كلوميفين: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:التصانیف المعادلة (3.9):+ 1 (تصنيف:ذيفان الكبد) |
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي) |
||
سطر 1:
{{Distinguish|كلوميبرامين|كلونيدين}}
{{صندوق دواء
| Verifiedfields = changed
| verifiedrevid = 460044105
سطر 23:
| bioavailability = عالية (>90%)
| protein_bound =
| metabolism = [[كبد|الكبد]] مع الدورة المعوية الكبدية
| elimination_half-life = 5–7 أيام
| excretion = في [[بول|البول]] أساسا، وبعضها مع [[صفراء|الصفراء]]
<!--Identifiers-->
سطر 57:
| StdInChIKey = GKIRPKYJQBWNGO-UHFFFAOYSA-N
}}
'''الكلوميد''' (ب[[لغة إنجليزية|الإنجليزية]]: Clomifene أو clomiphene)، هو عقار يستخدم لعلاج [[العقم عند المرأة|العقم في النساء]] اللواتي يعانين من [[انقطاع الإباضة]].<ref name=AHFS2016/> ويشمل ذلك أولئك الذين لديهم [[متلازمة تكيس المبايض]].<ref name=AHFS2016/> ويؤدي استخدامه إلى زيادة فرص إنجاب [[توأم|توائم]].<ref name=AHFS2016/> ويؤخذ [[إعطاء فموي|عن طريق الفم]] مرة واحدة في اليوم.<ref name=AHFS2016>{{
وتشمل الآثار الجانبية الشائعة [[ألم حوضي|ألم الحوض]] و[[هبة الحرارة|الومضات الساخنة]].<ref name=AHFS2016/> وقد تشمل الآثار الجانبية الأخرى: التغيرات في الرؤية، و[[تقيؤ|التقيؤ]]، وصعوبة النوم، و[[سرطان المبيض]]، و[[نوبة (طب)|نوبات الصرع]].<ref name=WHO2008/><ref name=AHFS2016/> ولا ينصح به في الأشخاص الذين يعانون من [[مرض الكبد|أمراض الكبد]] أو الحوامل.<ref name=WHO2008>{{
تمت الموافقة على الاستخدام الطبي للكلوميفين في [[الولايات المتحدة]] في عام 1967.<ref name=AHFS2016/> وهو مدرج في [[قائمة الأدوية الأساسية النموذجية لمنظمة الصحة العالمية|قائمة الأدوية الأساسية لمنظمة الصحة العالمية]]، وهي الأدوية الأكثر فعالية والآمنة اللازمة في [[نظام رعاية صحية|النظام الصحي]].<ref name=WHO19th>{{
== الاستخدامات الطبية ==
كلوميفين مفيد لأولئك الذين يعانون من العقم بسبب [[انقطاع الإباضة]] أو [[قلة الطمث]].<ref name="Committee2013"/> بينما لا توجد أدلة لاستخدام كلوميفين في أولئك الذين يعانون من [[عقم|العقم]] دون سبب معروف.<ref name=Hugh2010>{{cite journal|last=Hughes|first=E|author2=Brown, J |author3=Collins, JJ |author4= Vanderkerchove, P |العنوان=Clomiphene citrate for unexplained subfertility in women.|journal=The Cochrane Database of Systematic Reviews|date=Jan 20, 2010|issue=1|الصفحات=CD000057|pmid=20091498 |doi=10.1002/14651858.CD000057.pub2}}</ref> وقد لاحظت الدراسات أن معدل الحمل السريري في مثل هذه الحالات 5.6٪ لكل دورة مع العلاج بالكلوميفين مقابل 1.3٪ -4.2٪ لكل دورة دون علاج.<ref name=Committee2013/>
كما تم استخدام كلوميفين مع [[تقنيات التلقيح بالمساعدة]] الأخرى لزيادة معدلات نجاح هذه التقنيات الأخرى.<ref>{{
التوقيت المناسب للدواء مهم. وينبغي أن يؤخذ اعتبارا من اليوم الخامس من الدورة، وينبغي أن يكون هناك [[جماع]] متكرر.<ref name=FDAlabel>{{
ويمكن استخدام الإجراءات التالية لرصد الدورات المستحثة:<ref name=Committee2013>{{cite journal |العنوان=Use of clomiphene citrate in infertile women: a committee opinion |journal=Fertil. Steril. |volume=100 |issue=2 |الصفحات=341–8 |العنوان=August 2013 |pmid=23809505 |doi=10.1016/j.fertnstert.2013.05.033 |المسار=}}</ref>
سطر 74:
* رصد الجريب باستخدام [[تخطيط الصدى المهبلي]]، بدءا من 4-6 أيام بعد آخر حبة كلوميفين. وقد يكشف تخطيط الصدى المتسلسل عبر المهبل عن حجم وعدد الجريبات النامية. ويمكن أيضا أن يوفر أدلة افتراضية عن الإباضة، مثل الانهيار المفاجئ للجريب قبل الإباضة، وزيادة حجم السوائل في [[ردبة دوغلاس]]. بعد التبويض، فإنه قد يكشف عن علامات [[طور أصفري|الطور الأصفري]]، مثل فقدان الهوامش الواضحة للجريبات وظهور الأصداء الداخلية.
