المنار المنيف في الصحيح والضعيف: الفرق بين النسختين

وفي الفصل الخامس سئل المؤلف عن إمكانية معرفة [[حديث موضوع|الحديث الموضوع]] بضابط دون أن ينظر في سنده، فكان الرد مفتتح الفصل السادس، حيث نبه المؤلف إلى أمور كلية وأمارات يعرف بها الحديث الموضوع. ثم عرض تلك الأمارات عرضاً استغرق جل الكتاب مع التمثيل لكل أمارة بعدد من الأحاديث الموضوعة حتى استوفى نهاية الفصل التاسع والأربعين.

والفصل الأخير: حول [[محمد المهدي|المهدي المنتظر]] وما ورد فيه من الأحاديث، ومن هو المهدي المعني بها.

والكتاب يعرض جملة من الأحاديث الموضوعة، ويضيف إليها ضوابط وقواعد يعرف بها الحديث الموضوع من [[حديث صحيح|الحديث الصحيح]]، وهذا يفيد ذوي الاختصاص في الحديث، ويأخذ بيد المبتدئ لتكوين الملكة التي تساعده على التمييز بين أنواع الحديث صحيحه وضعيفه وموضوعه.<ref>

[http://www.ibnalqayem.com/books/11-bookibnalqayem/99-817.html موقع ابن قيم الجوزية] {{Webarchive|url=httphttps://web.archive.org/web/20140217025038/http://www.ibnalqayem.com:80/books/11-bookibnalqayem/99-817.html |date=17 فبراير 2014}}</ref>