أفلاطونية محدثة: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة قالب تصفح {{موضوعات الإمبراطورية البيزنطية}}; تغييرات تجميلية
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إصلاح وصلات الأخطاء الإملائية
سطر 7:
أخذت الأفلاطونية الحديثة شكلاً تعريفياً على يد الفيلسوف أفلاطون ويقال إنه تلقى تعليمه من أمنيوس سكاس فيلسوف من الإسكندرية، كما تأثر أفلاطون بالكسندر الأفروديسي ونومنيوس الفامي وقد جمع تلميذ أفلاطون فروفريوس دروسه في ست مجموعات في كل مجموعة تسع رسائل أو التاسوعيات ومن ضمن فلاسفة الأفلاطونية الجديدة من جاء بعد ذلك : لمبليخوس، هيباتيا الإسكندرانية، هيركلييس الإسكندرانى، برقلس (الأكثر تاثيراً في كل فلافسفة الأفلاطونية الحديثة فيمن جاء لاحقاً) الدمشقى (آخر فلاسفة مدرسة الأفلاطونية الحديثة في [[أثينا]]، أوليبمبيدروس الصغير، سيبمبليسيوس الصقلي.
 
تأثر مفكري الأفلاطونية الحديثة بمفكرين من مدارس فكرية أخرى على سبيل المثال جوانب محددة من الأفلاطونية الحديثة أثرت في المفكرين المسيحيين مثل ([[أوغسطينوس|أوغسطين]]، [[بوثيوس]]، [[جون سكوتس أورجينا]]، [[بونافنشر]]) بينما أثرت أفكار المسيحية في فلاسفة الأفلاطونية الجديدة (وأحياناً جعلتهم يتحولون) مثل ([[ديوسنوس]]، اروبايجيت).
 
في العصور الوسطى تعامل مفكرين مسلمين ويهود بجدية في أفكارهم مع قضايا جدلية في الأفلاطونية الحديثة مثل: [[الفارابي]] [[موسى بن ميمون|وموسى ابن ميمون]]؛ مما أحدث نهضة من خلال تعلم نصوص من الفلسفة الأفلاطونية الحديثة وترجمتها من اليونانية والعربية.
 