* مستويات [[إستراديول]] في المصل، بدءا من 4-6 أيام بعد آخر حبة.
* اختبار ما بعد الجماع قبل الإباضة بيوم إلى ثلاثة أيام؛ للتحقق ما إذا كان هناك ما لا يقل عن 5 [[حيوان منوي|حيوانات منوية]] تقدمية لكل [[حقل عالي التكبير]].
* كفاءة ارتفاع [[هرمون منشط للجسم الأصفر|الهرمون المنشط للجسم الأصفر]] باستخدام اختبارات ارتفاع الهرمون في البول، 3-4 أيام بعد آخر حبة كلوميفين.
* هرمون البروجسترون في منتصف الطور الأصفري، ويعتبر 10 نانوغرام/ مل كافٍ بعد 7-9 أيام من الإباضة.
تكرار الجرعات: يؤخذ العلاج لمدة 5 أيام، ويمكن أن تتكرر الجرعة كل 30 يوما. ويمكن زيادة الجرعة 50 ملغ في الدورات اللاحقة حتى يتم تحقيق الإباضة.<ref name=Committee2013/> ولاتنصح الشركة المصنعة باستخدام كلوميفين لأكثر من 6 دورات.<ref name=FDAlabel/><ref>{{Cite journal |
ومن المستحسن إجراء فحص [[تخطيط الصدى الطبي|الموجات فوق الصوتية]] لاستبعاد أي كبر في حجم [[مبيض|المبيض]] قبل كل دورة علاج جديدة.<ref name=Committee2013/>
يستخدم كلوميفين أحيانا في علاج [[قصور الغدد التناسلية]] في الذكور كبديل [[علاج بديل بالأندروجين|للعلاج ببدائل التستوستيرون]].<ref name="BachNajari2016">{{cite journal|last1=Bach|first1=Phil Vu|last2=Najari|first2=Bobby B.|last3=Kashanian|first3=James A.|العنوان=Adjunct Management of Male Hypogonadism|journal=Current Sexual Health Reports|السنة=2016|issn=1548-3584|doi=10.1007/s11930-016-0089-7}}</ref> وقد وُجِد أن مستويات هرمون [[تستوستيرون|التستوستيرون]] تزداد بنسبة 2 إلى 2.5 ضعف الغدد التناسلية في الرجال.<ref name="BachNajari2016" />
وقد وُجِد أن كلوميفين مفيد في علاج بعض حالات [[تثدي الرجل|تثدي الرجال]]، لكنه ليس فعال في هذا الصدد كما في [[تاموكسيفين]] أو رالوكسيفين.<ref name="AgrawalGanie2017">{{cite journal|last1=Agrawal|first1=Sweety|last2=Ganie|first2=Mohd Ashraf|last3=Nisar|first3=Sobia|العنوان=Gynaecomastia|السنة=2017|الصفحات=451–458|doi=10.1007/978-981-10-3695-8_26}}</ref>
== تفاعلات ضائرة ==
[[تفاعلات دوائية ضائرة|التفاعلات الدوائية الضائرة]] الأكثر شيوعا المرتبطة باستخدام كلوميفين هي كبر المبيض القابل للإصلاح (عند> 10٪ من الناس).<ref name=FDAlabel/>
وتشمل الآثار الأقل شيوعا (1-10٪ من الناس): الأعراض البصرية (مثل عدم وضوح الرؤية، و[[ازدواج الرؤية|الرؤية المزدوجة]]، والعوامات، و[[رهاب الضوء (إنسان)|حساسية العين للضوء]]، و[[عتمة|العتمة]])، و[[صداع|الصداع]]، و[[هبة الحرارة|الهبات الساخنة]]، وحساسية الضوء، وانقباض بؤبؤ العين، ونزيف الرحم الغير طبيعي و/أو الإحساس بعدم راحة البطن.<ref name=FDAlabel/>
