سعيد بن جبير: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إزالة تصنيف عام (3.5) إزالة تصنيف:تابعون لوجود (تصنيف:محدثو التابعين+ تصنيف:تابعون مفضلون عند الشيعة)) |
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي) |
||
سطر 14:
| معالم = [[ضريح سعيد بن جبير]]
| العرقية = [[العرق الأسود]]<ref>{{مرجع ويب
|
|
|
|
}}</ref>
| منشأ =
سطر 99:
سعيد: فلا تبك، كان في علم الله أن يكون هذا، ثم تلا: {ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها} [الحديد:22] ثم ضحك سعيد، فتعجب الناس وأخبروا الحجاج، فأمر بردِّه، فسأله الحجاج: ما أضحكك؟
سعيد: عجبت من جرأتك على الله وحلمه عنك. الحجاج: اقتلوه. سعيد: {وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفًا وما أنا من المشركين} [الأنعام: 79]. الحجاج: وجهوه لغير القبلة. سعيد: {فأينما تولوا فثم وجه الله} [البقرة:115]. الحجاج: كبوه على وجهه. سعيد: {{قرآن مصور|طه|55}}. الحجاج: اذبحوه. سعيد: أما أنا فأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدًا عبده
ورسوله، خذها مني يا حجاج حتى تلقاني بها يوم القيامة، ثم دعا سعيد ربه فقال: اللهم لا تسلطه على أحد يقتله بعدي.<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?ID=567&bk_no=60&flag=1 إسلام ويب - سير أعلام النبلاء] {{Webarchive|url=
،و مات سعيد شهيدًا في [[11 رمضان]] [[95 هـ]] الموافق [[714|714م]]، وله من العمر تسع وخمسون سنة، مات ولسانه رطب بذكر الله
|