سورة الفرقان: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط مفتاح جديد لتصنيف:سور: "ف" باستخدام المصناف الفوري
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{وصلات قليلة|تاريخ=سبتمبر 2017}}
{{سورة|فرقان|25|77|مكية|896|3786| سابق = سورة النور | لاحق = سورة الشعراء}}
[[ملف:Unknown, Unknown, 8th Century - Qur'an Section - Google Art Project.jpg|تصغير|بداية سورة الفرقان في [[مخطوطة]] ترجع للقرن الثامن الميلادي]]
'''سورة الفرقان''' [[آية مكية|سورة مكية]]، ماعدا الآيات 68: 70 ف[[آية مدنية|مدنية]]، من ال[[مثاني (قرآن)|مثاني]]، آياتها 77، وترتيبها في ال[[مصحف]] 25، في الجزء التاسع عشر، نزلت بعد [[سورة يس]]، بدأت بأسلوب ثناء على [[الله (إسلام)|الله]] {{قرآن مصور|الفرقان|1}}، السورة بها [[سجود تلاوة|سجدة تلاوة]] في الآية 60، والفرقان هو اسم من أسماء [[القرآن]].<ref>[http://www.e-quran.com/tareef-25.html المصحف الإلكتروني، نبذة عن سورة الفرقان] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170714050245/http://www.e-quran.com/tareef-25.html |date=14 يوليو 2017}}</ref>
'''سورة الفرقان''' [[سورة مكية]] آياتها 77 وترتيبها بين السور 25. ولفظ الفرقان يشير إلى [[القرآن الكريم]] وسمي بالفرقان لأنه يفرق بين الحق والباطل.<ref>كتاب تفسير روائع البيان لمعاني القرآن،أيمن عبدالعزيز جبر،دار الأرقم - عمان</ref>
 
== أسباب النزول ==
أسباب نزول الآية (27) : عن ابن عباس : أن عقبة بن أبي معيط وابن أبي خلف كانا خدنين خليلين ،خليلين، وكان عقبة لا يقدم من سفر إلا صنع طعاما ودعا إليه أشراف قومه ،قومه، وكان عقبة يكثر مجالسة النبي - {{ص}} - ، فقدم من سفره ذات يوم فصنع طعاما ودعا إليه أشراف قريش ودعا رسول الله إلى طعامه ،طعامه، فأبى رسول الله - {{ص}} - أن يحضر طعامه إلا إذا أسلم ،أسلم، وكره عقبة أن يتأخر عن طعامه أحد من أشراف قريش فنطق بالشهادتين فأتاه رسول الله وأكل من طعامه ،طعامه، وكان أبي بن خلف غائبا ،غائبا، فلما حضر وأخبر بقصة عقبة قال له : صبأت يا عقبة ؟ فقال والله ما صبأت ولكن رأيت عظيما ألا يحضر طعامي رجل من أشراف قريش ،قريش، وقد أبى أن يحضر حتى أشهد له فشهدت له وطعم ،وطعم، فقال له أبي : وجهي من وجهك حرام إن تابعت محمدا ،محمدا، وما أنا بالذي أرضى عنك أبدا ،أبدا، إلا أن تأتيه وتبزق في وجهه وتطأ عنقه وتشتمه وتقول له كذا وكذا ،وكذا، ففعل عدو الله كل ما أمره به خليله ،خليله، فأنزل الله الآية - فالظالم في الآية عقبة بن أبي معيط ،معيط، والخليل أبي بن خلف ،خلف، وقتل عقبة يوم بدر ،بدر، وأبي يوم أحد -. أخرجه أبو نعيم وابن مردويه .
 
2- أسباب نزول الآية (68) : عن ابن مسعود قال : سألت النبي - {{ص}} - ، أي الذنب أعظم ؟ قال أن تجعل لله ندا وهو خلقك قلت ثم أي ؟ قال أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك ،معك، قلت ثم أي ؟ قال أن تزاني حليلة جارك . فأنزل الله تصديق ذلك (والذين لا يدعون ...) الآيات - رواه الشيخان .
وعن ابن عباس : أن ناسا من أهل الشرك قتلوا فأكثروا ،فأكثروا، ثم زنوا فأكثروا ،فأكثروا، ثم أتو محمدا - {{ص}} - فقالوا : إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن ،لحسن، لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة . فنزلت الآيات إلى (رحيما) ونزل (قل يا عبادي الذين أسرفوا ...) أخرجه الشيخان .<ref>كتاب أسباب النزول للنيسابوري</ref>
 
==مصادر==
{{مراجع}}
{{ويكي مصدر|تفسير سورة الفرقان}}
{{تصنيف كومنز|Al-FurqanAlFurqan}}
{{فهرس سور القرآن}}
{{شريط بوابات|القرآن|الإسلام}}
 
{{شريط بوابات|القرآن|الإسلام}}
 
[[تصنيف:سور|ف]]