وتشمل الأحداث الضائرة النادرة (في <1٪ من الناس): [[فرط ثلاثي غليسيريد الدم|ارتفاع مستوى الدهون الثلاثية في الدم]]، و[[التهاب كبدي|التهاب الكبد]]، و[[فقدان الشعر|الصلع]] القابل للإصلاح و/ أو [[متلازمة فرط التنبيه المبيضي]].<ref name=FDAlabel/>
وقد يؤدي كلوميفين إلى الإباضة المتعددة، وبالتالي زيادة فرصة إنجاب التوائم الثنائية (10٪ من الولادات بدلا من ~ 1٪ في عموم الناس) و[[ولادات متعددة|الثلاثية]].
سطر 100:
== علم العقاقير ==
كلوميفين هو أحد معدلات مستقبلات الإستروجين الانتقالية غير الستيرويدية التي تثبط مستقبلات الإستروجين في منطقة [[تحت المهاد]]، مما يثبط [[ارتجاع سلبي|الارتجاع السلبي]] للاستروجين على إفراز [[غونادوتروبينات|الغونادوتروبينات]]، مما يؤدي إلى تنظيم المحور الوطائي النخامي الغدي التناسلي.<ref name=drugbank>[http://www.drugbank.ca/drugs/DB00882 DrugBank> Clomifene] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20110627115825/http://www.drugbank.ca/drugs/DB00882 |date=2011-06-27}}. Updated on April 19, 2011</ref> ويبقى زوكلوميفين، وهو [[تصاوغ|أيزومر]] أكثر نشاطا، مرتبطا بالمستقبلات لفترات أطول من الزمن.
في الدورة الهرمونية ذات الفسيولوجية الطبيعية في الإناث، تثبط المستويات العالية من [[إستروجين|الاستروجين]] و[[بروجستيرون|البروجسترون]] التي تنتج من [[الجسم الأصفر]] [[هرمون مطلق لموجهة الغدد التناسلية|الهرمون المطلق لموجهة الغدد التناسلية]] (GnRH)، و[[هرمون منشط للحوصلة|الهرمون المنشط للحوصلة]] (FSH)، و[[هرمون منشط للجسم الأصفر|الهرمون المنشط للجسم الأصفر]] (LH) في [[مهاد|المهاد]] و[[نخامية أمامية|الغدة النخامية الأمامية]] بعد 7 أيام من [[إباضة|الإباضة]]. إذا لم يحدث [[
علاجيا، يتم إعطاء كلوميفين في وقت مبكر من الدورة الشهرية. وعادة ما يوصف بداية من اليوم الثالث، ويستمر لمدة 5 أيام. خلال ذلك الوقت، يرتفع مستوى الهرمون المنشط للحوصلة بشكل ثابت، مما يسبب تطور عدد قليل من الجريبات، التي بدورها تنتج هرمون الاستروجين، الذي ينتشر في المصل. في وجود كلوميفين، يلاحظ الجسم انخفاض مستوى هرمون الاستروجين، على غرار اليوم 22 في الدورة السابقة. ولأن الاستروجين لم يعد قادر على ممارسة الارتجاع السلبي على نحو فعال على منطقة ما تحت المهاد، يصبح إفراز GnRH أكثر سرعة، مما يؤدي إلى زيادة إفراز غونادوتروبينات الغدة النخامية (FSH، LH). (كلما كانت نبضات إفراز GnRH أكثر سرعة وأقل قوة، كلما زاد إفراز LH/FSH، في حين أنه كلما كانت النبضات غير منتظمة وقوية، كلما انخفضت نسبة LH/FSH). وتسبب زيادة مستوى FSH نمو المزيد من جريبات المبيض وتمزقها في وقت لاحق، مما يؤدى إلى الإباضة. يحدث التبويض في كثير من الأحيان بعد 6-7 أيام من دورة كلوميفين.
