شديد الحرفوشي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←‏ولده: رابط مقالة حساب الجمل
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
سطر 8:
{{بيت|دم إسماعيل فردوس عدن|تاريخه مغني البهيج}}
{{نهاية قصيدة}}
وحساب جملة مغني البهيج تعادل 1151 هجري<ref>[[حساب الجمل|مقالة حساب الجمل - ويكيبيديا]] {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20161010235239/https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D8%B3%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D9%84حساب_الجمل |date=10 أكتوبر 2016}}</ref>.
 
ولقد سمى على اسم جده الأمير إسماعيل بن موسى الحرفوشي.
سطر 25:
 
==نفيه إلى كريت==
ثم ارسلت الدولة مصطفى باشا قائد العساكر العثمانية إلى بعلبك على رأس 3000 فارس فاستسلم الحرافشة له فأمر بالقبض عليهم وبينهم '''الامير شديد''' ونفاهم إلى [[كريت|جزيرة كريت]]<ref>أعيان الشيعة – المجلد7 – الصفحة 334 و 335- ترجمة رقم 1169– تأليف السيد محسن الأمين</ref>. هذه الواقعة جرت في العام 1850م كما ذكرت بالتفصيل ذاتهِ في صفحة الأمير [[حمد الحرفوشي]] ، أي أنها حدثت بعد مرور 158 سنة على وفاة الأمير شديد، لذا يعتقد أنه حدث بعض الإلتباس في الأسماء، و ما يقطع الشك باليقين في عدم صحة نفي شديد ضمن من تم نفيهم إلى كريت هو الفارق الزمني، حيث قتل قبل هذا التاريخ فيما سمي بمجزرة الثلوج بالإضافة إلى ما رواه المعلوف عن الخوري نقولا الصايغ" خلف إسماعيل حسيناً وشيد داراً للإمارة"<ref>تاريخ الشيعة في لبنان، سعدون حمادة، دار الخيال، طبعة ثانية 2013، مجلد1، ص 307.، تاريخ بعلبك، حسن عباس نصر الله، موسسة الوفاء، طبعة أولى 1984، ج1، ص 283</ref>.
*دم إسماعيل فردوس عدن*** تاريخه مغني البهيج
<br/> أما شديد المذكور في أعيان الشيعة، مجلد 7،الصفحة 335، فقد يكون شديد بن أحمد بن إبراهيم بن إسماهيل الحرفوش أحد أحفاد احفادهِ سمي تيمناً به، كما هو واضح من التسلسل المنطقي للأحداث حيث أن هذه الوقعة جرت مع جهجاه ( شديد الحرفوش هو جدهِ لوالدهِ مصطفى؟؟ )، وأحداث هذه الوقعة بدأت عندما أراد الجزار أن يسدد حساباته القديمة مع جهجاه فإتفق مع بشير شهاب على عزله والإستعانة على إتمام ذلك بحرفوشي آخر هو قاسم ابن حيدر فجهز الاثنان عسكراً سار من دير القمر وإنضم اليه خمسماية رجل من زحلة والمتن من الأمراء اللمعيين، كان جهجاه في تمنين فالتقى العسكران في أبلح فانتصر عليهم وهربت فرسان الجبل، "أما الزلم فأدركتهم رجال أبو ملحم (جهجاه كان ملقب بأبو ملحم)، الذي من كبر مروءته، كما نبه على رجاله أن لا يقتلوا أحداً بل يشلحوهم فقط سلاحهم وثيابهم ويطلقونهم. وقد قبض على الأمير مراد بن شديد اللمعي فأعاد له حوائجه وفرسه وأطلقه مكرما لأجل صداقة أبيه"<ref>تاريخ الشيعة في لبنان، سعدون حمادة، دار الخيال، طبعة ثانية 2013، مجلد1، ص 323.</ref>.