العادل زين الدين كتبغا: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط ←‏الخلع: إملائي, Replaced: حوالى → حوالي,
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط إملائي
سطر 11:
إلى أن بدأ مماليك الشجاعى ينقلبون عليه و ينضمون إلى قوات كتبغا. ثم اتصل أمراء كتبغا بأم السلطان محمد داخل القلعة و أكدوا لها أن الصراع الدائر ليس بينهم و بين ابنها و لكنه بينهم وبين الشجاعى فما كان منها الا أن أغلقت أبواب القلعة ليجد الشجاعى نفسه محصورا في بيته خارج القلعة و أعداءه بينما مماليكه أخذين في الفرار إلى صف غريمه كتبغا. و بينما الشجاعى الذى لم يكن محبوبا لدى عامة المصريين <ref name="ابن تغرى, سلطنة الملك الناصر محمد"/> في طريقه إلى القلعة لمناقشة وسيلة لانهاء الصراع الدائر تم اغتياله وفتحت أبواب القلعة و دخل كتبغا و أمراءه و أطلقوا سراح أتباعه الذين كان الشجاعى قد أسرهم أو قبض عليهم. و تم ابعاد مماليك الشجاعى إلى ثكنات بعيدة و أودع بعضهم في السجون. و تبع ذلك الاستيلاء على ممتلكات الشجاعى وا لقبض على نوابه في [[شام (توضيح)|الشام]]<ref>المقريزى, السلوك,2/255-252 </ref> .
 
تمردت المماليك البرجية التىالتي أبعدها كتبغا من القلعة وهى المماليك الأشرفية خليل <ref>المماليك الأشرفية خليل: مماليك السلطان الأشرف خليل. </ref> و خرجت إلى الشوارع ثائرة بعد ظهور [[حسام الدين لاجين]] في القاهرة دون محاكمته على تهمة ضلوعة في مؤامرة اغتيال أستاذهم [[الأشرف صلاح الدين خليل|السلطان الأشرف خليل]] <ref name="ابن تغرى, سلطنة الملك الناصر محمد"/>. و أنتهى تمردالمماليك بقتل بعضهم في الشوارع وتم اعدام بعض الذين قبض عليهم <ref>المقريزى, السلوك, 2/259 </ref>.
 
== السلطنة ==
سطر 35:
----مصطلحات مملوكية وردت في المقال :
 
*الدهليز السلطانى : خيمة السلطان التىالتي كان يقيم فيها وقت أسفاره و حروبه.
*أستاذ : ولى نعمة المملوك و هو سلطانه أو أميره.
*أستادار : رئيس الخدم السلطانى.