لطاخة بابانيكولاو: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.3 |
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1.2) |
||
سطر 20:
يستغرق [[جهاز مناعي|الجهاز المناعي]] عامًا في المتوسط وقد تصل حتى أربعة أعوام للقضاء على [[عدوى|العدوى]]، ويظهر هذا التفاعل المناعي وعمليات الترميم التالية له عند إجراء الفحص خلال هذه الفترة كشذوذات طفيفة لا تعني بالضرورة الإصابة بالسرطان لكنها تستلزم إجراء اختبارات وفحوص أخرى، وقد تتطلب علاجًا. يستغرق [[سرطان عنق الرحم]] وقتًا ليتكون؛ وبالتالي فإن تأخير البدء في فحص عنق الرحم لبضع سنوات لا يعني تفويت فرصة كبيرة لاكتشاف الآفات السابقة للتسرطن؛ وعلى سبيل المثال فإن إجراء الفحص لنساء أقل من 25 عامًا لايؤدي إلى انخفاض معدلات الإصابة بسرطان عنق الرحم في النساء أقل من 30 عامًا.<ref>{{cite journal|author1=Sasieni, P |author2=Castanon, A |author3=Cuzick, J |author4=Snow, J | title = Effectiveness of Cervical Screening with Age: Population based Case-Control Study of Prospectively Recorded Data | journal = BMJ | volume = 339| pages = 2968–2974 | year = 2009 | doi=10.1136/bmj.b2968}}</ref> وفي [[بريطانيا العظمى]] يوصى بإجراء الفحص كل ثلاث سنوات لدى السيدات الأقل من خمسين عامًا، وكل خمس سنوات لدى السيدات الأكبر سنًا.
كما يوصى بالإقلاع عن إجراء الاختبار في سن 65 عامًا إذا كانت نتائج الاختبارات الثلاثة الأخيرة سلبية؛<ref name="USPSTF"
ويوصى بالإقلاع عن إجراء الفحص لمن لديهن تاريخ إصابة ب[[سرطان بطانة الرحم]]؛ فالفحوصات لا تعطي مؤشرات لرجوع المرض، لكنها قد تعطي نتائج إيجابية زائفة؛ مما قد يؤدي إلى إجراء فحوصات لا جدوى منها.
|