قيس بن الملوح: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات حمد الحجري (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة MenoBot وسم: استرجاع |
Jad Ibrahim (نقاش | مساهمات) تم إصلاح النحو وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق iOS |
||
سطر 21:
{{بيت|صغيرين نرعى البهم يا ليت أننا|إلى اليوم لم نكبر، ولم تكبر البهم}}
{{نهاية قصيدة}}
ومما يذكره السيد [[فالح الحجية]] في كتابه (الغزل في
وفي نفس الوقت تقدم لليلى خاطب آخر من [[ثقيف]] يدعى ورد بن محمد العُقيلي، وبذل لها عشرًا من الإبل وراعيها، فاغتنم والد ليلى الفرصة وزوجها لهذا الرجل رغمًا عنها. ورحلت ليلى مع زوجها إلى [[الطائف]]، بعيدا عن حبيبها ومجنونها قيس. ويقال أنه حين تقدم لها الخطيبان قال أهلها: نحن مخيّروها بينكما، فمن اختارت تزوجته، ثم دخلوا إليها فقالوا: والله لئن لم تختار وردًا لنمثلنّ بك، فاختارت وردًا وتزوجته رغماً عنها.
|