تحلل الجلوكوز: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح وصلات الأخطاء الإملائية |
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي) |
||
سطر 1:
[[ملف:Aerobic respiration summary.jpg|تصغير|يسار|ملخص التنفس الهوائي]]
'''تحلل''' السكر (من جلوكوز، مصطلح قديم الأجل<ref>Webster's New International Dictionary of the English Language, 2nd ed. (1937) Merriam Company, Springfield, Mass.</ref> لتحلل الغلوكوز) هو <nowiki/>[[مسار أيضي]] يحول [[جلوكوز|الجلوكوز]] C<sub>6</sub>H<sub>12</sub>O<sub>6 </sub>إلى [[حمض البيروفيك|البيروفات]]، CH<sub>3</sub>COCOO<sup>−</sup> + H<sup>+</sup>. فإن [[طاقة حرة ثرموديناميكية|الطاقة الحرة]] التي تصدر في هذه العملية تستخدم لتشكيل جزيئات عالية الطاقة من <nowiki/>[[أدينوسين ثلاثي الفوسفات]](ATP) و [[ثنائي نوكليوتيد الأدنين وأميد النيكوتين|العامل المختزل نيكوتيناميد الأدينين ثنائي النوكليوتيد]](NADH).<ref>{{مرجع ويب
|
|
| الأخير = Bailey
| الأول = Regina
| مسار
[[ملف:Glycolysis metabolic pathway 3 annotated.svg|تصغير|Glycolysis metabolic pathway 3 annotated]]
تحلل السكر هو تسلسل محدد لعشرة تفاعلات محفزة بوساطة [[إنزيم|الانزيمات]]. المركبات الوسيطة توفر نقاط دخول إلى تحلل الجلوكوز. على سبيل المثال, معظم السكريات الأحادية مثل [[فركتوز|الفركتوز]] و[[جلاكتوز|الجلاكتوز]]، يمكن تحويلها إلى واحدة من هذه المركبات الوسيطة. المركبات الوسيطة قد تكون أيضا مفيدة مباشرةً. على سبيل المثال، المركب الوسيط <nowiki/>[[الفوسفات ثنائي هيدروكسي الأسيتون (DHAP)]] هو مصدر من الجلسرول الذي يجتمع مع الأحماض الدهنية ليشكل دهون.
تحلل الجلوكوز هو تسلسل أيضي لا يعتمد على الأكسجين، وهذا يعني أنه لا يستخدم الأكسجين الجزيئي (أي الأكسجين الجوي) لأي من تفاعلاته. ومع ذلك فإن نواتج تحلل الجلوكوز ([[حمض البيروفيك|البيروفات]] و [[ثنائي نوكليوتيد الأدنين وأميد النيكوتين|NADH]] + H<sup>+</sup>) في بعض الأحيان تستقلب باستخدام الأكسجين الجوي.<ref name="stryer">{{مرجع كتاب|
تحلل السكر يحدث في معظم الكائنات الحية في [[عصارة خلوية|العصارة الخلوية]] (السايتوسول) للخلية. إن النوع الأكثر شيوعا من تحلل السكر هو مسار إمبدن- مايرهوف-بارناس (مسار EMP) الذي تم اكتشافه من قبل [[Gustav Embden|غوستاف امبدن]]،[[أوتو مايرهوف]]، [[جيكوب كارول بارناس]]. تحلل السكر يشير أيضا إلى مسارات أخرى، مثل ''مسار''[[إنتنر-دودوروف]]'' ''، و مسارات التخمر المتجانسة و الغير المتجانسة المتنوعة. على الرغم من ذلك، سيقتصر الشرح هنا على مسار إمبدن- مايرهوف-بارناس.<ref>Kim BH, Gadd GM. (2011) Bacterial Physiology and Metabolism, 3rd edition.</ref>
إن تحلل الجلوكوز الكامل يمكن تقسيمه إلى مرحليتن منفصلتين:<ref name="glycolysis_animation">[https://pharmaxchange.info/press/2011/09/glycolysis-animation-and-notes/ Glycolysis – Animation and Notes] {{Webarchive|url=
# المرحلة التحضيرية/مرحلة الاستثمار – حيث أنه يتم فيها استهلاك الATP
# مرحلة الدفع/ المكافأة– حيث يتم إنتاج ATP
سطر 27:
{{Biochem reaction subunit|compound=<small>D</small>-جلوكوز|link=Glucose|image=D-glucose wpmp.svg}}
</div>
إن استخدام الرموز في هذه المعادلة يجعل الأمر يبدو غير متوازن فيما يتعلق بذرات الأكسجين، وذرات الهيدروجين و الشحنات. إن تعادل الذرة يحفظ بمجموعتي الفوسفات(P<sub>i</sub> )<ref name="ImportanceBalance">{{Cite journal| الأول1 = A. N.| الأول2 = T. W. -M.| الأول3 = R. M.|
* كل مركب موجود على شكل [[حمض الفوسفوريك|فوسفات الهيدروجين]] سالب الشحنة (HPO<sub>4</sub><sup>−2</sup>)، يتفكك ليساهم في إنتاج أيوني هيدروجين (<sup>+</sup>2H) بشكل كلي.