== الحركية الدوائية ==
ينتج [[أيض]] كلوميفين ن- كلوميفين عديم الميثيل، وأكسيد الكلوميفين (ن- أكسيد الكلوميفين)، و4-هيدروكسي كلوميفين.<ref name="AcademicPress1998">{{
== كيمياء ==
سطر 120:
قام فريق في شركة [[ماريون ميريل داو]] بقيادة فرانك بالوبولي بتصنيع كلوميفين في عام 1956، وتم إيداعها براءة الاختراع وإصداره بعد تأكيد نشاطه البيولوجي في نوفمبر 1959.<ref name=Hist/><ref>Allen, R.E., Palopoli, F.P., Schumann, E.L. and Van Campen, M.G. Jr. (1959) [https://www.google.com/patents/US2914563 U.S. Patent No. 2,914,563] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20161026072004/https://www.google.com/patents/US2914563 |date=2016-10-26}}, Nov. 24, 1959.</ref> وقد صنع العلماء كلوروتريانيزين وإيثاموكسيتريفيتول قبل ذلك في هذه الشركة.<ref name=Hist/>
وأجريت دراسات سريرية في إطار تطبيق [[دواء تجريبي جديد]]. وقد كان الدواء الثالث الذي قدمت له IND بموجب تعديل كيفوفر هاريس لعام 1962 ل[[قانون الغذاء والدواء ومواد التجميل]] الفيدرالية الذي تم تمريره استجابة لمأساة [[ثاليدوميد]].<ref name=Hist/> تمت الموافقة على التسويق في عام 1967 تحت اسم [[علامة تجارية|العلامة التجارية]] كلوميد.<ref name=Hist/><ref>{{cite journal |vauthors=Holtkamp DE, Greslin JG, Root CA, Lerner LJ |العنوان=Gonadotrophin inhibiting and anti-fecundity effects of chloramiphene |journal=Proc. Soc. Exp. Biol. Med. |volume=105 |issue= |الصفحات=197–201 |التاريخ=October 1960 |pmid=13715563 |doi=10.3181/00379727-105-26054}}</ref> وكان يستخدم لأول مرة لعلاج حالات [[ندرة الطموث]]، ولكن تم توسيع استخدامه ليشمل علاج انقطاع الإباضة عندما وُجِد أن النساء اللاتي يخضعن للعلاج به لديهن معدلات حمل أعلى من المتوقع.<ref>{{cite journal |vauthors=Hughes E, Collins J, Vandekerckhove P |العنوان=Clomiphene citrate for ovulation induction in women with oligo-amenorrhoea |journal=Cochrane Database Syst Rev |volume= |issue=2 |الصفحات=CD000056 |السنة=2000 |pmid=10796477 |doi=10.1002/14651858.CD000056}}</ref>
ويعتبر الدواء ثورة في علاج [[العقم عند المرأة|العقم عند النساء]] على نطاق واسع، وبداية [[عصور حديثة|العصر الحديث]] ل[[تقنيات التلقيح بالمساعدة]]، و"بداية وباء الولادات المتعددة في الولايات المتحدة" كما قال ايلي اداشي.<ref name=Hist/><ref>{{cite journal|last1=Adashi|first1=Eli Y.|العنوان=Iatrogenic Birth Plurality: The Challenge and Its Possible Solution|journal=Harvard Health Policy Review|التاريخ=Fall 2014|volume=14|issue=1|الصفحات=9–10|المسار=http://hhpronline.org/wp-content/uploads/2014/11/Features-Adashi.pdf|deadurl=no|archiveurl=https://web.archive.org/web/20161006151300/http://hhpronline.org/wp-content/uploads/2014/11/Features-Adashi.pdf|archivedate=2016-10-06|df=}}</ref>
امتلكت [[شركة داو كيميكال]] الشركة في عام 1980.<ref name="Los Angeles Times">{{