== المنشأ ==
المبشرين الأكثر أهمية للأفلاطونية الحديثة هم [[أفلاطونية وسطى|الأفلاطونيون الأوسطون]]، مثل [[فلوطرخس]] والفيثاغورين الجدد وبشكل خاص نومينيوس [[أفاميا|الافامي]].  <nowiki/>[[فيلون السكندري]]، رائد الأفلاطونية الحديثة، ترجم اليهودية إلى مصطلحات [[رواقية|الرواقي]]، [[أفلاطونية|الأفلاطونيين]] وعناصر الفيثاغورين الجدد آمنوا أن الله هو "فوق المعقول" الذي لا يمكن الوصول إليه إلا من خلال "النشوة" وذلك أن [[أوراكلوسيط (تعريف)الوحي|نبوؤة الله]] تزود مواد المعرفة الأخلاقية والدينية. الفلاسفة المسيحيين القدامى مثل جاستن [[أثيناغوارس|وأثيناغوراس]] الذين حاولوا ربط المسيحية مع الأفلاطونية [[غنوصية|والغنوصيين]] المسيحيين في [[الإسكندرية|الاسكندرية]] وخاصة [[فالانتينوس الغنوصي|فالنتينوس]] وأتباع [[بازيليد|باسيليدس]]، أيضًا عناصر من الأفلاطونية الحديثة وإن كان دون تماسكه الذاتي الصارم.
== التعاليم ==
الأفلاطونية الحديثة عمومًا تعتبر فلسفة ميتافيزيقية وفلسفة معرفية وتعتبر الأفلاطونية الحديثة شكل من [[مثالية|المثالية]] [[أحادية (فلسفة)|الوحدوية]] (وتسمى أيضا [[أحادية (فلسفة)|الوحدوية الإيمانية]]) وتجمع بين عناصر من الشرك. على الرغم من أن مؤسس الأفلاطونية الحديثة من المفترض أن يكون [[أمونيوس السقاص]]، فإن إنياذة تلميذه  <nowiki/>[[أفلوطين]]  تعد المستند الأساسي والكلاسيكي من الأفلاطونية الحديثة. كشكل من أشكال التصوف وتحتوي على أجزاء نظرية وعملية، الأول يتناول أصل النفس البشرية العالية مبينا كيف غادرت من وضعها الأول والثاني يبين الطريقة التي يمكن بها للروح أن تعود مرة أخرى إلى الخلود والعلاء الاعظم. ويمكن تقسيم النظام بين العالم الخفي والعالم الاستثنائي، يحتوي السابق على المتعالي من الذي تنبثق منه الأبدية والكمال والجوهر (العقل) والذي بدوره ينتج روح العالم.
سطر 48:
فسر مصطلح "لوغوس" باشكال مختلف في الأفلاطونية الحديثة. ويشير أفلاطون إلى [[طاليس]]<ref>Handboek Geschiedenis van de Wijsbegeerte I، مقالة لكارلوس ستيل.</ref> في تفسير لوغوس كمبدأ التأمل، حيث العلاقة المتبادلة بين [[أقنوم|الأقانيم]]<ref>The journal of neoplatonic studies (دورية الدراسات حول الافلطونية المحدثة)، مجلد 7–8, Institute of Global Cultural Studies، جامعة برمنغهام, 1999, P 16</ref> (آي النفس، الروح والواحد). يقدم القديس يوحنا العلاقة بين "اللوغوس" والابن المسيح<ref name=":1">Theological treatises on the Trinity(اطروحات لاهوتية حول الثالوث) ، By Marius Victorinus, Mary T. Clark, P25</ref> في حين يدعو القديس بولس أنه "ابن"، "صورة" و"نموذج".<ref name=":1" /> بينما فرق فكتورينس بشكل متباين اللوغس في داخلية الله واللوغوس المتعلق بالعالم من خلال الخلق والخلاص أو النجاة<ref name=":1" />.
 
أعاد [[أوغسطينوس|أوغسطين]] تفسير نظريات [[أرسطو]] و<nowiki/>[[أفلاطون]]. في ضوء الفكر المسيحي المبكر<ref>Neoplatonism and Christian thought (Volume 2) (الافلاطونية المحدثة والفكر المسيحي)، By Dominic J. O'Meara, page 39</ref> وفي كتاب "الاعترافات" وصف اللوغوس بالكلمة السماوية الخالدة<ref>الاعترافات لاغسطين، ص. 130</ref> وشعار أوغسطين "أخذت على الجسد" في المسيح وهواللوغوس الذي كان يمثله دون غيره من البشر.<ref>De immortalitate animae of Augustine: text, translation and commentary، للقديس اغسطين، اسقف هيبو،، C. W. Wolfskeel, introduction</ref> وقد أثّر في الفكر المسيحي في جميع أنحاء العالم الهلنستي وأثر بشدة في الفلسفة المسيحية المبكرة للعصور الوسطى<ref>Handboek Geschiedenis van de Wijsbegeerte I، مقالة لـ Douwe Runia</ref> وربما كان موضوعها الرئيسي هي اللوغوس هذه.
 
