مجموعة دراسة العراق: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.1
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
سطر 1:
'''مجموعة دراسة العراق''' أو '''(ISG)''' ،كانت لجنة مكونة من عشرة أشخاص من الحزبين الأمريكيين [[الحزب الجمهوري (أمريكاالولايات المتحدة)|الجمهوري]] و[[الحزب الديمقراطي الأمريكي(الولايات المتحدة)|الديمقراطي]] عُينت في [[15 مارس]]، [[2006]]، من قِبل [[كونغرس|الكونغرس]] في [[الولايات المتحدة]]<ref>{{مرجع ويب|العنوانعنوان=Conclusion First, Debate Afterwards|المسارمسار=http://www.tws-net.com/Content/Public/Articles/000/000/012/850ulqxz.asp|الناشرناشر=The Weekly Standard|التاريختاريخ=2006-10-30|الأخير=Rubin|الأول=Michael|تاريخ الوصول=November 14, 2006| مسار الأرشيفأرشيف = httphttps://web.archive.org/web/20070929000425/http://www.tws-net.com/Content/Public/Articles/000/000/012/850ulqxz.asp | تاريخ الأرشيفأرشيف = 29 سبتمبر 2007 }}</ref> ،التي كانت مكلفة بتقييم الوضع في [[العراق]] و[[غزو العراق|الحرب على العراق]] التي تقودها الولايات المتحدة وتقديم توصيات السياسة العامة. وأُقترحت الفكرة في البداية من قبل الممثل للحزب الجمهوري [[فرانك وولف]].<ref name="CNN">Barrett, Ted. "[http://www.cnn.com/2006/POLITICS/03/15/iraq.study/ Congress forms panel to study Iraq war]", ''CNN.com'', March 15, 2006. Retrieved October 11, 2006. {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20161216033131/http://www.cnn.com:80/2006/POLITICS/03/15/iraq.study/ |date=16 ديسمبر 2016}}</ref>
 
مجموعة دراسة العراق دُعِمت من قِبل [[معهد السلام الأمريكي]]، والذي صدر تقرير مجموعة دراسة العراق النهائية على موقعه على [[إنترنت|الانترنت]] يوم [[6 ديسمبر]] [[2006]].<ref name=citehomepage>{{مرجع ويب | المسارمسار=http://www.usip.org/programs/initiatives/iraq-study-group | العملعمل=U.S. Institute of Peace| العنوانعنوان=The Iraq Study Group|تاريخ الوصول=2007-02-03| مسار الأرشيفأرشيف = httphttps://web.archive.org/web/20161024061320/http://www.usip.org/programs/initiatives/iraq-study-group | تاريخ الأرشيفأرشيف = 24 أكتوبر 2016 }}</ref>
== الأعضاء ==
[[ملف:U.S. President George W. Bush with Lee Hamilton, left, and former Secretary of State James Baker in the Cabinet Room, Dec. 6. 2006.jpg|تصغير|300px| [[لي هاملتون]] (يسار) و[[جيمس بيكر]] (يمين) يقدمون تقرير مجموعة دراسة العراق إلى [[جورج دبليو بوش]] في ديسمبر 6, 2006.]]
سطر 17:
* فيرنون جوردان جونيور، الأعمال التنفيذية
* [[ليون بانيتا]]، الرئيس السابق لموظفي [[البيت الأبيض]]
* [[وليام بيري]]، وزير الخارجية الامريكى الاسبق و[[وزارة الدفاع الأمريكية(الولايات المتحدة)|وزير الدفاع]]
* تشارلز روب، المحافظ السابق وعضو مجلس الشيوخ الامريكى عن ولاية [[فرجينيا]]
 
