وحدة معالجة مركزية: الفرق بين النسختين

هذه النزعة نحو التوحيد القياسي بدأت بالظهور في عصر [[حاسوب مركزي|الحواسيب المركزية]] (mainframe) ذات الترانزستورات المنفصلة (discrete transistors) و[[حاسوب صغير|الحواسب الصغيرة]] وتسارع مع انتشار الدارات المتكاملة حيث سمحت هذه الدارات بزيادة تعقيد المعالجات وتصغير حجمها. أدى التوحيد القياسي والتصغيروالتقليص المستمر للمعالجات إلى انتشارها الواسع وتجاوزها للتطبيقات التي انحصرت بالحواسب المتخصصة حيث دخلت المعالجات المكروية في شتى مجالات الحياة المعاصرة من [[سيارة|السيارات]] إلى أجهزة [[هاتف محمول|الهواتف الذكية]] وألعاب الأطفال