شاشة بلازما: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح وصلات الأخطاء الإملائية |
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.1 (تجريبي) |
||
سطر 2:
[[ملف:Plasma display.jpg|تصغير|شاشة بلازما]]
'''شاشة عرض البلازما''' {{إنج|PDP - Plasma Display Panel}} يعود إلى العام [[1964]] في [[جامعة إلينوي في إربانا-شامبين|جامعة إلينوي]] [[الولايات المتحدة|الأمريكية]]، ولم تكن الفكرة أكثر من [[أنبوب الأشعة المهبطية|شاشة]] مكونة من نقطة [[ضوء]].<ref>[http://hdguru.com/choosing-the-hdtv-that%E2%80%99s-right-for-you/603/ Choosing The HDTV That’s Right For You] {{Webarchive|url=
وللتعرف أكثر على فكرة عمل هذه [[أنبوب الأشعة المهبطية|الشاشات]] التي بدأت تنتشر بكثرة يجب أولاً أن نلقى بعض الضوء على فكرة عمل الشاشات التقليدية. فمنذ أكثر من 70 عاماً اعتمدت أجهزة [[تلفاز|التلفاز]] على [[أنبوب الأشعة المهبطية|شاشات الكاثود]] Cathod ray tube. حيث تتكون شاشات الكاثود من [[مدفع]] إلكتروني في [[أنبوب|انبوبة]] مفرغة وتنطلق الالكترونات المعجلة باتجاه [[أنبوب الأشعة المهبطية|شاشة]] فسفورية، وباستخدام مجالين كهربيين متعامدين حيث يمكن مسح الشعاع الإلكتروني على الشاشة بمعدل يصل إلى 25 مرة في الثانية، تعمل الالكترونات عند سقوطها على ذرات [[فسفور|الفسفور]] المكونة للشاشة على اثارتها مما تجعلها تعطي [[ضوء]] لتتخلص من اثارتها. وهذا الضوء المنبعث من تلك العناصر الضوئية (ذرات الفسفور) تكون الصورة التي نشاهدها. هذه الصورة التي نحصل عليها من [[أنبوب الأشعة المهبطية|شاشات الكاثود]] هي [[صورة]] واضحة ومقبولة، ولكن حجم [[أنبوب الأشعة المهبطية|الشاشة]] كبير مما يعني عمق كبير لجهاز [[تلفاز|التلفاز]] ويصبح الجهاز ثقيل ويشغل حيزا كبيرا من [[غرفة|الغرفة]] الموجود بها.
|