بعد آفلاطون (بحوالي 205-270 بعد الميلاد) وتلميذه [[فرفريوسفرفوريوس الصوري|فرفريوس]] (حوالي 232-309 بعد الميلاد) إتجهت أعمال أرسطو (غير الحيوية) إلى منهج الفكر الأفلاطوني وتعتبر مقدمة فرفريوس في كتابه "[[إيساغوجي]]" لتصنيفات أرسطو مهمة كمقدمة لعلم المنطق. وأصبحت كذلك دراسة لأرسطو مقدمة لدراسة أفلاطون في أواخر الأفلاطونيه في آثينيا وكذلك الإسكندريه. ويتلمس المعلقون في هذه المجموعة إلى موافقة أفلاطون وأرسطو وبعض الأحيان ستوا وقد نسبت بعض الأعمال في الأفلاطونية الحديثة إلى أفلاطون وآرسطو ومثال على ذلك دي موندو والتي يعتقد أنها ليست من أعمال أرسطو المزيفة ولايزال ذلك موضع نقاش.<ref>De Mundo, Loeb Classical Library, Introductory Note, D.J. Furley</ref>
== فلاسفة الأفلوطينية الحديثة ==
=== أمونيوس السقاص ===
سطر 58:
[[أفلوطين]] (باليونانية: Πλωτῖνος ولد حوالي 205م وتوفي في270م) وهو فيلسوف إغريقي- مصري شهير من العالم القديم ويُعتبر أبو الأفلاطونية الحديثة. تأتي مُعظم معلوماتنا عن سيرته الذاتية من مقدمة فرفوريوس في نسخته من سماقيات أفلوطين. وبينما كان أفلوطين متأثراً بالتعاليم اليونانية والفارسية والفلسفة الهندية واللاهوتية المصرية التقليدية[36]، ألهمت كتاباته الميتافيزيقية المُتأخرة شريحةً كبيرة من الميتافيزيقيين والصوفيين المسيحيين واليهود والمسلمين والغنوصيين على مر القرون. اعتقد أفلوطين بوجود الواحد المُتعالي والمُتفوق الذي لايعرف القِسمة أو التعددية أو التمييز ويتخطى كذلك جميع فئات الوجود وعدم الوجود. اشتق البشر مفهوم "الوجود" من مادّة التجربة الإنسانية وهي سمة من سماتها ولكن الواحد المتعالي المُطلق الحدود يفوق هذه المادة وبالتالي يتخطى المفاهيم التي اشتقت منها ولا يمكن أن يكون الواحد شيء موجود ولا مجرد مجموع هذه الاشياء (قارن بين مذهب الرواقية بعدم الإيمان في الوجود الغير مادي) ولكنه سابق لكل موجود.<ref name=":2">George Sarton (1936). "The Unity and Diversity of the Mediterranean World" (وحدة واختلاف عالم البحر المتوسط)، ''Osiris'' '''2''', pp. 406–463 [429–430].</ref>
=== بورفيري ===
كان [[فرفوريوس الصوري|فرفريوس الصوري]] (233 ب.م. – 309 ب.م.) أو بورفيري (بالإغريقيه: Πορφύριος) ، فيلسوف الأفلاطونية الحديثة. كتب كثيراً في [[علم التنجيم]]، [[دين (توضيح)|الدين]]، [[فلسفة|الفلسفة]] والنظريات الموسيقية وهو الذي قدم السيرة الذاتية لمعلمه. قال: "إنه مهم في تاريخ الرياضيات بسبب كتابه حياة فيثاغورس وأيضاً تعليقه على عناصر إقليدس بابوس التي استخدمها عند كتابة تعليقاته الخاصة" [1] المعروف أيضاً بأنه معارض للمسيحية ومدافع عن الوثنية كتبها في 15 كتاباً، لم يبقى منها سوى أجزاء. ومن مقولته المشهورة "أعلنت الالهة أن المسيح هو تقي، لكن المسيحين هم فئة ضائعة وقمة الفساد".<ref name=":2" />
=== امبيلكوس ===
وهو المعروف أيضا بـ امبيلكوس الكلدوني، وهو فيلسوف سوري في الأفلاطونية الحديثة الذي حدد الوِجه التي اتخذتها الفلسفة الأفلاطونية الحديثة في وقت لاحق وربما الأديان الفلسفية الغربية نفسها. ربما كان أفضل المعروفين بالخلاصة الوافية التي كتبها بشأن فلسفة فيثاغورس. ففي نظام امبليكوس عالم الآلهة امتد من الأصل الواحد وصولا إلى طبيعة المواد في حد ذاتها، حيث أن الروح في الواقع انحدرت في هذه المسألة وأصبحت مجسدة كالبشر تماماً. وأن هذا العالم مأهول من قبل حشد من الكائنات الخارقة التي تؤثر على الأحداث الطبيعية والعمليات وإتصال المعرفة في المستقبل والذين يمكنهم جميعاً الوصول إليها في الصلوات وقرابين الخلاص أو وسيلة الإنقاذ. كان هدف امبيلكوس النهائي وكانت الروح المجسدة تعود إلى الإله عن طريق آداء بعض الشعائر المعينة يقصد بها حرفياً العمل الإلهي.<ref name=":2" />
سطر 90:
 
