عبودية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي) |
ط بوت: إصلاح أخطاء فحص ويكيبيديا من 1 إلى 104 |
||
سطر 35:
بحلول نهاية [[القرن 19|القرن التاسع عشر]] كانت القوى الأوروبية قد تمكنت من السيطرة على معظم المناطق الداخلية الأفريقية، وقد لحقهم بعد ذلك المبشرون المسيحيون فقاموا ببناء المدارس والمستشفيات والكنائس والأديرة،<ref name="Has398">Hastings, p. 397–410.</ref> وكان للمؤسسات المسيحية دور في تثقيف وتحسين المستوى التعليمي والطبي للأفارقة.<ref name="Has398"/>
يجادل رودني ستارك العالم في [[علم اجتماع الدين]] في كتابه "لمجد الله"، أن [[مسيحية|المسيحية]] بشكل عام و[[بروتستانتية|البروتستانتية]] بشكل خاص، ساعدت على إنهاء الرق في جميع أنحاء [[العالم]]،<ref>[[رودني ستارك]], ''For the Glory of God: How Monotheism Led to Reformations, Science, Witch-Hunts, and the End of Slavery'' ISBN 978-0-691-11436-1 (2003)</ref> ويشاركه في ذلك أيضاً لامين سانه المؤرخ في جامعة [[جامعة ييل|ييل]]،<ref>Lamin Sanneh, ''Abolitionists Abroad: American Blacks and the Making of Modern West Africa'', Harvard University Press ISBN 978-0-674-00718-5 (2001)</ref> إذ يشير هؤلاء الكتّاب إلى أن المسيحيين كانوا ينظرون إلى
=== الرق في الإسلام ===
|