تركي بن عبد الله آل سعود: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط Fixed typo
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق iOS
ط بوت: إصلاح أخطاء فحص ويكيبيديا من 1 إلى 104
سطر 18:
 
== مبايعة الإمام تركي للأمير مشاري بن سعود الكبير ==
استطاع الأمير [[مشاري بن سعود الكبير|مشاري بن سعود الكبير]] بن عبد العزيز أخو الإمام [[عبد الله بن سعود الكبير|عبد الله بن سعود الكبير]] آخر حكام [[الدولة السعودية الأولى]] الهرب من الحامية في [[محافظة ينبع|ينبع]] وذهب إلى [[الدرعية]] واستقبله أهلها بالترحاب وتنازل [[محمد بن مشاري بن معمر]] عن الحكم للأمير مشاري بن سعود الكبير.
 
علم مشاري بن سعود الكبير بوجود تركي بن عبد الله في الحلوة فأمَّره على [[الرياض]] وجاءت الوفود من [[منطقة الوشم|الوشم]] و[[سدير]] و[[المحمل (السعودية)|المحمل]] و[[الخرج]] لمبايعة الأمير [[مشاري بن سعود الكبير|مشاري بن الإمام سعود الكبير بن الإمام عبد العزيز بن الإمام محمد آل سعود]] على السمع والطاعة ولكن [[محمد بن مشاري بن معمر]] ندم على تنازله للحكم لمشاري بن سعود فأستأذن من الأمير مشاري لزيارة أقاربه في [[نادي سدوس|سدوس]] وذهب إلى [[فيصل بن وطبان الدويش]] زعيم [[مطير|قبيلة مطير]] و[[غبوش آغا]] قائد الحامية [[الدولة العثمانية|العثمانية]] في [[محافظة عنيزة|عنيزة]] طالباً عونهم في الإطاحة بمشاري بن سعود الكبير وكسب تأييدهم.
 
== تمرد ابن معمر على الأمير مشاري بن سعود الكبير ==
وصل محمد بن مشاري بن معمر إلى [[الدرعية]] وتمكن من القبض على [[مشاري بن سعود الكبير|مشاري بن سعود الكبير]] وأرسله إلى جماعته في [[نادي سدوس|سدوس]] وزحف إلى [[الرياض]] وتظاهر الإمام تركي بن عبد الله بالخوف وقام بالهرب إلى [[ضرما]]ء وأقام بها فترة من الوقت انضم إليه خلالها عدد كبير من أهالي [[ضرما]].
 
قام الإمام تركي بن عبد الله بجمع أنصاره في ضرما واتجه بهم إلى [[الدرعية]] وقبض على [[محمد بن مشاري بن معمر]] وهاجم [[الرياض]] وقبض على [[مشاري بن محمد بن معمر]] واشترط عليهما الإمام تركي أن يطلقا سراح الأمير [[مشاري بن سعود الكبير]] مقابل الإفراج عنهما ولكن جماعته خافوا من انتقام [[الدولة العثمانية|العثمانيين]] وسلموا الأمير [[مشاري بن سعود الكبير]] إلى [[غبوش آغا]] الذي سجنه في [[محافظة عنيزة|عنيزة]] وتوفي في السجن عام 1236هـ وقام الإمام تركي بقتل [[محمد بن مشاري بن معمر]] وابنه [[مشاري بن محمد بن معمر]] في [[الرياض]] لأنهما تسببا في مقتل الأمير [[مشاري بن سعود الكبير]].
سطر 43:
*الرياض ذو طبيعة خلابة بكثرة الروضات الخضراء -ومن هنا جاء إسمهاـ كما أنها محاطة بتلال تزيد من منعتها وتوفر اشتراطات التحصين وبالتالي الأمن.
 
فشهدت الرياض في عهده أعمالاً معمارية وهندسية عديدة حتى أصبحت الدرعية تابعة لها بعد أن كانت تتبعها، من أوائل تلك الأعمال: إعادة بناء سورها، وبناء جامع كبير ولا زال موجودا وفاعلاً في وسط الرياض الحالية بعد أن مر بعمليات توسعة وتجديد مستدام عبر تاريخه وخصوصاً في العهد السعودي الحالي، وبناء قصر للحكم.<ref> العجلاني، منير، تاريخ البلاد العربية السعودية، الجزء الثاني، 1993م.</ref>
 
== علاقته بوزارة الحروب ==
سطر 79:
 
== أشعاره ==
ومما قال الإمام تركي بن عبد الله قصيدته المشهورة ([[السيف الأجرب|السيف الأجرب]]) في مواساة ابن عمه مشاري بن عبد الرحمن (الذي اغتال ابن عمه الإمام تركي لاحقا) الذي ظل حبيسا لسنوات في سجون الوالي العثماني محمد علي في مصر -قبل عودته لنجد- وكان يطمئنه على أحواله وأحوال نجد العزيزة.
{{بداية قصيدة}}
 
{{بيت|'''طـار الكرى عن موق عيني وفرّا *** وفزيت من نومي طرى لي طواري'''|}}
 
{{بيت|'''وابديت من جاش الحشا ماتدرّا *** واسهرت من حولي بكثر الهذاري '''|}}
سطر 155:
{{حكام آل سعود}}
{{شريط بوابات|السياسة|أعلام|السعودية|آل سعود}}
 
[[تصنيف:آل سعود]]
[[تصنيف:أشخاص من الحرب السعودية العثمانية]]
السطر 166 ⟵ 167:
[[تصنيف:وفيات 1834]]
[[تصنيف:وفيات في الرياض]]
 
[[تصنيف:قتل في 1834]]