عنقود مجري: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: أضاف قالب:ضبط استنادي
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
سطر 1:
[[File:BoRG-58.jpg|thumb|left|300px|عنقود مجري]]
'''العنقود المجري''' أو '''عناقيد المجرات''' وصف في [[علم الفلك]] لما هو أكبر بكثير من [[تجمع مجري|التجمعات المجرية]]، وتبدو العناقيد كعدد من المجرات التي تجمعت سوياً بفعل القوة الجذبية المتبادلة بين المجرات.<ref>{{استشهاد بخبر |الأخير1=Clavin |الأول1=Whitney |الأخير2=Jenkins |الأول2=Ann |الأخير3=Villard |الأول3=Ray |العنوانعنوان=NASA's Hubble and Spitzer Team up to Probe Faraway Galaxies |المسارمسار=http://www.jpl.nasa.gov/news/news.php?release=2014-007 |التاريختاريخ=7 January 2014 |العملعمل=[[ناسا]] |تاريخ الوصول=8 January 2014 | مسار الأرشيفأرشيف = httphttps://web.archive.org/web/20180709164545/https://www.jpl.nasa.gov/news/news.php?release=2014-007 | تاريخ الأرشيفأرشيف = 09 يوليو 2018 }}</ref><ref>{{مرجع ويب |الأخير=Chou |الأول=Felecia |الأخير2=Weaver |الأول2=Donna |العنوانعنوان=RELEASE 14-283 – NASA’s Hubble Finds Extremely Distant Galaxy through Cosmic Magnifying Glass |المسارمسار=http://www.nasa.gov/press/2014/october/nasa-s-hubble-finds-extremely-distant-galaxy-through-cosmic-magnifying-glass/ |التاريختاريخ=16 October 2014 |العملعمل=[[ناسا]] |تاريخ الوصول=17 October 2014 | مسار الأرشيفأرشيف = httphttps://web.archive.org/web/20170610054652/https://www.nasa.gov/press/2014/october/nasa-s-hubble-finds-extremely-distant-galaxy-through-cosmic-magnifying-glass/ | تاريخ الأرشيفأرشيف = 10 يونيو 2017 }}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|العنوانعنوان=Magnifying the distant Universe|المسارمسار=http://www.spacetelescope.org/images/potw1412a/|التاريختاريخ=|تاريخ الوصول=10 April 2014|newspaper=ESA/Hubble Picture of the Week | مسار الأرشيفأرشيف = httphttps://web.archive.org/web/20170308053344/http://www.spacetelescope.org/images/potw1412a/ | تاريخ الأرشيفأرشيف = 08 مارس 2017 }}</ref> وفي هذه العناقيد لاحظ العلماء أن التسارع فيما بينهم كبير جدا حتى تبقى مرتبطة بشكل جذبي بفعل جاذبيتهم المتبادلة، مما يدل على وجود كتلة إضافية مخفية، أو قوة جذب إضافية إضافة إلى جاذبيتهم الخاصة. كما كشفت الدراسات بالاشعة السينية وجود كميات كبيرة من الغاز بين المجرات والذي يعرف بالوسط المجري. وهذا الغاز المتداخل في المجرات ضمن العنقود يشع طاقة قوية جدا من [[أشعة سينية|أشعة اكس]]، بدرجة حرارة تبلغ الملايين درجة مئوية. وإن الكتلة الكلية للغاز أعظم بكثير من تلك الموجودة لدى المجرات.
 
إن العدد الكلي من العناقيد المنتشرة في الكون يعتمد على كمية المادة السوداء الموجودة ضمن تلك العناقيد. لذلك فان متابعة الدراسة في هذا المجال سيوفر قياسا لكمية المادة السوداء الغامضة في الكون. والمادة السوداء هي المادة الغامضة التي يقول عنها الفلكييون انها لابد وان تكون موجودة فعليا، استنادا إلى حقيقة انه لا توجد مادة اعتيادية كافية في المجرات لمنعها من التشتت وتقطع اوصالها.