عثمان بن بشر: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تم إضافة معلومات جديدة موثقة+مراجع+ وصلات داخلية
ط تصحيح السنة الخاطئة المتعلقة بمولد ابن بشر
سطر 47:
|الموقع الرسمي =
|ملاحظات =
}}'''عثمان بن عبد الله بن عثمان بن البشر''،' والمشهور باسم '''ابن بشر''' ([[1871]])م الموافق ([[1194 هـ]] - [[1290 هـ]]) [[مؤرخ]] وأديب عاصر [[الدولة السعودية الأولى]] و[[الدولة السعودية الثانية|الثانية]] ودوّن أحداثهما في كتابه ''عنوان المجد في تاريخ نجد''.
 
== نشأته ==
ولد في بلدة [[جلاجل (المجمعة)|جلاجل]] إحدى بلدان [[نجد]] في [[سدير|إقليم سدير]] عام [[11941210 هـ]].<ref>معجم مؤرخي الجزيرة العربية في العصر الحديث، عبدالكريم بن حمد بن إبراهيم الحقيل، ج1، ط1، 1414هـ/1993م، ص14.</ref>ونشأ فيها وتعلم وحفظ [[القرآن]] وكان شغوفاً بالعلم محباً للعلماء وتنقل في [[سدير]] و[[وشم (توضيح)|الوشم]] و[[الرياض]] طلباً للعلم.
 
== شيوخه ==
سافر إلى [[الدرعية]] عام 1224هـ. وفيها تلقى العلم عن علمائها، ومنهم:
 
* إبراهيم بن [[محمد بن عبد الوهاب]].
* إبراهيم بن سيف.
السطر 62 ⟵ 60:
* علي بن يحي بن ساعد قاضي [[سدير]].
* عبدالكريم بن معيقل.
 
== مؤلفاته ==
[[ملف:عنوان المجد.jpg|تصغير|كتاب عنوان المجد في تاريخ نجد]]
السطر 72 ⟵ 69:
* بغية الحاسب.
* رسالة صغيرة في ترجمة يوسف بن عبد المحسن البدري الوائلي أحد أعيان [[الكويت]].
 
== وفاته ==
توفي المؤرخ عثمان بن بشر في 19 /06 /1290هـ، في بلدة [[جلاجل (المجمعة)|جلاجل]]. ومازال أحفاده إلى الآن موجودون في [[بريدة|مدينة بريدة]] في [[منطقة القصيم]]، وفي العشا وفي الزبير.
== بيته==
يصنف بيت المؤرخ عثمان بن بشر ضمن البيوت والمنازل الأثرية في المملكة العربية السعودية ويقع في [[جلاجل (المجمعة)|مدينة جلاجل]] التابعة ل[[محافظة المجمعة]]، ويقع بيت المؤرخ بن بشر في حي الديرة بداخل السور القديم، ويتميز بناء البيت بأنه ذي "أشكال هندسية غائرة على شكل أشرطة وعقود نفذت بالجص". أما سقف المجلس فمسقوف بالخشب وجريد النخل، وعلى الغرب من جدار المجلس يوجد باب يقود إلى ساحة صغيرة تضم غرفتين ومن المحتمل أنهما استخدمتا كل على حدة للتخزين أو تبريد المياه <ref>القصور والمنازل والبيوت الأثرية والتراثية في المملكة العربية السعودية، محمد عبدالله الشواطي، الهيئة العامة للسياحة والآثار، الرياض، 1432هـ/2011م، ص142</ref>.