الأدب العربي في عصر المماليك: الفرق بين النسختين

'''آداب اللغة العربية في عصر المماليك''' هو [[أدب|الأدب]] في عصر الدولة [[مماليكالدولة المملوكية|المملوكية]] الذي يمتد زمانيا من 1250م إلى 1517م، ومكانيا في كل من [[مصر]]، و[[بلاد الشام|الشام]]، و[[العراق]].

نشأت مدرسة مصرية شهيرة اختصت بتأليف [[موسوعة|الموسوعات]] في شتى النواحي الأدبية والسياسية والتاريخية والاجتماعية والإنسانية. ورأس هذه المدرسة في مصر، [[شهاب الدين النويري]]، صاحب الموسوعة الشهيرة : "[[نهاية الأرب في فنون الأدب]]". وقد بلغ من قيمتها أن ترجمت للغة اللاتينية في القرن 18.<ref>[http://www.eternalegypt.org/EternalEgyptWebsiteWeb/HomeServlet?ee_website_action_key=action.display.module&language_id=3&story_id=38&module_id=266&ee_messages=0001.flashrequired.text موقع مصر الخالدة، الأدب المملوكي]، اطلع عليه بتاريخ 27-1-2016. {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20160204062634/http://www.eternalegypt.org/EternalEgyptWebsiteWeb/HomeServlet?ee_website_action_key=action.display.module&language_id=3&story_id=38&module_id=266&ee_messages=0001.flashrequired.text |date=04 فبراير 2016}}</ref>

أبقى المماليك [[لغة عربية|اللغة العربية]] لغة رسمية للبلاد، وخصصوا رواتب شهرية للعلماء كما فعل من قبلهم [[الدولة الأيوبية|الأيوبيين]] و[[الدولة الفاطمية|الفاطميين]]؛ لتشجيعهم على [[تأليف|التأليف]].

* [[الدولة المملوكية|المماليك]].