الآجري: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
سطر 4:
|الاسم =
|لاحقة تشريفية =
|الاسم الأصلي =
|اسم أصلي =
|الصورة =
|صورة =
| الاسم عند الولادة =
|تاريخ الولادة =280 هـ
سطر 13:
|سبب الوفاة =
|مكان الدفن =
| معالم =
| النصب التذكارية =
| العرقية = [[عرب]]
| منشأ =
سطر 20:
|المدرسة الأم =
|المهنة =
|سنوات نشاطالنشاط =
|أعمال بارزة =
|تأثر بـ =
|تأثيرأثر في =
|التلفزيون =
|تلفزيون =
|المنصب =
|مؤسسة منصب =
سطر 35:
|الديانة =[[إسلام|الإسلام]]، [[أهل السنة والجماعة]]
|الزوج =
|الأبناء =
|الأولاد =
|الأب =
|الأم =
|الجوائز =
|التوقيع =
|توقيع =
|الموقع الرسمي =
}}
 
'''الآجُرّي''' هو أبو بكر محمد بن الحسين بن عبد الله الآجري البغدادي، و(الآجُرِّي) بفتح أوله ممدودا، و ضم الجيم، وكسر الراء المشددة، نسبة إلى قرية من قرى بغداد يقال لها (الآجُرّ)، ودرب الآجُرِّ محلة كانت ببغداد من محال نهر طابق بالجانب الغربي، يسكنها غير واحد من أهل العلم، و هو الآن خراب قاله ياقوت الحموي في معجم البلدان.<ref>{{citeمرجع webويب|urlمسار=http://islamcivil.ru/biografiya-imama-abu-bakra-al-adzhurri-um-360/|titleعنوان=Biografiya imama Abu bakra al-Adzhurri (um. 360)|accessdateتاريخ الوصول=15 March 2015| مسار الأرشيفأرشيف = httphttps://web.archive.org/web/20180618204055/http://islamcivil.ru/biografiya-imama-abu-bakra-al-adzhurri-um-360/ | تاريخ الأرشيفأرشيف = 18 يونيو 2018 }}</ref><br />
كان الآجري من المحدّثين في بغداد قبل أن يهجرها إلى [[مكة]] حيث أقام وحدث ببغداد قبل سنة ثلاثين وثلاثمائة (330 هـ)، ثم انتقل حاجا إلى مكة سنة ثلاثين وثلاثمائة (330 هـ)، فأعجبته، فقيل "انه سأل الله أن يرزقه الاقامة بها سنة، فأقام بمكة مجاورا ثلاثين عاما حتى كانت وفاته بها.<br />
و كان مولده سنة (280 هـ) ببغداد، أو سنة (264 هـ)، وما يقوي فرضية ولادته سنة (280 هـ) قول [[شمس الدين الذهبي|الذهبي]] في السير (16/135): مات بمكة في المحرم سنة ستين وثلاثمائة. وكان من أبناء الثمانين، وعلى هذا فيكون مولده سنة (280هـ ) تقريباً.
 
== شيوخه ==
سطر 114:
ب- نسخة من آخرها ورقتين في مجموع 116 (ق114-118).
 
7- [[الشريعة (كتاب)|كتاب الشريعة]]: <br />
طبع هذا الكتاب في القاهرة سنة 1369 بتحقيق الشيخ محمد حامد الفقي وأعادت طبعه مرة أخرى أخيراً دار الكتب العلمية ببيروت.
 
سطر 128:
== مذهبه ==
كان سلفياً أثرياً محارباً للتعصب المذهبي، وهذا شيءٌ جليٌ واضحٌ في كتبه، وقد تنازع المؤرخون على أي مذهب تفقَه، فمنهم من يقول أنه تفقه على مذهب الشافعي انظر الوفيات لابن خلكان وطبقات الشافعية، ومنهم من يقول أنه تفقه على مذهب أحمد بن حنبل انظر طبقات الحنابلة وشذرات الذهب.<br />
و ما يقوي فرضية انتمائه إلى عقيدة السلف الصالح قوله في [[الشريعة (كتاب)|كتاب الشريعة]] (ص301): "من أراد الله عز وجل به خيراً، سلوك هذا الطريق كتاب الله وسنن رسول الله «صلى الله عليه وسلم» وسنن أصحابه رضي الله عنهم، ومن تبعهم بإحسان وما كان عليه أئمة المسلمين في كل بلد إلى آخر ما كان من العلماء مثل: [[عبد الرحمن الأوزاعي|الأوزاعي]]، و[[سفيان الثوري]]، و[[مالك بن أنس]]، و[[أحمد بن حنبل]]، و[[أبو عبيد القاسم بن سلام|القاسم بن سلام]]، ومن كان على مثل طريقتهم، ومجانبة كل مذهب يذمه هؤلاء العلماء". وكذلك قال (ص488): "فاسلكوا طريق من سلف من أئمتكم يستقم لكم الأمر الرشيد، وتكونوا على المحجة الواضحة إن شاء الله تعالى".
== وفاته ==
توفي في أول يوم من المحرم سنة ستين و ثلاثمائة (360 هـ) بمكة.