العليا (واعية جزئيا) هي الوعي أو المحاكمة الأخلاقية الداخلية ([http://www.loc.gov/exhibits/freud/ex/73a.html The Freud Exhibit: L.O.C.]).

في حين تمثل الهو اللاوعي وهي مخزن الرغبات والغرائز اللاواعية والدوافع المكبوتة.