ثيوقراطية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 17:
* '''[[الفاتيكان]]:''' في [[1929]]، اعترف بشكل رسمي ب[[الفاتيكان]] كمدينة مستقلة بعد عقد اتفاقيات مع الحكومة [[إيطاليا|الإيطالية]]. ينتخب "[[مجمع الكرادلة]]" {{لات|Collegium Cardinalium}}، وهو تجمع لرجال الدين [[كاثوليكية|الكاثوليك]]، [[أب|الأب]] الذي يكون بعد ذلك رئيسا. ينتخب الأب لفترة تمتد إلى مدى حياته، ويحق للكرادلة فقط انتخابه. يُعين [[بابوية كاثوليكية|البابا]] وزير الخارجية المسؤول عن [[علاقات دولية|العلاقات الدولية]]. يخضع [[قانون|القانون]] هنالك لإملاءات الأب واجتماعات يعقدها [[رجال الدين]].<ref name="wfbvat">{{مرجع ويب|مسار=https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/geos/vt.html |عنوان=CIA World Factbook - Holy See |ناشر=Cia.gov |تاريخ= |تاريخ الوصول=2009-08-10| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190511141914/https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/geos/vt.html | تاريخ أرشيف = 11 مايو 2019 }}</ref>
* '''[[إيران|جمهورية إيران الإسلامية]]:''' توصف حكومة [[إيران]] بأنها "جمهورية ثيقراطية". يقوم مجلس منتخب نصف عدد أعضاءه بتعيين فقيه إسلامي مدى الحياة في منصب القائد الأعلى. [[مجلس خبراء القيادة|مجلس الخبراء]]، الذي يعتبر جهة تنفيذية في الحكومة، يحمل مسؤولية تحديد ما إذا كانت التشريعات القانونية مطابقة لرؤيته لشريعة [[إسلام|الإسلام]] بالإضافة إلى مهمته في منع الناخبين الذين لا يرى فيهم الأهلية الكافية للترشح.<ref name="wfbiran">{{مرجع ويب|مسار=https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/geos/ir.html |عنوان=CIA World Factbook - Iran |ناشر=Cia.gov |تاريخ= |تاريخ الوصول=2009-08-10| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190430235807/https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/geos/ir.html | تاريخ أرشيف = 30 أبريل 2019 }}</ref>
وكثير من المثقفين لا يعتبرونها ثيوقراطية، بل اسلامية وقد المثقفين بغيدبُعيد تاسيسهاتاسيسهابال:(راديكالية دينيةالراديكاليةالدينية)وتوجد مواد في دستور الدولة تنفي قطعا ان طبيعة الحكم في ايران ثيوقراطي كالمادةالاولىكالمادة الاولى من الدستور التي نصها :
 
'''نظام الحكم في ايران هو الجمهورية الاسلاميةالتي صَوَتَ عليها الشعب الايراني بالايجاب بأكثرية98،2% ممن كان لهم حق التصويت ، خلال الاستفتاء العام الذي جرى في العاشر والحادي عشر من شهر...سنة الف وثلاثمائة وثمان وخمسين هجرية شمسية ، الموافق للأول والثاني من جمادى الاولى سنة الف وثلاثمئة وتسع وتسعين هجرية قمرية.
وقد شارك الشعب في هذا الاستفتاء العام انطلاقا من ايمانه الاصيل بحكومة القران العادلة المحقة،وذلك بعد ثورته الاسلامية المظفرة بقيادة المرجع الديني الكبير آية الله العظمى الامام الخميني (قدس سره)''' (دستور الجمهورية الاسلامية في ايران\ صفحة23).