سورة الحديد: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{سورة|الحديد|57|29|مدنية|575|2475| سابق = سورة الواقعة | لاحق = سورة المجادلة}}
'''سورة الحديد''' هي [[آية مدنية|سورة مدنية]]،من ال[[مفصل (قرآن)|مفصل]]، آياتها 29، وترتيبها في ال[[مصحف]] 57، وهي آخر سورة في الجزء السابع والعشرين، وهي من السور "المُسبِّحات" التي تبدأ [[تسبيح|بتسبيح الله]]، نزلت بعد [[سورة الزلزلة]].<ref>[http://www.e-quran.com/tareef-57.html المصحف الإلكتروني، سورة الحديد، التعريف بالسورة]</ref> تتضمن السورة درجات المؤمنين بين ال[[إيمان]] [[صدقة|والتصدق]] وال[[جهاد]].
'''سورة ال[[حديد]]''' هي سورة مدنية عدد آياتها 29 وترتيبها بين السور 57.<ref>كتاب تفسير روائع البيان لمعاني القرآن، أيمن عبدالعزيز جبر، دار الأرقم - عمان</ref> وهي من المسبحات بدأت بفعل ماضي سبح وهو أحد أساليب الثناء سبب تسميتها هو ذكر الحديد فيها وباعتباره قوة الإنسان وعدة في البنيان والعمران
 
== نص السورة ==
'''بسم الله الرحمن الرحيم {{قرآن مصور|الحديد|1|2|3|4|5|6|7|8|9|10}}{{قرآن مصور|الحديد|11|12|13|14|15|16|17|18|19|20}}{{قرآن مصور|الحديد|21|22|23|24|25|26|27|28|29}} .'''<ref>[[القرآن الكريم]] - سورة الحديد.</ref>
 
==ما تتضمنه السورة==
السطر 31 ⟵ 28:
 
ثالثًا: تصوير حقيقة الدنيا بما فيها من بهجة ومتاعٍ خادع حتى لا يغتر بها الإِنسان.
 
* ابتدأت السور الكريمة بالحديث عن عظمة الخالق جلَّ وعلا الذي سبَّح له كل ما في الكون من شجر وحجر، ومدر، وإِنسانٍ، وحيوان، وجماد، فالكل ناطق بعظمته شاهد بوحدانيته.
* ابتدأت السور الكريمة بالحديث عن عظمة الخالق جلَّ وعلا الذي سبَّح له كل ما في الكون من شجر وحجر، ومدر، وإِنسانٍ، وحيوان، وجماد، فالكل ناطق بعظمته شاهد بوحدانيته.
 
* ثم ذكرت صفات الله الحسنى، وأسماءه العليا، فهو الأول بلا بداية، والآخر بلا نهاية، والظاهر بآثار مخلوقاته، والباطن الذي لا يعرف كنه حقيقته أحد، وهو الخالق للإِنسان والمدبر للأكوان.
* ثم تلتها الآيات وهي تدعو المسلمين إِلى البذل والسخاء والإِنفاق في سبيل الله بما يحقق عزة الإِسلام ورفعة شأنه، فلا بدَّ للمؤمن من الجهاد بالنفس والمال لينال السعادة في الدنيا والمثوبة في الآخرة.
السطر 45 ⟵ 39:
أسباب نزول الآية (16): عن سعد قال: أنزل [[القرآن]] زمانًا على رسول الله فتلاه عليهم زمانًا، فقالوا: يا رسول الله لو قصصت، فأنزل الله تعالى - (نحن نقص عليك أحسن القصص) - فتلاه عليهم زمانًا فقالوا: يا رسول الله لو حدثتنا، فأنزل الله تعالى - (الله نزل أحسن الحديث) - قال: كل ذلك يؤمرون بالقرآن، قال خلاد: وزاد فيه آخر قالوا: يا رسول الله لو ذكرتنا، فأنزل الله تعالى: (ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله).<ref>أسباب النزول للنيسابوري</ref>
 
== المصادرمراجع ==
{{مراجع}}
 
السطر 51 ⟵ 45:
* [http://www.altafsir.com/Quran.asp?SoraNo=57&Ayah=1&NewPage=1&LanguageID=1 سورة الحديد: تجويد-تفسير] - موقع Altafsir.com
 
{{ويكي مصدر|تفسير سورة الحديد}}
{{تصنيف كومنز|Al-Hadid}}
{{فهرس سور القرآن}}
{{شريط بوابات|الإسلام|القرآن}}
 
{{ويكي مصدر|تفسير سورة الحديد}}
{{تصنيف كومنز|Al-Hadid}}
[[تصنيف:سور مدنية]]
[[تصنيف:سور|حديد]]