سطر 23:
استقال اثنان من أعضاء الفريق الأصلي (على حد سواء الجمهوريين) قبل إطلاق التقرير الختامي للفريق:
* [[رودي جولياني]] ،العمدة السابق لمدينة [[نيويورك]]،وقد حل محله [[ادوين ميسي]].<ref>{{cite press release|العنوان=Edwin Meese Replaces Rudolph Giuliani on Iraq Study Group|الناشر=United States Institute of Peace|المسار=http://www.usip.org/isg/news_releases/meese.html|التاريخ=May 31, 2006|تاريخ الوصول=2007-01-28}}</ref>
* [[روبرت غيتس]]، وزير الدفاع الأمريكي السابق والمدير السابق لوكالة المخابرات المركزية، من اللجنة بعد أن تم ترشيحه لوزير الدفاع في 8 تشرين الثاني. وقد حل محله [[لورانس ايغلبرغر]].<ref>[http://www.usip.org/newsmedia/releases/2006/1110_isg_eagleburger.html Former U.S. Secretary of State Lawrence S. Eagleburger Replaces Robert Gates on Iraq Study Group] {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20090610171831/http://www.usip.org/newsmedia/releases/2006/1110_isg_eagleburger.html |date=10 يونيو 2009}}</ref>
== التمويل والدعم ==
مما سهل عمل الفريق هو المساعدة من قبل المعهد الأمريكي للسلام وبدعم من مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية (CSIS)، ومركز دراسات الرئاسة (CSP)، ومعهد جيمس بيكر الثالث للسياسة العامة. كان من المتوقع أن يحصل على الاعتمادات 1.3 مليون دولار أمريكي من الكونجرس.<ref name="CNN"/>
سطر 29:
=== المحلية ===
التقت مجموعة دراسة العراق أعضاء فريق الأمن القومي الأميركي، جنبا إلى جنب مع الرئيس [[جورج دبليو بوش|بوش]]، في 13 نوفمبر.
قبل هذا الإعلان أفيد أن بيكر كان على اتصال منتظم مع البيت الأبيض، خصوصا مع مستشار الأمن القومي [[ستيفن هادلي]] والرئيس بوش.<ref name="Times October 8">Sanger, David, A. "[http://www.nytimes.com/2006/10/09/world/middleeast/09baker.html?ex=1318046400&en=7714bea62938120f&ei=5088&partner=rssnyt&emc=rss G.O.P.’s Baker Hints Iraq Plan Needs Change]", ''The New York Times'', October 8, 2006. Retrieved November 12, 2006. {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20181116172219/https://www.nytimes.com/2006/10/09/world/middleeast/09baker.html?ex=1318046400&en=7714bea62938120f&ei=5088&partner=rssnyt&emc=rss |date=16 نوفمبر 2018}}</ref>
 
=== الدولية ===
في 11 تشرين الثاني 2006، تم الإعلان أن رئيس وزراء المملكة المتحدة البريطاني [[توني بلير]]، الذي دعم الرئيس بوش في حرب العراق، كان قام بتقديم الأدلة للجنة بيكر. وقال متحدث باسم [[داوننجداوننغ ستريت|داونينغ ستريت]] ان بلير من شأنه أن يعطي رسائله عبر دائرة تلفزيونية مغلقة يوم 14 نوفمبر. وكان يعتقد في ذلك الوقت ان رئيس وزراء المملكة المتحدة ستحدد أفكاره بشأن العراق في خطاب رئيسي عن السياسة الخارجية يوم الاثنين، 13 تشرين الثاني.<ref>"[http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/6140298.stm Blair in Iraq talks with US panel]", ''BBC News'', November 11, 2006. Retrieved November 11, 2006. {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20160428155246/http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/6140298.stm |date=28 أبريل 2016}}</ref><ref>"[http://www.foxnews.com/story/0,2933,228818,00.html Blair to give evidence to Iraq Study Group]", ''Fox News'', November 11, 2006. Retrieved November 11, 2006. {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20121018032626/http://www.foxnews.com/story/0,2933,228818,00.html |date=18 أكتوبر 2012}}</ref>
== الجدال الداخلي ==
وفقا لتقرير في اواخر نوفمبر تشرين الثاني 2006 في صحيفة نيوزداي، الصراع الداخلي، اغتيال أحد الوزراء في [[لبنان]]، والمعارضة من الرئيس بوش إلى مجموعة التوصية للمفاوضات مع [[إيران]] و[[سوريا]] كان يتحدى نية اللجنة إلى إصدار تقرير الآراء. وقال الخبير في شؤون العراق للصحيفة "لقد كان هناك الكثير من القتال" بين خبراء استشاريين للمجموعة، وخاصة بين المحافظين و[[ليبرالية|الليبراليين]].<ref>Timothy M. Phelps, [http://www.newsday.com/news/local/longisland/ny-wobakr1123,0,4860192.story?coll=ny-top-headlines "Nothing but woes for Baker group"], ''Newsday'', November 22, 2006</ref>
== التوصيات ==
{{مفصلة|تقرير مجموعة دراسة العراق}}
سطر 41:
وفقا لتقرير في أواخر تشرين الثاني، كانت مجموعة دراسة العراق "حثت بقوة" في سحب ظهر كبير للقوات الأميركية في العراق. التقرير النهائي الصادر في 6 كانون الأول 2006 شملت 79 توصية، وكانت 160 صفحة في الطول.
 
