علم الأرصاد الجوية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.1 |
←أبحاث في تركيب الغلاف الجوي: تتنسيق + مصادر |
||
سطر 93:
في [[1743]]، لاحظ [[بنجامين فرانكلين]] أن الإعصار يحول دون رؤية [[خسوف القمر]]، لذلك قرر أن الأعاصير تتحرك بطريقة معاكسة للرياح في محيطها.<ref name="Dorst">Dorst, Neal, [http://www.aoml.noaa.gov/hrd/tcfaq/J6.html FAQ:_Hurricanes,_Typhoons,_and_Tropical_Cyclones:_Hurricane_Timeline], [http://www.aoml.noaa.gov/hrd/ Hurricane_Research_Division,_Atlantic_Oceanographic_and_Meteorological_Laboratory,_NOAA], ''January 2006''. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190220053012/http://www.aoml.noaa.gov/hrd/tcfaq/J6.html |date=20 فبراير 2019}}</ref> إن الفهم علم حركة الجسم أو مجموعة من الأجسام، فيما يتعلق بكيفية تأثير [[دوران الأرض]] على تدفق الهواء كان جزئيا-ناقصا- في البداية.
في
في
في نهاية القرن التاسع عشر، حدث تقدم في مفهوم قوة تدرج الضغط وقوة الانحراف، التي تسبب حركة الكتل الهوائية على طول خطوط الضغط المتساوية –ايزوبار-. وبحلول عام 1912، عرفت قوة الانحراف بقوة كوريليوس Coriolis. وبعد الحرب العالمية الثانية، قامت مجموعة من خبراء الأرصاد الجوية في النرويج برئاسة فليهم بجركنز Vilhelm Bjerknes بتطوير النموذج النرويجي للاعصار الذي يفسر تكون، وازدهار، واضمحلال (دورة الحياة) أعاصيرالعروض الوسطى، وعرض فكرة الجبهات، والتي تحدد بدقة الحدود الفاصلة بين الكتل الهوائية. وضمت المجموعة كارل جوستاف روسبي Rossby الذي كان أول من شرح التدفق على نطاق واسع في الغلاف الجوي من حيث حركة السوائل، وتور بيرغيرون الذي كان أول من شرح آلية تكون المطر، وجاكوب بجركنز Bjerknes. === شبكات الرصد والتنبؤ الجوي ===
|