بنية اجتماعية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إضافة بوابات معادلة 1 (ᴇɴ) (بوابة:علم الأنظمة)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:عنونة مرجع غير معنون (1.2)
سطر 24:
فيما تقترح التفسيرات الماركسية اللاحقة كتلك التي عند لويس ألتوسير علاقة أكثر تعقيدًا مؤكّدةً الاستقلالية النسبية للمؤسسات الثقافية والسياسية، وحدّها بشكل عام بالعوامل الاقتصادية فقط في الفترة الأخيرة.<ref name=Calhoun>Dictionary of the Social Science, "''Social Structure''" article</ref>
 
في عام 1905، قام عالم النفس الألماني فرديناند تونيز بنشر دراسته "القضايا الحالية في البناء الاجتماعي" لأول مرة في [[الولايات المتحدة الأمريكية]]،<ref name=Calhoun>Dictionary of the Social Science, "''Social Structure''" article</ref> يناقش فيها أنّ "البناء الاجتماعي" يتشكّل فقط من خلا توحيد الغالبية في نظام اجتماعي (بانيًا هذه المقاربة على مفهومه عن الإرادة الاجتماعية).
 
قدّم إميل دوركايم (بالاعتماد على التشابه بين النظم البيولوجية والاجتماعية التي عمّمها [[هربرت سبنسر]] وآخرون) فكرة أن المؤسسات والممارسات الاجتماعية المتعدّدة لعبت دورًا في تأكيد التكامل الفعال للمجتمع من خلال جمع الأدوار المتعددة في وحدة كليّة ذاتية التجدّد.