[http://citeseerx.ist.psu.edu/viewdoc/download?doi=10.1.1.365.5937&rep=rep1&type=pdf Corporate Governance Convergence Through Cross-Border Mergers The Case of Aventis] {{webarchive|url=https://web.archive.org/web/20140421081504/http://citeseerx.ist.psu.edu/viewdoc/download?doi=10.1.1.365.5937&rep=rep1&type=pdf |date=2014-04-21}}, Chapter 4 in [https://books.google.com/books/about/Corporate_Governance_and_Regulatory_Impa.html?id=Cfc22UYifJQC Corporate Governance and Regulatory Impact on Mergers and Acquisitions: Research and Analysis on Activity Worldwide Since 1990]. Eds Greg N. Gregoriou, Luc Renneboog. Academic Press, 26 July 2007</ref> وبعد ذلك جزءا من [[سانوفي]].<ref>{{
== الثقافة والمجتمع ==
سطر 132:
=== الأسماء التجارية ===
تم تسويق كلوميفين تحت العديد من [[اسم تجاري|الأسماء التجارية]] في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك: بيكلوم (Beclom)، وبيموت (Bemot)، وبيوجين (Biogen)، وبليسيفين (Blesifen)، وكلوراميفين (Chloramiphene)، وكلومين (Clomene)، وكلومهيكسال (ClomHEXAL)، وكلومي (Clomi)، وكلوميد (Clomid)، وكلوميداك (Clomidac)، وكلوميفين (Clomifen)، وكلوميفنسيترات (Clomifencitrat)، وكلوميفيني سيترا (Clomifeni citras)، وكلوميفينو (Clomifeno)، وكلوميفيرت (Clomifert)، وكلونيفين (Cloninn)، وكلوستيفيل (Clostil)، وكلوستيلبيجيت (Clostilbegyt)، وكلوفرتيل (Clovertil)، وكلوفول (Clovul)، وديبثن (Dipthen)، ودوفين (Dufine)، وداينوم (Duinum)، وفنسيبروس (Fensipros)، وفيرتاب (Fertab)، وفيرتيك (Fertec)، وفرتيكلو (Ferticlo)، وفرتيل (Fertil)، وجينوكلوم (Genoclom)، وجينوزيم (Genozym)، و إيكاكلومين (Ikaclomin)، ولوميفين (Lomifen)، وميلوفين (Milophene)، وأوفيرتيل (Ofertil)، وأوفاميت (Ovamit)، وأوفوفار (Ovofar)، وبروفرتيل (Profertil)، وبروليفن (Prolifen)، وبروفولا (Provula)، وريومين (Reomen)، وسيروفين (Serofene)، وسيربافار (Serpafar)، وتوكوفينو (Tocofeno)، وزيماكين (Zimaquin).<ref name=Brands>{{
== البحوث ==
تم دراسة كلوميفين للعلاج والوقاية من [[سرطان الثدي]]، ولكن القضايا ذات السمية أدت إلى التخلي عن هذا الاستخدام، وكذلك اكتشاف [[تاموكسيفين]].<ref>{{cite journal|last1=Maximov|first1=PY|last2=Lee|first2=TM|last3=Jordan|first3=VC|title=The discovery and development of selective estrogen receptor modulators (SERMs) for clinical practice.|journal=Current clinical pharmacology|date=May 2013|volume=8|issue=2|pages=135–55|pmid=23062036|pmc=3624793|doi=10.2174/1574884711308020006}}</ref> ومن المعروف عن كلوميفين أنه يثبط انزيم 24 ديهيدروكوليستيرول ريدكتاز ويزيد مستويات ديسوستيرول مثل تريبارانول، مما يجعله غير مفضل للاستخدام الموسع في سرطان الثدي بسبب خطر الآثار الجانبية، مثل [[الساد|إعتام عدسة العين]] الغير قابل للإصلاح.<ref name="Elsevier2013">{{
== انظر أيضا ==
|