سورة القارعة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.5
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
سطر 1:
{{تعظيم|تاريخ=فبراير 2018}}
{{سورة|قارعة|101|11|مكية|36|158| سابق = سورة العاديات | لاحق = سورة التكاثر}}
'''سورة القارعة''' هي [[سورة]] [[آية مكية|مكية]]، من ال[[مفصل (قرآن)|مفصل]]، آياتها 11، وترتيبها في ال[[مصحف]] 101، في [[جزء عم|الجزء الثلاثين]]، بدأت باسم من أسماء [[يوم القيامة في الإسلام|يوم القيامة]] {{قرآن مصور|القارعة|1}}، ولم يُذكر فيها [[الله|لفظ الجلالة]]، نزلت بعد [[سورة قريش]].<ref>[http://www.e-quran.com/tareef-101.html المصحف الإلكتروني، سورة القارعة، التعريف بالسورة] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20190131141529/http://www.e-quran.com:80/tareef-101.html |date=31 يناير 2019}}</ref>
 
== نظرة عامة ==
سطر 9:
== تفسير السورة ==
 
القارعة اسم من أسماء [[قيامة (توضيح)|القيامة]] لأنها تقرع القلوب بالفزع، (ما القارعة) تهويل وتعظيم، (وما أدراك ما القارعة يوم يكون الناس كالفراش المبثوث) هذا الفراش الطير الصغار البق واحدها فراشة أي: كالطير التي تراها تتهافت في النار والمبثوث: المتفرق، وقال الفراء: كغوغاء [[جرادة (حشرة)|الجراد]] شبه الناس عند البعث بها لأن الخلق يموج بعضهم في بعض ويركب بعضهم بعضا من الهول كما قال : كأنهم جراد منتشر [[سورة القمر]]، (وتكون الجبال كالعهن المنفوش) كالصوف المندوف، (فأما من ثقلت موازينه) رجحت حسناته على سيئاته، (فهو في عيشة راضية) مرضية في [[جنة|الجنة]] قال الزجاج ذات رضا يرضاها صاحبها <ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2151&idto=2153&bk_no=51&ID=2230 المكتبة السلامية: نفسير البغوي] {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20171120002023/http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2151&idto=2153&bk_no=51&ID=2230 |date=20 نوفمبر 2017}}</ref>.
 
== وصلات خارجية ==