جان فرانسوا شامبليون: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.3
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.3
سطر 55:
 
[[ملف:Jean-Francois Champollion.jpg|تصغير|250بك|شامليون]]
'''جون فرانسوا شامبليون''' [[23 ديسمبر]] [[1790]] - [[4 مارس]] [[1832]]، العالم [[فرنسي|الفرنسي]] الذي فك رموز [[اللغة المصرية القديمة]] بعد استعانته ب[[حجر رشيد]] الذي كان قد اكتشف أثناء [[الحملة الفرنسية على مصر]]، فقد نقش على الحجر نص بلغتين وثلاث كتابات: المصرية القديمة ومكتوبة بالهيروغليفية والتي تعني الكتابة المقدسة، لإنها كانت مخصصة للكتابة داخل المعابد، والديموطيقية وتعني الخط أو الكتابة الشعبية، واللغة اليونانية بالأبجدية اليونانية، ومن خلال المقارنة بينهم نجح في فك طلاسم الكتابة الهيروغليفية.<ref>{{citeمرجع webويب|urlمسار=http://www.museechampollion-isere.fr/952-histoire-du-site.html |archive-urlمسار أرشيف=https://archive.is/20130813175557/http://www.museechampollion-isere.fr/952-histoire-du-site.html |dead-url وصلة مكسورة =yes no |archive-dateتاريخ أرشيف=2013-08-13 |titleعنوان=La propriété familiale, Museum Website }}</ref><ref>{{citeمرجع webويب|authorمؤلف= |urlمسار=http://www.dwc.knaw.nl/biografie/pmknaw/?pagetype=authorDetail&aId=PE00004582 |titleعنوان=Jean-François Champollion (1790–1832) |publisherناشر=Royal Netherlands Academy of Arts and Sciences |dateتاريخ= |accessdateتاريخ الوصول=21 July 2015| مسار الأرشيفأرشيف = https://web.archive.org/web/20170614210645/http://www.dwc.knaw.nl/biografie/pmknaw/?pagetype=authorDetail&aId=PE00004582 | تاريخ الأرشيفأرشيف = 14 يونيو 2017 }}</ref><ref>{{citeمرجع webويب|urlمسار=http://www.linternaute.com/musee/7165/musee-champollion/|titleعنوان=Les Ecritures du Monde|languageلغة = French|publisherناشر= L'internaute - Musée Champollion|accessdateتاريخ الوصول=January 31, 2015| مسار الأرشيفأرشيف = https://web.archive.org/web/20180809111352/http://www.linternaute.com/musee/7165/musee-champollion/ | تاريخ الأرشيفأرشيف = 9 أغسطس 2018 }}</ref>
 
في حقيقة الأمر لم يتمكن شامبليون من الالتحاق بالمدرسة في صغره، فتلقى دروسا خاصة في اليونانية واللاتينية، ويقال أنه حين بلغ التاسعة من عمره كان يستطيع قراءة أعمال هوميروس وفرجليوس. انتقل شامبليون إلى جرينوبل للالتحاق بالمدرسة الثانوية، وهناك اتصل بفورييه، والذي كان سكرتيرا للبعثة العلمية التي رافقت حملة نابليون بونابرت، وكان لفورييه دورا أساسيا في دفع الصبي شامبليون لدراسة علم المصريات، وذلك من خلال اطلاعه على مجموعته الخاصة من المقتنيات الأثرية.<ref name=meyer>{{مرجع كتاب | الأخير = Meyerson | الأول = Daniel | العنوانعنوان = The Linguist and the Emperor | الناشرناشر = Random House | سنة = 2004 | الصفحاتصفحات=31 | الرقم المعياري = 0-345-44872-3}}</ref>
 
ظهر نبوغ شامبليون مبكرا جدا، فقبل أن يبلغ السابعة عشرة كان قد قدم بحثا عن الأصل القبطي لأسماء الأماكن المصرية في أعمال المؤلفين اليونان واللاتين، كما قضى ثلاث سنوات في دراسة اللغات الشرقية والقبطية على يد كبار علماء ذلك العصر، وأبدى موهبة لغوية نادرة، ثم رجع إلى جرنوبل مرة أخرى لتدريس التاريخ، ثم سافر إلى باريس ليعمل كأول أمين للمجموعة المصرية في متحف اللوفر، كما شغل وظيفة أستاذ كرسي الآثار المصرية في [[كوليج دي فرانس|الكوليج دي فرانس]]، كما وضع شامبليون معجما في اللغة القبطية،