* كل مركب يحرر ذرة الأكسجين عندما يرتبط بجزيء [[أدينوسين ثنائي الفوسفات]]، ليساهم في إنتاج 2O بشكل كلي.
سطر 41:
الخطوات الأولى في فهم تحلل الجلوكوز بدأت في القرن التاسع عشر مع صناعة الخمور. لأسباب اقتصادية، صناعة الخمرة الفرنسية عملت على دراسة سبب تحول طعم الخمور إلى طعم بغيض، بدلاً من أن يتحول إلى كحول عبر التخمر. بحث العالم الفرنسي [[لويس باستور]] في هذه القضية في عام 1850، وكانت نتائج تجاربه بداية طريق طويل نحو تفسير مسار تحلل الجلوكوز<ref>{{مرجع ويب
|
|
|
|
| تاريخ الوصول = 2018-05-20
| مسار
|
|
|
|
| تاريخ الوصول = 2018-05-20
| مسار
[[ملف:Eduardbuchner.jpg|تصغير]]
بينما كانت تجارب باستور هي الرائدة في ذلك الوقت، معرفة الخطوات المكونة لتحلل الجلوكوز زُوّد عن طريق تجارب التخمّر اللاخلوي [[إدوارد بوخنر|لإيدوارد بوخنر]] خلال فترة ال1890<ref name="nobelprize.org">{{مرجع ويب
|
|
|
| تاريخ الوصول = 2018-05-20
| مسار
تمت دراسة دور هذا المركب عن طريق قياس مستويات ثاني أكسيد الكربون، الذي كان ينتج عند وضع الجلوكوز مع عصارة الخميرة. إنتاج ثاني أكسيد الكربون كان يزداد بسرعة في البداية ثم بعد ذلك يتباطأ. هاردن و يونغ لاحظا أنّ هذه العملية تبدأ من جديد في حال إضافة فوسفات غير عضوي للمزيج. هاردن و يونغ استخلصا أنّ هذه العملية تنتج إيسترات الفوسفات العضوي، و تجارب أخرى إضافية مكّنتهم من استخلاص الفركتوز ثنائي الفوسفات.
سطر 68:
[[ملف:Otto Fritz Meyerhof.jpg|تصغير]]
في فترة ال1920 [[أوتو مايرهوف|أوتتو مايرهوف]] كان قادراً على ربط العديد من الأجزاء الفردية من تحلل الجلوكوز التي تم اكتشافها عن طريق بوخنر، هاردن ، و يونغ . مايرهوف و فريقه كانوا قادرين على استخلاص العديد من الإنزيمات الجلايكولية من [[نسيج عضلي|نسيج عضليّ]]، و وضعها مع بعضها ليتم إنتاج المسار صناعياً من الجلايكوجين لحمض اللاكتيك<ref name="nobelprize.org"/><ref name="مولد تلقائيا6">{{Cite journal|
خلال بحث واحد ، مايرهوف و العالم رينات جونوويكس كوكالتي بحثا في التفاعل الذي يقسم الفركتوز 1، 6 -ثنائي الفوسفات إلى جزيئين من السكر ثلاثي الفوسفات ، عمل سابق افترض أن هذا الانقسام حدث بوساطة 1،3-دايفوسفوغليسر ألديهايد إضافةً إلى إنزيم مؤَكسِد و cozymase. مايرهوف و جونوويكس وجدا أن ثابت الإتزان لتفاعل الأيزومارايز و الألدوز لم يتأثر بوساطة الفوسفات الغير عضوي أو أي مساعد إنزيم آخر أو أي إنزيمات مؤكسِدَة . قاما أيضاً باستبعاد دايفوسفوغليسر ألديهايد كوسيط محتمل خلال عملية تحلل الجلوكوز<ref name="مولد تلقائيا6" />.