بحلول مارس 2007، كان قد تم تحميل تقرير مجموعة الدراسة أكثر من 1.5 مليون مرة، وفقا لمعهد السلام الأمريكي الموقع.التقرير متاح بسهولة للقراءة المباشرة. بعض النتائج (من كثير) ما يلي: استقرار التقييم بأنها "بعيدة المنال" والوضع "متدهور"، التي يجب أن تشمل جميع الدول المجاورة للعراق (بما في ذلك إيران وسوريا) في محاولة دبلوماسية خارجية لتحقيق الاستقرار في العراق، أن الالتزامات في جميع أنحاء العالم تحد من الولايات المتحدة قوة كبيرة من القوات المتزايدة في العراق، واهتمام الولايات المتحدة على العراق حولت الموارد بعيدا عن أفغانستان (وهو خلل يقول التقرير ان الولايات المتحدة يجب أن يستعيد لمنع [[طالبان|حركة طالبان]] وعودة [[تنظيم القاعدة|القاعدة]]). هناك الكثير من التوصيات.<ref>"[http://news.bbc.co.uk/2/hi/americas/6212106.stm Report 'urges Iraq policy shift']", ''BBC News'', December 6, 2006. Retrieved December 6, 2006. {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20161107170907/http://news.bbc.co.uk/2/hi/americas/6212106.stm |date=07 نوفمبر 2016}}</ref>
 
بين هؤلاء، كانت واحدا من التوصيات الهامة وهي اقتراح أن يكون هناك زيادة كبيرة في نقل السلطة إلى النخبة الحاكمة الجديدة في العراق. هذا، وفقا لتوبي دودج، وأوصى "أملا في أن يتمكنوا من تحقيق النجاح حين ان حكومة الولايات المتحدة وهكتار العسكرية فشلت حتى الآن" وعلى فكرة أنه سيؤدي بدوره إلى تمكين انسحاب وشيك أكثر من بعض القوات الأمريكية من العراق (كما ذكر)، مع واحد من تأثير خفض عدد الجنود الأمريكيين الذين يتعرضون للقتل أو الجرح.<ref>T. Dodge, 'The Causes of US Failure in Iraq', ''Survival'' (Vol. 49, no. 1, Spring 2007), p.85.</ref>
== وجهات النظر حول التقرير ==
في مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء البريطاني توني بلير في [[واشنطن (توضيح)|واشنطن]] في 6 ديسمبر، 2006 علق الرئيس الأمريكي جورج بوش على تقرير مجموعة دراسة العراق واعترف لأول مرة أن هناك حاجة إلى "مقاربة جديدة" في العراق، ان الوضع في العراق هو "سيئ" وان المهمة التي تنتظرنا كانت "شاقة".<ref>[http://news.bbc.co.uk/2/hi/americas/6217834.stm Bush ponders next Iraq move] {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20160715003730/http://news.bbc.co.uk/2/hi/americas/6217834.stm |date=15 يوليو 2016}}</ref> وقال الرئيس بوش انه لن يقبل كل توصية من لجنة دراسة العراق لكنه وعد بأنه سوف يأخذ التقرير على محمل الجد. انتظر الرئيس بوش لمدة ثلاث دراسات أخرى من وزارة الدفاع، وزارة الخارجية الأميركية ومجلس الأمن القومي قبل رسم مسار جديد في العراق.<ref>[http://www.belfasttelegraph.co.uk/news/world-news/article2056247.ece Cracks appear between Bush and Blair over need for talks with Iran and Syria] {{وصلة مكسورة|تاريخ= مايو 2019 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20080327114731/http://www.belfasttelegraph.co.uk:80/news/world-news/article2056247.ece |date=27 مارس 2008}}</ref> في السياسة الخارجية الاميركية، وحذر الرئيس الأمريكي جورج بوش انه تحدث فقط إلى إيران إذا علقت [[يورانيوم مخصب|تخصيب اليورانيوم]] وتقديم سوريا على متن الطائرة إذا توقف عن تمويل المعارضة في لبنان، ويمتد الدعم للحكومة اللبنانية من رئيس الوزراء [[فؤاد السنيورة]]، ويقدم مساعدة اقتصادية للعراق.<ref>[http://today.reuters.co.uk/news/articlenews.aspx?type=topNews&storyID=2006-12-07T231141Z_01_L0766252_RTRUKOC_0_UK-IRAQ.xml President Bush vows new approach on Iraq]</ref>
 
[[فريدريك كاغان]]، الباحث في معهد اميركان انتربرايز (AEI) جنبا إلى جنب مع الجنرال جاك كين في الجيش الأميركي (متقاعد) فكرة لزيادة عدد القوات في العراق في حدث 14 ديسمبر 2006 في معهد أمريكان انتربرايز ومرة أخرى في حدث 5 يناير 2007 حضره أعضاء مجلس الشيوخ [[جون ماكين]] وجوزف ليبرمان. تقرير "اختيار النصر: خطة للنجاح في العراق" صدر في المؤتمر الأخير. في حين أن تقرير مجموعة دراسة العراق كان ظاهريا هي القوة الدافعة للتغيير السياسة في العراق، الخطوط العريضة لتقرير AEI السياسة الفعلية التي اتخذتها إدارة الرئيس جورج بوش.<ref>[http://www.aei.org/docLib/20070105_ChoosingVictoryFINALcc.pdf] Choosing Victory: A Plan for Success in Iraq - AEI] {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20110507120253/http://www.aei.org/docLib/20070105_ChoosingVictoryFINALcc.pdf |date=07 مايو 2011}}</ref>
 
