علم الأرصاد الجوية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 83:
 
=== أبحاث في المنخفضات الجوية والتيارات الهوائية ===
{{انظر أيضا|تأثير كوريوليس
 
|ريح سائدة}}في [[1494]]، تعرض [[كريستوفر كولومبوس|كريستوفر كولومبس]] لتجربة [[إعصار استوائي|الإعصار الاستوائي]]، يؤدي إلى أول مقالة أو ملاحظات أوروبية عن الاعاصير.<ref>Morison, Samuel Eliot, ''Admiral of the Ocean Sea: A Life of Cristopher Columbus'', Boston, 1942, page 617.</ref>
 
في [[1686]]، قدم [[إدموند هالي|ادموند هالي]] دراسة منهجية عن [[رياح التجارة|الرياح التجارية]] [[رياح موسمية|والرياح الموسمية]]، وافترض أن حرارة الشمس هي السبب في عدم استقرار الغلاف الجوي.<ref>Cook, Alan H., ''Edmond Halley: Charting the Heavens and the Seas'' (Oxford: Clarendon Press, 1998)</ref>
سطر 96:
في [[1856]]، افترض {{وإو|تر=William Ferrel|عر=وليام فريل|نص=وليام فريل}} نموذج [[دوران الغلاف الجوي]]، عبارة عن ثلاث حجيرات للحركة الجوية في خطوط العرض المتوسطة مع انحراف الهواء بها بسبب قوة كوريليوس لينتج عنها الرياح السائدة في الغرب.<ref>[[William Ferrel]]. [http://www.aos.princeton.edu/WWWPUBLIC/gkv/history/ferrel-nashville56.pdf An Essay on the Winds and the Currents of the Ocean.] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20131011124201/http://www.aos.princeton.edu/WWWPUBLIC/gkv/history/ferrel-nashville56.pdf|date=2013-10-11}} Retrieved on 2009-01-01.</ref>
 
في نهاية [[القرن 19|القرن التاسع عشر،عشر]]، حدث تقدم في مفهوم قوة تدرج الضغط وقوة الانحراف، التي تسبب حركة الكتل الهوائية على طول خطوط الضغط المتساوية –ايزوبار-. وبحلول عام 1912، عرفت قوة الانحراف بقوة كوريليوس Coriolis. وبعد الحرب العالمية الثانية، قامت مجموعة من خبراء الأرصاد الجوية في النرويج برئاسة فليهم بجركنز Vilhelm Bjerknes بتطوير النموذج النرويجي للاعصار الذي يفسر تكون، وازدهار، واضمحلال (دورة الحياة) أعاصيرالعروض الوسطى، وعرض فكرة الجبهات، والتي تحدد بدقة الحدود الفاصلة بين الكتل الهوائية. وضمت المجموعة كارل جوستاف روسبي Rossby الذي كان أول من شرح التدفق على نطاق واسع في الغلاف الجوي من حيث حركة السوائل، وتور بيرغيرون الذي كان أول من شرح آلية تكون المطر، وجاكوب بجركنز Bjerknes.
 
وبحلول عام [[1912]]، عرفت قوة الانحراف بقوة كوريليوس.<ref>{{Cite book|title=The Dynamics of Particles and of Rigid, Elastic, and Fluid Bodies|author=Arthur Gordon Webster|publisher=B.G. Teubner|year=1912|page=320|url=https://books.google.com/?id=zXkRAAAAYAAJ&pg=PA320&dq=coriolis+centrifugal+force+date:0-1920}}</ref>
 
وبعد [[الحرب العالمية الثانية]]، قامت مجموعة من خبراء الأرصاد الجوية في [[النرويج]] برئاسة {{وإو|تر=Vilhelm Bjerknes|عر=فليهم بجركنز|نص=فليهم بجركنز}} بتطوير النموذج النرويجي للاعصار الذي يفسر تكون، وازدهار، واضمحلال (دورة الحياة) [[إعصار خارج استوائي]]، وعرض فكرة [[جبهة هوائية|الجبهات]]، والتي تحدد بدقة الحدود الفاصلة بين [[كتلة هوائية|الكتل الهوائية]]. وضمت المجموعة {{وإو|تر=Carl-Gustaf Rossby|عر=كارل جوستاف روسبي|نص=كارل جوستاف روسبي}} الذي كان أول من شرح التدفق على نطاق واسع في الغلاف الجوي من حيث [[جريان الموائع]]، [[تور بيرغيرون|وتور بيرغيرون]] الذي كان أول من شرح آلية تكون المطر، {{وإو|تر=Jacob Bjerknes|عر=جاكوب بجركنز|نص=وجاكوب بجركنز}}.
 
=== شبكات الرصد والتنبؤ الجوي ===