مع جميع هذه الأجزاء التي كانت متوفرة خلال فترة ال1930، [[جوستاف إيمبيدن]] افترض مسار مفصّلاً خطوة بخطوة للمسار الذي نعرفه اليوم باسم مسار تحلل الجلوكوز<ref>{{مرجع ويب
|
|
|
|
| تاريخ الوصول = 2018-05-20
| مسار
== تسلسل التفاعل ==
سطر 142:
علاوة على ذلك، الفسفرة التالية ضرورية للسماح بإنتاج مجموعتين مشحونتين (بدلاًمن واحدة فقط) في خطوة لاحقة من تحلل السكر، لضمان الانتشار الحر لعناصر الارتكاز خارج الخلية.
نفس التفاعل يمكن أيضاً أن يتم تحفيزه بوساطة [[إنزيم بي إف بي|فسفوفروكتوكيناز التي تعتمد على بيروفوسفات]]( PFP / PPi-PFK)، الموجود في معظم النباتات ،بعض البكتيريا ،البكتيريا البدائية، الطلائعيات، ولكن ليس في الحيوانات. هذا الإنزيم يستخدم البيروفوسفات (PPi) كمانح للفوسفات بدلاً من ATP. وهو تفاعل عكسي، يزيد من مرونة التمثيل الغذائي للسكر<ref>{{Cite journal| الأخير = Reeves| الأول = R. E. |
عوامل مساعدة: Mg<sup>+2</sup>
سطر 206:
الهيدروجين يستخدم لاختزال جزيئين من [[ثنائي نوكليوتيد الأدنين وأميد النيكوتين|NAD+]]، ناقل للهيدروجين، لإنتاج <sup>+</sup>NADH + H+ لكل جزيء سكر ثلاثي.
توازن ذرة الهيدروجين و توازن شحنتها يتم الحفاظ عليهما على حد سواء لأن مجموعة الفوسفات (P<sub>i</sub>) موجودة في الواقع غلى شكل الأنيون( [[حمض الفوسفوريك|فوسفات الهيدروجين]] (HPO<sub>4</sub><sup>−2</sup>)<ref name="ImportanceBalance" />، الذي يتفكك للمساهمة بأيونات الهيدروجين H<sup>+</sup> الإضافية و إعطاء شحنة كلية (-3) على كلا الجانبين.
