آية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إزالة تصنيف عام (3.5) إزالة تصنيف:القرآن لوجود (تصنيف:قراءة القرآن الكريم+ تصنيف:آيات)) |
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي) |
||
سطر 5:
[[ملف:Surat An-Najm.jpg|تصغير|300px|يمين|آخر آيات [[سورة النجم]]، كما تظهر أول آية من [[سورة القمر]] التي تحتوي على 55 آية كما هو موضح بجانب اسم السورة.]]
تُقسم كل [[سورة]] من سور القرآن إلى عدّة آيات يختلف عددها باختلاف السور، كما يختلف طولها أيضًا، حيث أن بعضها عبارة عن بضعة حروف وبعضها الآخر عبارة عن عدد من السطور. وقد نزلت الآيات القرآنية متميزة عن بيوت [[أدب جاهلي|الشعر العربي الجاهلي]] في [[قافية|القافية]] و[[وزن (شعر)|الوزن]]، {{محل شك|وجاءت شبيهة جدًا بالعبارات المنسوبة إلى [[أنبياء بني إسرائيل|أنبياء العهد القديم]] المذكورة في [[الكتاب المقدس]]}}، وفي هذا قال العلماء المسلمون أنها نزلت على هذا الشكل لتؤكد نبوّة محمد ولتجابه العرب الوثنيين في أكثر ما تميزو به وأتقنوه، ألا وهو الشعر، وذلك بأن ترغمهم على التفكّر في كيفية إمكان شخص أميّ لا يقرأ الشعر أو يتقنه، أن يأتي بما يفوقه فصاحة. أما عدد آيات القرآن فقد جاء باجتهاد من كبار الصحابة والتابعين ومن روى عنهم، فالنص القرآني محفوظ عندهم ولكن الرسول محمد لم يحدد لهم عدد آيات سورة بعينها إلا [[سورة الملك]] في حديثه عن سورة ثلاثون آية تنجي من عذاب القبر، و[[سورة الفاتحة]]،<ref>[http://w7oosh-rap.com/DefinitionQuran/index13.html القرآن الكريم كتاب الله الحكيم: عدد آيات القرآن الكريم] {{وصلة مكسورة|date= يوليو 2017 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=
أغلب علماء [[مسلم|المسلمين]] على أن أول ما نزل على [[محمد]] من [[القرآن]] هو: {{قرآن مصور|العلق|1|2|3|4|5}} ([[سورة العلق]] : 1-5)<ref>[http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?taf=KATHEER&nType=1&nSora=96&nAya=1 تفسير ابن كثير] {{وصلة مكسورة|تاريخ= مايو 2019 |bot=JarBot}}</ref> وقيل : إن آخر ما نزل من [[القرآن]] هو : {{قرآن مصور|البقرة|281}} ([[سورة البقرة]]: 281)، نزلت قبل وفاة [[محمد]] بتسع ليال حسب بعض الأقوال. وقيل إن آخر ما نزل من القرآن آيات أخر.
|