بنو قينقاع: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V3.1
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.2 (تجريبي)
سطر 1:
{{محمية|1}}
'''بنو قينقاع''' هي إحدى القبائل الثلاث اليهودية التي كانت تسكن [[المدينة المنورة]] في [[القرن 7|القرن السابع الميلادي]]. قام النبي [[محمد]] صلى الله عليه وسلم بطردهم من [[المدينة المنورة|المدينة]] في عام [[624|624 م]] في السنة [[3 هـ|الثالثة من الهجرة]]. بعد غدرهم لعهد الصلح بينهم و بين المسلمين.<ref>{{استشهاد بخبر
| المسارمسار = http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=205042
| العنوانعنوان = سبب غزوتي بني قينقاع وبني النضير
| journalصحيفة = Islamweb إسلام ويب
| تاريخ الوصول = 2018-10-26
| مسار الأرشيفأرشيف = httphttps://web.archive.org/web/20181027021714/http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=205042 | تاريخ الأرشيفأرشيف = 27 أكتوبر 2018 }}</ref>
 
== لمحة تاريخية ==
* ينتسبون إلى: قينقاع بن عمشيل بن منشي بن يوحنان بن بنيامين بن صارون بن نفتالي بن نافس بن حي بن [[موسى]] من ذرية منشا بن النبي [[النبي يوسف|يوسف]] بن النبي [[يعقوب]] بن النبي [[إسحاق]].
 
وهم [[يهود]] [[عرب]] أقاموا في حصن كبير داخل [[يثرب]] من قبل البعثة. وكانوا يعملون في [[الصياغةصياغة (توضيح)|بالصياغة]] و[[الحدادة (الدقهلية)|الحدادة]] وكانوا حلفاء [[خزرجالأوس والخزرج|الخزرج]] ولهم سوق كبير في حصنهم.
 
== وصول الرسول محمد إلى المدينة ==
{{مفصلة|الهجرة النبوية}}
حينما هاجر رسول الإسلام [[محمد]] إلى [[المدينة المنورة|المدينة]] عاهدهم على أن [[المسلمينمسلم|للمسلمين]] دينهم ونفقتهم [[يهود شبه الجزيرة العربية|ولليهود]] دينهم ونفقتهم وعلى النصرة على من حاربهم وعلى من يدهم [[يثرب]].
 
== الجلاء ==
جاءت امرأة من [[عرب|العرب]] إلى أحد صاغتهم فراودوها فأبت فقام الصائغ بربط ثوبها بالكرسي وهي غافلة فلما نهضت كشف عن عورتها، فصاحت وولولت فوثب رجل من [[عرب|العرب]] فقتل الصائغ ثم شدت [[يهود|اليهود]] على [[عربي (توضيح)|العربي]] [[مسلم|المسلم]] فقتلوه فاستصرخ أهل القتيل [[العربعرب|بالعرب]] [[مسلم|المسلمين]].
فحاصر المسلمون حصنهم بقيادة رسول الإسلام. فتدخل [[عبد الله بن أبي بن سلول]] حيث أنهم من حلفائه وطالب الرسول محمد بتركهم، فتركهم له،لكن الرعب سيطر على الكثير منهم، فخرجوا للشام وخيبر.