هنا، [[زرنيخات|الزرنيخات]] (AsO<sub>4</sub><sup>−3</sup>) ،هو أيون سالب أقرب إلى الفوسفات غير العضوي و قد يحل محل الفوسفات باعتبارها الركيزة لتشكيل 1-arseno-3-phoshoglycerate.و لكن هذا غير مستقر و يتحلل ليكون [[حمض 3-فوسفوغليسيريك|3-phosphoglycerate]]، الوسيط الكيميائي في الخطوة التالية من المسار. نتيجة لتجاوز هذه الخطوة، جزيء ال ATP الناتج من (1،3)-غليسيريت ثنائي الفوسفات (بالانجليزية:1,3-Bisphosphoglyceric acid) في التفاعل التالي لن يتم إنتاجه، على الرغم من ذلك التفاعل سيستمر. ونتيجة لذلك، الزرنيخات هو(uncoupler) لتحلل السكر.<ref>{{مرجع كتاب|
{{تحديد}}{{Hr1}}
سطر 292:
الأربع [[إنزيم|إنزيمات التنظيمية]] هي [[هكسوكيناز]]، [[غلوكوكيناز]]، [[فوسفوفركتوكيناز]] ،[[بيروفات كايناز|البيروفات كايناز]]. فإن [[تدفق (أيض)|التدفق]] خلال مسار تحلل السكر يتم التحكم به استجابة للظروف سواء داخل أو خارج الخلية. العوامل الداخلية التي تنظم تحلل السكر في المقام الأول توفر [[أدينوسين ثلاثي الفوسفات|ATP]] بكميات كافية لاحتياجات الخلية. العوامل الخارجية تعمل في المقام الأول على [[كبد|الكبد]],[[نسيج دهني|الأنسجة الدهنيةو]] [[عضلة|العضلات]] ،التي يمكنها إزالة كميات كبيرة من الجلوكوز من الدم بعد وجبات الطعام (وبالتالي منع [[فرط سكر الدم|ارتفاع السكر في الدم]] عن طريق تخزين الجلوكوز الزائد كدهون أو جليكوجين, اعتمادا على نوع الأنسجة). الكبد هو أيضا قادرة على الإفراج عن الجلوكوز في الدم بين الوجبات، أثناء الصيام، وممارسة التمارين الرياضية وبالتالي الوقاية من [[نقص سكر الدم|نقص السكر في الدم]] عن طريق [[تحلل الغليكوجين]] و [[استحداث الجلوكوز|استحداث السكر]]. هذه التفاعلات الكيميائية تتزامن مع وقف تحلل الجلوكوز في الكبد.
في الحيوانات، تنظيم مستويات الجلوكوز في الدم عن طريق البنكرياس بالتزامن مع الكبد هو جزء حيوي من [[استتباب|التوازن]]. فإن [[خلية بيتا|خلايا بيتا]] في [[جزر لانغرهانس]] حساسة لتركيز السكر في الدم.<ref name=koeslag>{{Cite journal|الأخير1=Koeslag |الأول1=Johan H. |الأخير2=Saunders |الأول2=Peter T. |الأخير3=Terblanche |الأول3=Elmarie |
إضافة لذلك، [[هكسوكيناز]] و [[غلوكوكيناز]] يعملان بشكل مستقل عن التأثيرات الهرمونية كضوابط تحكيم في نقاط دخول الجلوكوز إلى خلايا الأنسجة المختلفة. هكسوكيناز يستجيب إلى مستوى [[جلوكوز-6-فوسفات]] (G6P) في الخلية، و، في حالة [[غلوكوكيناز]] ،فهو يستجيب إلى مستوى السكر في الدم لنقل ضوابط التحكم بمسار تحلل السكر تماماً في الأنسجة المختلفة (انظر أدناه)<ref name="مولد تلقائيا2">Stryer, Lubert (1995). "Glycolysis.". In: Biochemistry (Fourth ed.). New York: W.H. Freeman and Company. pp. 483–508. ISBN 0 7167 2009 4.</ref>.
