سورة الإسراء: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من أحمد مسلم إلى نسخة 33569298 من Ali32liver.
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
سطر 3:
{{سورة|إسراء |17|111|مكية|1556|6565| سابق = سورة النحل | لاحق = سورة الكهف}}
[[ملف:Morocco-9 (2218202847).jpg|تصغير|الآية: {{قرآن مصور|الإسراء|80}} - تعلو [[بوابة]] القصر الملكي بالرباط]]
[[ملف:Kufi - D I style.jpg|تصغير|بعض آيات السورة [[مخطوطة]] ب[[خط كوفي|الخط الكوفي]]]]
''' سورة الإسراء ''' هي [[سورة]] [[آية مكية|مكية]] عدد آياتها 111 وترتيبها بين السور 17.<ref>كتاب تفسير روائع البيان لمعاني القرآن، أيمن عبدالعزيز جبر، دار الأرقم - عمان</ref>
==ما تتضمن السورة==
''' سورة الإسراء '''من [[سورة|السور]] [[مكة|المكية]] التي تعنى بشؤون الدين والعقيدة والوحدانية. تميزت هذه السورة بأنها تتكلم عن القرآن بشكل تفصيلي لم يرد في باقي سور القرآن. وقد تعرّضت السورة لحادثة [[إسراء (توضيح)|الإسراء]] التي كانت مظهراً من مظاهر التكريم الإلهي لـ [[محمد|النبي محمد]] ،بعد ما لاقاه من أذى المشركين. وهي قصة إسراء [[محمد|النبي محمد]]من [[مكة]] إلى [[المسجد الأقصى]] حيث التقى بجميع الأنبياء من [[آدم]] إلى [[مسيح|المسيح]]. وتعرف أيضاً السورة باسم '''«سورة [[بنو إسرائيل|بني إسرائيل]]»''' لحديثها عن هذا القوم، وتستمد هذه التسمية من الآية الرابعة فيها.<ref>[http://www.amrkhaled.net/articles/articles483.html الموقع الرسمي للدكتور عمرو خالد - خطأ<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20100911205514/http://amrkhaled.net:80/articles/articles483.html |date=11 سبتمبر 2010}}</ref><ref>[http://www.alargam.com/numbers/end/4.htm كتاب نهاية إسرائيل وأمريكا<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20160221040432/http://www.alargam.com:80/numbers/end/4.htm |date=21 فبراير 2016}}</ref><ref>http://www.alaqsa-online.com/zawal/zawal.htm</ref>
 
== أسباب النزول ==
1- أسباب نزول الآية (56): عن ابن مسعود قال: كان نفر من الإنس يعبدون نفرا من الجن فأسلم النفر من الجن، وتمسك الإنسيون بعبادتهم للجن. فأنزل الله الآية.<ref>أخرجه [[محمد بن إسماعيل البخاري|البخاري]] و[[أحمد بن شعيب النسائي|النسائي]]</ref> قال القرطبي: لما ابتليت قريش بالقحط وشكوا لرسول الله أنزل الله هذه الآية، أي ادعوا الذين تعبدونهم من دون الله تعالى وزعمتم أنهم آلهة.
 
2- أسباب نزول الآية (59): عن ابن عباس قال: سأل أهل مكة النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يجعل لهم الصفا ذهبا، وأن ينحي عنهم الجبل فيزرعوا. قيل له:إن شئت أن تستأني بهم، وإن شئت أن نؤتيهم الذي سألوا، فإن كفروا أهلكوا كما أهلكت من قبلهم من الأمم، فقال: بل أستأني بهم، فأنزل الله الآية - رواه أحمد والنسائي والبزار.<ref>أسباب النزول للنيسابوري</ref>