== الأفلاطونية الإسلامية الحديثة ==
"إن [[أفلاطون]] و<nowiki/>[[أرسطو]] بالنسبة للمسلمين هم جزء من التراث الإسلامي بالطريقة نفسها التي يُنظر فيها إلى النبي [[إبراهيم]] على أنه نبي الإسلام"<ref>{{مرجع كتاب|الأخير = Morewedge|الأول = edited by Parviz|العنوان = Neoplatonism and Islamic thought|السنة = 1992|الناشر = State University of New York Press|المكان = Albany|الرقم المعياري = 0-7914-1335-7|الصفحات = 1}}</ref> فقد استفاد العلماء والفلاسفة العرب من أعمال أفلاطون وأرسطو وأفلوطين وغيرهم من فلاسفة الأفلاطونية الحديثة لتقييم الأفلاطونية الحديثة وتقديرها وتكييفها في نهاية المطاف لتتوافق مع الحدود السماوية للإسلام.<ref>{{مرجع كتاب|الأخير = Cleary|الأول = edited by John J.|العنوان = The perennial tradition of Neoplatonism|السنة = 1997|الناشر = Univ. Press|المكان = Leuven|الرقم المعياري = 90-6186-847-5|الصفحات = 443}}</ref> وقد قرأ العلماء العرب كغيرهم من مفكري الأفلاطونية الحديثة السابقين أعمال أفلاطون وفسروها فلسفيًا كما أنهم توصلوا إلى أسئلة واستنتاجات مماثلة. وقد كان لترجمة مفكري الأفلاطونية الحديثة الإسلامية وتفسيراتهم آثارًا دائمة على فلاسفة الغرب مؤثرة بذلك على وجهة نظر [[رينيه ديكارت|ديكارت]] فيما يتعلق بمفهوم الوجود. ومن الشخصيات المهمة التي ترجمت الأفلاطونية الحديثة الإسلامية وشكَّلتها [[ابن سينا]] و<nowiki/>[[أبو حامد الغزالي|الغزالي]] و<nowiki/>[[الكندي]] و<nowiki/>[[الفارابي]] و<nowiki/>[[الحمصي]].
 
هناك ثلاثة أسباب رئيسية لظهور العوامل المؤثرة للأفلاطونية الحديثة في العالم الإسلامي:
سطر 107:
 
== الأفلاطونية في عصر النهضة في إيطاليا ==
عُرف الأفلاطونيون المحدثون على أنهم من أشهر الطلاب اليونانيين في عصر النهضة في إيطاليا ممن يدرسون في فلورنسا وضواحيها". لم تكن الأفلاطونية الحديثة مجرد إحياء لأفكار أفلاطون بل هي قائمة على توليفة محدثة لأفلاطون تم فيها إدراج أعماله وتعاليمه بالإضافة إلى أعمال أرسطو وفيثاغورس وآخرين من فلاسفة اليونان. لقد كان عصر النهضة في إيطاليا إحياءً للعصور القديمة الكلاسيكية والتي بدأت فور سقوط الإمبراطورية البيزنطية التي كانت تعد آنذاك "أمناء المكتبات في العالم" بسبب مجموعاتهم العظيمة من المخطوطات الكلاسيكية وعددًا من العلماء الإنسانيين الذين نشأوا في [[القسطنطينية|القسطنطينة]]. الأفلاطونية الحديثة في [[عصر النهضة]] تجمع بين أفكار المسيحية وإدراكًا جديدًا لكتابات افلاطون.
 
