قانون الألقاب (تركيا): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.3
سطر 1:
اعتمد '''قانون الألقاب''' في [[تركيا|الجمهورية التركية]] يوم [[21 يونيو]] عام [[1934]].<ref>[http://www.perge.gov.tr/EN/BelgeGoster.aspx?17A16AE30572D313E603BF9486D4371DF01B9CC4F1C001E7 1934 in history], Turkish Ministry of Culture and Tourism. {{وصلة مكسورة|date= أغسطس 2017 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150924071200/http://www.perge.gov.tr/EN/BelgeGoster.aspx?17A16AE30572D313E603BF9486D4371DF01B9CC4F1C001E7 |date=24 سبتمبر 2015}} </ref> يشترط القانون على جميع المواطنين في تركيا إلى تبني استخدام الألقاب. [[مسيحيون|المسيحيين]] و[[يهود|اليهود]] من المواطنين في تركيا كانوا يستخدمون بالفعل الألقاب أو أسماء العائلة، ولكن في المقابل لم يستخدم المسلمون عمومًا الألقاب على النمط الغربي. وتغير هذا الوضع مع قانون اللقب لعام 1934، إذ كان يتم اختيار اللقب عمومًا من قبل كبار السن من الأسر ويمكن أن يكون أي كلمة تركية (أو أي كلمة تسمح للعائلات المنتمين إلى الأقليات الرسمية: [[يهود|اليهود]] و[[اليونان|اليونانيين]] و[[أرمن تركيا|الأرمن]]).
 
قام المسلمون في [[الدولة العثمانية]] بحمل عدد من الألقاب مثل "[[باشا]]"، "خواجة"، "[[بك]]"، "[[خانم|هانم]]"، "[[أفندي]]"، كانت هذه الألقاب إما محددة لمهنتهم الرسمية (مثل باشا، خواجة، إلخ) أو تحدد الوضع الغير رسمي في المجتمع (مثل بك، هانم، أفندي، وما إلى ذلك). رئيس وزراء العثماني ([[صدر أعظم|الصدر الأعظم]]) وغيرهم من موظفي الخدمة المدنية رفيعي المستوى حصلوا على لقب باشا. في حين واصل الجنرالات والأدميرالات المتقاعدين أو كبار موظفي الخدمة المدنية على هذا اللقب في الحياة المدنية. لكن لم يصبح "باشا" إلى لقب "باي" بعد التقاعد من الخدمة العسكرية أو السياسية الفاعلة.