مقاومة الشيخ المقراني: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديلين معلقين إلى نسخة 37310419 من JarBot: لا توجد مصادر تدقق بان الثنية او الرغاية او بودواو هي الحدود للانتشار يكفي القول على مشارف العاصمة |
|||
سطر 5:
كان لانقلاب النظام الحاكم في [[فرنسا]] بعد سقوط [[الإمبراطورية]] وظهور [[الجمهورية]] وبعد انهزام [[نابليون]] الثالث أمام [[بسمارك]]، أثره المباشر على الأوضاع داخل الجزائر والمتمثل في بروز قوة المستوطنين في
كما أن [[محمد المقراني]] تلقى من جهة أخرى توبيخا عام 1864 من الجنرال ديفو بسبب تقديمه مساعدة لأحد [[أصدقاء أبيه وهو الشيخ بوعكاز بن عاشور، وقد اعتبرها المقراني إهانة له ولعائلته ولسكان منطقته.
|