بئر حاء: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1
اضافة صندوق المعلومات
سطر 1:
{{ص.م مبنى تاريخي|اسم=بئر حاء|صورة=Beer Rohaa 2.JPG|تعليق=|اسم محلي=|طراز=تاريخي|نوع=بئر تاريخي|معماري=|بداية=|نهاية=|هدم=|مالك1=|استعمال1=|مالك2=|استعمال2=|تصنيف=|موقع=|دائرة عرض=|خط طول=|مكان=في المسجد النبوي الشريف|بلد={{السعودية}} ، [[المدينة المنورة]]|خريطة المكان=السعودية}}'''بئر حاء''' إحدى [[ابار المدينة المنورة|آبار المدينة المنورة]]، كان يملكها الصحابي [[أبو طلحة الأنصاري]]، وعندما نزلت الآية {{قرآن|لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون}} تصدق بها أبو طلحة، وكان [[محمد|الرسول]] {{ص}} يستعذب ماءها، وهي تقع الآن داخل [[المسجد النبوي|المسجد النبوي الشريف]] من الجهة الشمالية بالقرب من باب الملك فهد <ref>[http://www.al3ez.net/mag/abar_almadina_1.htm موسوعة معالم المدينة: الآبار الأثرية النبوية بالمدينة المنورة] {{وصلة مكسورة|date= يوليو 2017 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170102190039/http://www.al3ez.net:80/mag/abar_almadina_1.htm |date=02 يناير 2017}} </ref>.
[[ملف:Beer Rohaa 2.JPG|تصغير|يسار|بئر حاء في [[المسجد النبوي]]]]
 
'''بئر حاء''' إحدى [[ابار المدينة المنورة|آبار المدينة المنورة]]، كان يملكها الصحابي [[أبو طلحة الأنصاري]]، وعندما نزلت الآية {{قرآن|لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون}} تصدق بها أبو طلحة، وكان [[محمد|الرسول]] {{ص}} يستعذب ماءها، وهي تقع الآن داخل [[المسجد النبوي|المسجد النبوي الشريف]] من الجهة الشمالية بالقرب من باب الملك فهد <ref>[http://www.al3ez.net/mag/abar_almadina_1.htm موسوعة معالم المدينة: الآبار الأثرية النبوية بالمدينة المنورة] {{وصلة مكسورة|date= يوليو 2017 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170102190039/http://www.al3ez.net:80/mag/abar_almadina_1.htm |date=02 يناير 2017}} </ref>.
== بئر حاء والتاريخ ==
* كانت هذه [[البئر]] ملكاً لأبي طلحة الأنصاري الخزرجي، وكانت أحب أمواله إليه، ثم جعلها [[صدقة]] لله سبحانه،وكان البئر في [[بستان]] فيه دار أبي طلحة وزوجه أم سليم بنت ملحان، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل هذا البستان ويستظل فيه، ويشرب من مائه، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يقيل أحياناً في البستان، وكانت أم سليم تبسط له نِطعاً ينام عليه، فإذا قام أخذت من عرقه وشعره، وجعلته في قارورة ثم جمعته في سُك - الذي يعتبر نوع من أنواع [[الطيب]]؛ فكانت تخلط عرقه بطيب، وقد أوصى [[أنس بن مالك]] إذا حضرته المنية أن يُجعل في حنوطه من ذلك السك.