الكلام في الممنوع (فيلم): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة صورة
Glory20 (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 44:
 
== القصة ==
عقيد حسام القاضي ضابط مباحث تحت قيادة اللواء عبد الشافي قائد المنطقة المركزية، والعقيد حسام مجتهد في عمله ونشيط، غير أنه يتبع اسلوبًا عنيًفا في تعامله مع المشتبه بهم، كما انه غير مهتم بمظهره الخارجي، ويمتلك قاموسًا كبيرًا من الكلمات السوقية، يستعملها حتى مع رؤساءه، وهو مطلق وله ابنة صغيرة، يزورها كل حين بمنزل والد مطلقته، عضو مجلس الشعب الفاسد، وشاهد حسام بميدان التحرير، سيارة شرطة تحمل كمية كبيرة من الدجاج، وصرح له السائق علوان انها تخص مزرعة أحد باشوات الشرطة، ويقوم بنقلها لمزرعة باشا شرطي اخر، وفتح حسام باب السيارة، لينطلق الدجاج ويرتبك الميدان، ويتعطل موكب السيد رئيس الوزراء، ويثور الدكتور على زندو مالك الفراخ، وتكون النتيجة نقل اللواء عبدالشافي إلى قطاع موسيقات الشرطة، ونقل حسام لوحدة تنفيذ الأحكام.
 
يكتشف حسام هناك الآلاف من القضايا المحكوم فيها والمطلوب تنفيذها، ويعثر على ملف يخص الدكتور رياض زكي رفعت الإسناوى، المحكوم عليه غيابيًا بقتل جابر غفير شركة الأدوية، بعد إقتحامه للمخزن لسرقة بعض الأدوية المخدرة، بسبب إدمانه، وقام بإغتصاب صابحه عبدالواحد زوجة الغفير، التي كانت حاملًا فسقط حملها، وانتزع حسام صورة رياض من الملف ليسهل التعرف عليه، وبدأ البحث بمقابلة كل المقربين من رياض، وبدأ بخطيبته السابقة الدكتورة هاجر ميخائيل، صاحبة مستشفى الأمل للأمراض النفسية، والتي قررت انها قد قطعت صلتها برياض منذ الحادث، وفى حفل يقيمه صاحب مصنع الأدوية الذي كان يعمل به رياض، الدكتور ممدوح عبد السميع، إقتحم حسام الحفل دون دعوة، ليكتشف وجود الدكتورة هاجر وحماه السابق عضو مجلس الشعب، ومصطفى علوى محامي رياض الذي تخلى عنه وإنضم لممدوح عبدالسميع، وأنكر الجميع معرفتهم بمكان إختفاء رياض، بعد أن أكد الجميع إدانة رياض، وعلم من المحامي عنوان صديق رياض المقرب، عبد العزيز عاطف، المفصول من كلية الطب، والزبون الدائم لمباحث أمن الدولة، بسبب ميوله اليسارية، وزاره وعلم منه انه يعمل حاليًا مندوب دعاية لشركة أدوية، وأنكر معرفته بعنوان رياض، ولكن مرشد الشرطة مسعود أخبره ان الصورة تخص بخيت، بائع الحلبسه والمقيم بالدرب الاحمر.
سطر 52:
قام بالقبض على رياض وحبسه تمهيدًا لإعادة محاكمته حضوريًا، وبدأ حسام رحلة البحث عن الحقيقة، وعلم من بائع الفول المواجه للمصنع، أن الغفير جابر كان تاجر تجزئة للحبوب المخدرة، وسافر لبلد الغفير وقابل زوجته العجوز زينب وعلم منها ان زوجها جابر المسن، والذي انجب اخر ابناءه منذ عشرون عامًا، لم تكن له قدرة على الزواج، وانهم علموا بأمر زواجه من صابحة، عندما حضروا لإستلام جثته، وتشكك حسام في حمل صابحة، فسعى ورائها ليكتشف انها ممثلة كومبارس، وان لها ملف في الاداب، اكتشف اختفاءه من إدارة مباحث الآداب، وحاول الوصول إلى صابحة التي هربت منه، وتتبعها بعد توجهها لمقابلة ممدوح عبد السميع، الذي أراد ان يستعيد معها شهادتها السابقة، بعد ان تقرر اعادة محاكمة رياض، وشاهدهم حسام من طرف خفى، علم اطراف المافيا، ولكنه يفتقد المستندات، وفي المحكمة تعرفت الشاهدة صابحه على رياض، واعادت الشهادة السابقة بإغتصابه لها، وثار عليها حسام، وفرض نفسه على القاضي الذي حبسه أربعة وعشرون ساعة، كانت سببًا لإيقافه عن العمل لحين التحقيق معه.
 