ولاحظت [[انطونيا جوهاز]] تركيز هذه الدراسة على النفط العراقي في فصل الافتتاح والتوصية 63 وخلص إلى أن مجموعة دراسة العراق مددت الحرب على العراق حتى شركات النفط الأميركية قد ضمنت الحصول القانونية لجميع حقول النفط العراقية. ودعا الرئيس العراقي [[جلال طالباني|جلال الطالباني]] نتائج المجموعة "بالخطيرة جدا" على سيادة العراق والدستور.وقال الطالباني "ككل، أنا أرفض هذا التقرير،".<ref name=Juhasz2>{{مرجع ويب
|العنوانعنوان=It's still about oil in Iraq
|المسارمسار=http://www.latimes.com/news/opinion/la-oe-juhasz8dec08,0,4717508.story?coll=la-opinion-rightrail
|الأول=Antonia
|الأخير=Juhasz
|الناشرناشر=Los Angeles Times
|التاريختاريخ=2006-12-08
|تاريخ الوصول=2007-05-07| مسار الأرشيفأرشيف = httphttps://web.archive.org/web/20111223035412/http://www.latimes.com/news/opinion/la-oe-juhasz8dec08,0,4717508.story?coll=la-opinion-rightrail | تاريخ الأرشيفأرشيف = 23 ديسمبر 2011 }}</ref><ref>[http://www.cnn.com/2006/WORLD/meast/12/10/iraq.main/index.html rejects Baker-Hamilton report] {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20160303173427/http://www.cnn.com/2006/WORLD/meast/12/10/iraq.main/index.html |date=03 مارس 2016}}</ref>
 
المجموعة الدولية لمعالجة الأزمات، الذي أنتج التقرير الخاصة بها على النتائج التي توصلت إليها مجموعة دراسة العراق والوضع في العراق على نطاق أوسع في أعقاب تقرير بيكر، قالت أن الدراسة تمثل تحولا متأخراً وضرورية في تفكير النخبة السياسية الأميركية حول السياسة الأمريكية في العراق. على هذا النحو، واقترحت عليهم أن يتم الترحيب به.<ref name="12/03/08">International Crisis Group, 'After Baker-Hamilton: What to Do in Iraq' (Middle East Report No.60, 19 December 2006), available at http://www.crisisgroup.org/home/index.cfm?id=4580&l=1 (12/03/08)</ref> التقرير اعتراف واضح بالعديد من الإخفاقات للغزو الذي قادته الولايات المتحدة، ولا سيما من حيث الأمن، وتوصيتها لنهج تغيير السياسة الخارجية الأميركية في الشرق الأوسط عموما ، كما تلقت دعما من قطاعات كبيرة من المجتمع الأكاديمي في الولايات المتحدة الذي كان قد نما على نحو متزايد أكثر أهمية من طبيعة التدخل الأميركي في العراق (ولو من وجهات نظر مختلفة) كما هو الوضع في البلاد على ما يبدو تدهورا.
 
وجاء الدعم من [[مجموعة الأزمات الدولية|المجموعة الدولية لمعالجة الأزمات]] (ICG)، على وجه الخصوص، بالنسبة لمعظم توصيات لجنة دراسة العراق الكبرى المذكورة أعلاه، وأيضا لاستنتاجاته كذلك أن إعادة الارتباط مع الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وهو "إعادة" من السابق وكان اعضاء في [[حزب البعث العراقيالعربي الاشتراكي (العراق)|حزب البعث]] السابقين، وبذل الجهود للسماح لعملية سياسية أكثر شمولا في العراق، كل الخطوات اللازمة من أجل التصدي لمشاكل البلاد - والمنطقة. مع ذلك، كانت مؤهلة للاشادة من مجموعة الأزمات الدولية. قال تقرير لها إلى أن الدراسة فاشلة لعدم مطابقة نتائجها مع مقترحات جذرية بما فيه الكفاية لإحداث تغيير في السياسة الأساسية. على سبيل المثال، انتقدت مجموعة الأزمات الدولية مجموعة دراسة العراق وشددت على مركزية التعددية في عمليات محاولة لمعالجة الوضع في العراق. من حيث بناء التعاون الإقليمي، وهو ما تعتبره حيويا بالنسبة لقرار طويل الأجل للصراع، ودعا أيضا مجموعة الأزمات الدولية "الأهداف الاستراتيجية المتغيرة" من جانب الولايات المتحدة، "في التخلي عن طموحات خاصة لإعادة تشكيل الشرق الأوسط بالقوة".
 
== انظر أيضاً ==