[[مارسيليو فيسينو|مارسيلو فيتشينو]] (1433-1499م) كان صاحب الفضل في تأسيس وتقديم "أفلاطون" إلى عصر النهضة، (هول). وفي عام 1462م، قام "كوزيمو دي ميدِتشي الأول"، والذي كان راعيًا ومناصرًا للفنون وأحد المهتمين أيضاً بالإنسانيّة والأفلاطونيّة، بتقديم "فيتشينو" بالإضافة إلى تجهيز 36 من حوارات "أفلاطون" اليونانية للترجمة ففي الفترة مابين عاميّ 1462م و1469م ترجم "فيتشينو" تلك الأعمال إلى اللاتينية، فسهّل بذلك إمكانية الوصول إليها والإستفادة منها لقلة عدد قراء اليونانية ذلك الوقت.
سطر 116:
 
== جماعة الأفلاطونيين بجامعة كامبريدج ==
في القرن السابع عشر في [[إنجلترا|انجلترا]]، كانت الأفلاطونية الحديثة أساسية لمدرسة جماعة الأفلاطونيين بكامبريدج وكان من أشخاصها اللامعين: هنري مور، رالف كدوورث، بنجامين ويشكوت وجون سميث وكانوا جميعهم من خريجي [[جامعة كامبريدج]] ولكن صامويل كولريدج زعم بأنهم في الحقيقة ليسوا أفلاطونيين ولكنهم "واقعاً أفلوطينيين": "أفلوطين إلهيين"، كما سماهم هنري مور. فيما بعد أصبح توماس تايلور (وهو ليس من جماعة الأفلاطونيين بكامبريدج) أول من قام بترجمة أعمال أفلوطين إلى اللغة الإنجليزية.<ref>موسوعة ستانفورد للفلسفة، [http://plato.stanford.edu/entries/plotinus/ مقالة بلوتينوس] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20180911015643/https://plato.stanford.edu/entries/plotinus/ |date=11 سبتمبر 2018}}</ref><ref>Notopoulos, J.A. "[[Shelley and Thomas Taylor]]" Proceedings of the Modern Language Association of America, Vol. 51, No. 2 (Jun., 1936), pp. 502–517</ref>
 
== الأفلاطونية المحدثة المعاصرة ==
في هذا المقال "حقائق ظاهرة وحقائق خفية: جين جيبسر في منظور تاريخي ثقافي"، يزعم الفيلسوف ألان كومز أن عشرة مفكرين حديثين يمكن تسميتهم أفلاطونيين حديثين: [[يوهان غوته|غوته]]، [[فريدريك شيلر|شيلر]]، شيلينج، [[جورج فيلهلم فريدريش هيغل|هيغل]]، كولريدج، إمرسون، رودلف شتاينر، [[كارل يونغ]]، جين جيسبر والنظري الحديث برايان قودوين. هو يرى أن هؤلاء المفكرين مشاركين في تقليد يمكن تمييزه من التجريبي والثقافات الفلسفية المادية الغربية.<ref>[http://www.cejournal.org/GRD/Realities.htm Inner and Outer Realities: Jean Gebser in a Cultural/Historical Perspective] (الحقيقة الداخلية والخارجية: جان جبسر في رؤية تاريخية) by Allan Combs {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170311201628/http://cejournal.org/GRD/Realities.htm |date=11 مارس 2017}}</ref>
 
حول فلسفة الرياضيات، وفي أوائل القرن العشرين جدد الفيلسوف الألماني [[جوتلوب فريجه]] اهتمامه بنظرية أفلاطون حول الأجسام الرياضية (وغيرها من الأجسام المجردة بشكل عام)، ومنذ ذلك الحين قام عدد من الفلاسفة، مثل: كريسبن رايت وبوب هال بالدفاع عن التفسير الأفلاطوني الجديد للرياضيات وتطويره.