استعان حسام بحرامي الخزائن السابق على ليفتح له خزينة ممدوح، للعثور على ملف صابحه المسروق، ليشكك في شهادتها، ولكنه لم يجد الملف، وبالضغط على المحامي الفاسد مصطفى علوان، علم ان الملف لدى الدكتوره هاجر، ثم اكتشف وجود صابحه لدى الدكتور ممدوح، وعلم العلاقة الجنسية بينهما، وان الحمل كان من الدكتور ممدوح، وصرخت صابحة بأنهم استأجروها للإيقاع بالدكتور رياض، مقابل ملفها في الاداب، واستعد حسام للذهاب بصابحه الى النيابة، ولكن رصاصة مجهولة قتلتها، وأمر الباشا الكبير بالتخلص من العقيد حسام، ففتحوا له انبوبة البوتاجاز بشقته، حتى اذا مافتح الكهرباء، اشتعلت الشقة وإحترق، وتصادف ان وجد إبنته الصغيرة في انتظاره، بعد ان تزوجت امها وأرسلتها اليه، ودخل معها الشقة وإشتعلت النيران، واصيبت إبنته ببعض الحروق ودخلت المستشفى، وصمم حسام على الانتقام من مافيا الدواء المخدر، وبالضغط على الدكتور ممدوح، اعترف بأنه ليس الرأس الكبير في المنظومة، وانهم حاولوا التخلص من رياض بعد اكتشافه إنتاجهم للحبوب المخدرة، التي تأتي ايضًا من الخارج، عن طريق [[ميناء الإسكندرية]]، ويتم نقلها في سيارات الإسعاف الخاصة بمستشفى الامل، وتأكد حسام ان كيس المخدرات الذىالذي عثر عليه رياض، قد سلمه الى الدكتوره هاجر، ورفض الزج بإسمها لحبه لها، ورفضت هى الاعتراف لإنقاذ رقبته من حبل المشنقة، فقد كانت ضالعة مع العصابة، واستعان حسام بمعارف اللواء عبد الشافى، ليقبض على سيارة الإسعاف التي تنقل المخدرات، وعثر على الأقراص المخدرة في اطارات السيارة، وبالسيارة وجد الدكتور اسامه حبيب الدكتوره هاجر الجديد، والذي اكتشف خداع الدكتوره هاجر له، وتوجه مع حسام لمكتبها بالمستشفى، ليكتشفا انتحارها، وتركها ظرف به ملف صابحه، وكل المستندات التي تبرأ رياض، وأسرع حسام إلى سجن الاستئناف لإيقاف تنفيذ الحكم، وعندما تعطل المرور أسرع على قدميه مرددًا انا جايلك يا رياض، ولو أعدموك، تبقي اللي قتلتك واحده مومس.<ref>[https://www.elcinema.com/work/1002404/content/ محتوى العمل: فيلم - الكلام في الممنوع - 2000]. [[قاعدة بيانات الأفلام العربية]]. تاريخ الوصول 18 أغسطس 2019. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170709195152/http://www.elcinema.com:80/work/1002404/content |date=9 يوليو 2017}}</ref>
 
== طاقم التمثيل ==