سطر 301:
[[ملف:Hexokinase B 1IG8 wpmp.png|تصغير|Hexokinase B 1IG8 wpmp]]
جميع الخلايا تحتوي الإنزيم [[هكسوكيناز]]، الذي يحفز تحول الجلوكوز الذي يدخل الخلية إلى جلوكوز-6-فوسفات (G6P) (بالانجليزية : Glucose 6-phosphate). نظراً لأنّ غشاء الخلية لا يمرر G6P،الهيكسوكيناز ضروري لنقل الجلوكوز إلى الخلايا التي لا يستطيع المغادرة منها بعد ذلك.يتم تثبيط الهكسوكيناز عن طريق المستويات العالية من G6P داخل الخلية.لذلك فإنّ معدل دخول الجلوكوز إلى داخل الخلايا يعتمد بشكل جزئي على مدى سرعة تحلل الG6P خلال تحلل الجلوكوز، و عن طريق [[تكون الغليكوجين|تصنيع الغليكوجين]] ( في الخلايا التي تخزن الجلايكوجين، و هي خلايا الكبد و العضلات).<ref name=stryer /><ref name=voet>{{مرجع كتاب|الأخير=Voet |الأول=Donald |
[[غلوكوكيناز|الغلوكوكيناز]]، مختلف عن [[هكسوكيناز|الهكسوكيناز]]، لا يتم تثبيطه بوساطة G6P. و هو موجود في خلايا الكبد، و يقوم فقط بفسفرة الجلوكوز الذي يدخل الخلية لتكوين جلوكوز-6-فوسفات (G6P)، (بالانجليزية : Glucose 6-phosphate)، عندما يكون السكر موجود في الدم. هذه هي أول خطوة في المسار الجلايكولي داخل الكبد، و هي لذلك تنقل طبقة إضافية للتحكم في المسار الجلايكولي داخل الكبد.<ref name=stryer />
سطر 312:
فركتوز 6،2-ثنائي الفوسفات (F2,6BP) ،(بالانجليزية : Fructose 2,6-bisphosphate)، محفز قوي جداً لفوفسفوفركتوكيناز (PFK-1).الذي يتم إنتاجه عندما يتم فسفرة F6P بوساطة فوسفوفركتوكيناز ثانٍ (PFK2)، بالانجليزية :Phosphofructokinase 2)،. في الكبد، عندما يكون السكر منخفض في الدم و [[غلوكاغون|الغلوكاغون]] يرفع cAMP، يتم فسفرة PFK2،(بالانجليزية : Fructose 2,6-bisphosphate)،عن طريق [[بروتين كيناز ألفا|البروتين كيناز أ]].عملية الفسفرة تثبط PFK2 ،(بالانجليزية : Fructose 2,6-bisphosphate)، و مجموعة أخرى على البروتين تصبح محفزة كما هو الحال بالنسبة [[للفركتوز فوسفاتاز 2]]، الذي يحول F2,6BP إلى F6P. كلاً من [[غلوكاغون|الغلوكاغون]] و [[أدرينالين|الأدرينالين]] يسببان مستويات عالية من الcAMP في الكبد.المستويات المنخفضة من فركتزو 1،6-ثنائي الفوسفات داخل الكبد هي نتيجة لإنخفاض في نشاط [[فوسفوفركتوكيناز|الفوسفوفركتوكيناز]] و زيادة في نشاط [[فروكتوز ثنائي الفوسفاتاز|فركتوز 1،6-ثنائي الفوسفات]]، و لذلك فإن استحداث السكر ( في جوهره، " معاكس للتحلل الجلايكولي") يكون مفضلاً.و هذت يكون بالتزامن مع وظيفة الكبد في مثل هذه الحالات ، لأن ردة فعل الكبد لهذه الهرمونات هو إفراز السكر إلى الدم.
[[أدينوسين ثلاثي الفوسفات|ATP]] يتنافس مع [[أدينوسين أحادي الفوسفات|AMP]] على موقع المؤثر التفارغي على إنزيم PFK. تراكيز ال [[أدينوسين ثلاثي الفوسفات|ATP]] في الخلايا أعلى بكثير من تراكيز ال[[أدينوسين أحادي الفوسفات|AMP]]، عادةً أكثر بمئة ضعف <ref>{{Cite journal| الأخير1 = Beis | الأول1 = I. | الأخير2 = Newsholme | الأول2 = E. A. |
[[حمض الليمون|السيترات]] يثبط الفوسفوفركتوكيناز عندما يتم فحصه في المختبر عن طريقتحسين التأثير المثبط لجزيءالATP.على الرغم من ذلك، هناك شك بوجود تأثير حقيقي داخل الجسم، لأن السترات في العصارة الخلويةيتحول بشكل أساسي إلى [[أسيتيل مرافق الإنزيم-أ|أسيتل مساعد الإنزيم-أ]] ليتم استخدامه في تصنيع [[حمض دهني|الأحماض الدهنية]] و [[كولسترول|الكولسترول]].
TIGAR، انزيم محفز بوساطة P53، مسؤول عن تنطيم فوسفوفركتوكيناز،(بالانجليزية : Phosphofructokinase 1)، و يعمل على الحماية من الأكسدة <ref>{{مرجع كتاب|
==== البيروفات كيناز ====
|