فيليبا لانكاستر: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) |
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي) |
||
سطر 2:
| نوع الحكم =
| الاسم = '''فيليبا لانكاستر'''
| اللقب = [[
| تفسير اللقب =
| معلومات إضافية =
سطر 8:
| حجم الصورة = 255 بك
| تعليق = فيليبا لانكاستر، ملكة البرتغال
|الزوجة = [[جواو الأول (ملك البرتغال)|جواو الأول ملك البرتغال]]{{-}}لتأمين [[التحالف الإنجلو-برتغالي|التحالف الأنجلو-البرتغالية]] ([[1373]]–[[1386]])
| الذرية = [[
| الاسم الكامل = فيليبا لانكاستر
| اسم العهد =
سطر 15:
| الاسم بعد الوفاة =
| اسم الهيكل =
| العائلة الملكية = [[أسرة لانكستر|أسرة لانكاستر]] (الولادة) <br/> [[أفيز|بيت أفيس]] (الزواج)
| الأب = [[جون غونت|جون غونت، دوق لانكاستر الأول]]
| الأم = '''بلانش لانكستر'''
| تاريخ الولادة ={{تاريخ الميلاد|1360|1|31}}
| مكان الولادة = [[
| تاريخ الوفاة = {{تاريخ الوفاة والعمر|1415|7|19|1360|1|31}}
| مكان الوفاة = [[شقبان]],{{البرتغال}}
سطر 26:
| المهنة =
| التوقيع =
| الديانة = [[كاثوليكية|مسيحية كاثوليكية]]
| الشعار =
| الشعار_البديل =
سطر 33:
}}
'''فيليبا لانكاستر''' ([[31 مارس]] [[1360]] - [[19 يونيو]] [[1415]]) ولدت لعائلة ملكية في [[إنجلترا]] فهي بطبع حفيدة [[إدوارد الثالث ملك إنجلترا]], وأيضا هي [[
== حياتها المبكرة والتعليم ==
ولدت في [[31 مارس]] [[1360]]، كان اسمها تيمناً لجدتها [[فيليبا هينو]]، كانت فيليبا أكبر أبناء لــ[[
يبدو أن '''كاثرين''' كانت من قَبل محبوبة من قِبل فيليبا وأخوتها الأشقاء، حيث لعبت دوراً هاماً في تعليم فيليبا، كانت لـ '''كاثرين''' معرفة جيدة مع شاعر [[جيفري تشوسر]]، حيث أنه كان زوج لـ شقيقتها '''فيليبا روت'''، كما أن [[
== الزواج ==
[[ملف:Casamento João I e Filipa Lencastre.JPG|250px|تصغير|يمين|زفاف ملكة البرتغال فيليبا و ملك البرتغال جواو الأول]]
فيليبا أصبحت [[
الزواج كما الحال عادة للنبلاء في [[العصور الوسطى]] كان من مدعاة للدولة وتحالف سياسي، والزوجين لم يجتمعا حتى اثني عشر يوماً بعد أن كانوا متزوجين قانوناً، الملك [[جواو الأول (ملك البرتغال)|جواو الأول]] سبق أن كان له عشيقة قبل الزواج اسمها "'''إينيس بيريز إستيفيس'''"، جواو أنشأ تحالفاً سياسياً وشخصياً مع "[[
شككت البلاط في قدرتها على حمل الأطفال للملك، ومع ذلك حملت فيليبا تسعة أبناء، ستة منهم وصول إلى سن البلوغ،
وكان لملك ثلاثة أبناء آخرين من عشيقته "إينيس بيريز إستيفيس"، حيث كان ابنهما [[
== النفوذ في البلاط ==
فـ مع سلوكها التقي، إلا أنه من غير اللائق بالنسبة للزوجة بأن تتدخل في شؤون زوجها، بحيث أنها مارست سلطتها في كل من [[البرتغال]] و[[إنجلترا]] <ref>روسيل، هاء بيتر الأمير هنري 'الملاح': حياة- نيوهافن: جامعة ييل حتى، 2000، 23</ref> وكما أنها "شاركت بنشاطها في الشؤون العالمية"، حين إظهار رسائل الباقية أن فيليبا غالباً ما كتب إلى بلاط الإنجليزي من البرتغال، وبقيت على المشاركة في السياسة الإنجليزية، فيليبا تدخلت في السياسة البلاط حيث قام أتباعها بـ خلع [[ريتشارد الثاني ملك إنجلترا|ريتشارد الثاني]] عندما وجهت النداء لمساعدة شقيقها [[هنري الرابع ملك إنجلترا|هنري]] الذي اغتصب العرش الإنكليزي لنفسه".<ref name=Rusell23>Rusell, Peter E. ''Prince Henry 'the Navigator': a life.'' New Haven: Yale UP, 2000, 23</ref> وفي مناسبة أخرى، حيث أنها أقنعت '''إيرل أرونديل''' أن يتزوج الأبنة الغير شرعية لزوجها '''بياتريس'''، لتدعيم التحالف بين [[البرتغال]] و[[إنجلترا|إنكلترا]].,<ref name=Rusell23/>
ومع ذلك، كان مساهمة فيليبا في السياسة الخارجية مفيدة جداً لحد ما، حيث أن مشاركة البرتغال في عدة حروب مع [[قشتالة (توضيح)|قشتالة]] و [[صمويل مورس|مورس]] أدت إلى انهيار الأقتصاد البرتغالي نوعاً ما، فـ العديد من الجنود اصبحوا عاطلون عن العمل، حيث كانت '''فيليبا''' هي الرأس المدبر لـ '''غزو سبتة 1415'''، بحيث كانت تعرف أن الغزو والسيطرة على [[سبتة]] سيكون مربحاً جداً للبرتغال لسيطرة على تجارة [[توابل|التوابل]] [[أفريقيا|الأفريقية]] و[[الهند]]ية. ولكنها توفيت بأشهر قبل أن ترى أن خطتها قد نجحت، حيث أن هذا الهدف تم تحقيقها في [[14 أغسطس]] [[1415]] في [[معركة سبتة]] .<ref name=philippa/>
== الوفاة ==
في سن الـ 53، مثل والدتها، اصابت ب[[طاعون|الطاعون]]، انتقلت من [[لشبونة]] إلى [[شقبان]] ودعت أبنائها على السرير لـ تعطيهم النعمة، حيث قدمت فيليبا لثلاثة أبناءها الكبار سيوف مرصعة بجواهر والتي سوف يستخدم في الفروسية لاحقا، وأعطى كل واحدة منهم جزء من [[صليب|الصليب الحقيقي]] ، "تملئ عليهم للحفاظ على عقيدتهم والوفاء بـ واجباتهم الدينية".<ref name=Prestage22>Prestage, Edgar. ''The Portuguese pioneers.'' London: Adam & Charles Black, 1966, 22.</ref>
على الرغم من أنه كان متردداً في الزواج منها، إلا أن الملك أحبها كثيراً ويقال أنه كان "حزيناً جداً عندما أصييت بمرض، ويقال أيضا أنه لم يأكل ولا ينام"، وادعت أنه من المفيد جداً لابنائها وزوجها رحلة إلى [[أفريقيا]]، التي قمت بتنسيقها، في وفاتها صلى العديد من الكهنة، دون أي تعب أو معاناة و"قدم روحها في أيدي الذي خلقها، وابتسامة تظهر على فمها كما لو أنها ازدرت حياة في هذا العالم".
|