رأس أبو عمار: الفرق بين النسختين

وقعت القرية، في أرجح الظن، في قبضة لواء "هرئيل" التابع للجيش الإسرائيلي، وذلك في سياق عملية "ههار". حيث يشير المؤرخ الإسرائيلي بين[[بيني موريس]] إلى أنّ القرية احتلت في 21 تشرين الأول\ أكتوبر 1948، جراء هجوم عسكري مباشر عليها.<ref>{{مرجع ويب

يتبعثر في أرجاء الموقع اليوم ركام حجارة المنازل. كما نمت بين الحطام نباتات برية، إلى جانب أشجار اللوز،[[لوز|اللوز]]، [[زيتون|الزيتون]] والخروب،[[خروب|والخروب]]، ونبت الصبار في الجانبين الجنوبي الشرقي والجنوبي الغربي للموقع. ولم يسلم سوى مبنى حجري مؤلف من طبقتين,طبقتين، وهو مبنى المدرسة الذي ما زال قائما في الجنوب الشرقي.<ref>{{مرجع ويب