مملكة النرويج (1814): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة بوابة (بوابة:القرن 19)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
سطر 39:
| العاصمة = [[أوسلو|كريستيانا]]
| الشعار الوطني = ''Enig og tro til Dovre faller''<br/><small>"متحدون وموالون حتى تنهار جبال دوفره"</small><hr/>'''الشعار الملكي'''<br/>''Gud og fædrelandet''<br/><small>"الله و أرض الآباء"</small>
| النشيد الوطني = نخب النرويج
| لغات = [[الدانو-نرويجية]]، [[اللغة الدنماركية|الكتابة الدنماركية]]، اللهجات النرويجية، [[لغات ساميالسامي|لغات صامي]]
| الديانة = [[كنيسة النرويج|اللوثرية]]
| العملة = ريغسدالر
سطر 56:
|سكان البلد = 902100
|مساحة البلد = 324220
| ref_pop1 = <ref name="demographics">[http://www.populstat.info/Europe/norwayc.htm Demographics of Norway], Jan Lahmeyer. Retrieved on 8 March 2014. {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20171011041456/http://www.populstat.info:80/Europe/norwayc.htm |date=11 أكتوبر 2017}}</ref>
| اليوم = {{flagالعلم|النرويج}}
}}
 
سطر 68:
 
== معاهدة كيل ==
في 7 كانون الثاني 1814، كانت القوات السويدية، والألمانية، والروسية على وشك اجتياح الدنمارك بقيادة ولي عهد السويد المنتخب [[كارل الرابع عشر يوهان|كارل جون]]، كان [[فريدريك السادس ملك الدنمارك|فريدريك السادس]] جاهزاً للتنازل عن النرويج لملك السويد من أجل تجنب احتلال [[يوتلاند]]. فوض ملكُ الدنمارك [[فريدريك السادس ملك الدنمارك|فريدريك السادس]] مبعوثه ''إدموند بوركه'' للتفاوض على معاهدة سلام مع السويد وبريطانيا على هذه البنود، مقابل انسحاب جميع القوات المتحالفة من الأراضي الدنماركية وبعض التعويضات الإقليمية. وكذلك كان عليه الانضمام إلى القوى المتحالفة في قتالها ضد نابليون.<ref>Steen, Sverre (1951): ''1814''. Oslo, J.W. Cappelen. Pp. 49-50</ref> صيغت هذه البنود رسمياً ووُقّع عليها في معاهدة كيل في 14 كانون الثاني، حيث فاوضت الدنمارك حتى تحافظ على سيادتها في المملتكات النرويجية ل[[جرينلاند|غرينلاند]]، و[[جزر فارو]]، و[[آيسلندا]]. كانت هنالك مراسلات سرية مع الحكومة البريطانية وضعت ضغوطاً على الأطراف المتفاوضة للتوصل إلى اتفاقٍ لتجنب اجتياح شامل للدنمارك. أرسل برنادوت خطاباً إلى حكومات كلاً من [[بروسيا]]، و[[النمسا]]، و[[المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا|المملكة المتحدة]] ليشكرهم على دعمهم، ومشيداً بالدور الروسي في مفاوضات السلام، ومتوخياً المزيد من الاستقرار في [[دول الشمال|منطقة الشمال]].
 
لم تصل هذه الأخبار حتى نهاية كانون الثاني، في رسالةٍ من الملك في 18 كانون الثاني من الملك الدنماركي إلى الشعب النرويجي، حيث ذكر فيها أنه يعفيهم من قسم الولاء له ولسلالته. وفي رسالةٍ سرية في 17 كانون الثاني من الملك إلى ابن عمه ونائب الملك في النرويج ([[كريستيان الثامن ملك الدنمارك|الأمير كريستيان فريدريك]])، ووصلت الرسالة في 24 كانون الثاني، كانت الرسالة تحتوي على التفاصيل الأكثر أهمية عن المعاهدة، لكن الأمير قرر أن يبقى في النرويج ريثما ينظر في ردة فعله. كانت تعليمات الرسالة توعزه بأن يسلم الحصون النرويجية إلى القوات السويدية ومن ثم عليه أن يعود إلى الدنمارك.<ref>Steen, Sverre (1951): ''1814''. Oslo, J.W. Cappelen. Pp. 60-61</ref>