الزرادشتية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف عام (3.5) إزالة تصنيف:دين لوجود (تصنيف:ديانات إيرانية+ تصنيف:زرادشتية))
قمت بحذف فقرة من المقالة تحتوي معلومات مغلوطة و من دون مصدر و تخالف سياسة وكيبيديا بالحيادية لأنها تتكلم من منظور جهة رأي محددة. كما قمت بتعديل نطق بعض الكلمات بما يتوافق مع النطق في اللغة الفارسية و كتابتها.
وسمان: إزالة نصوص تحرير مرئي
سطر 162:
ويبدو أن زردشت كان يعد هذه الأرواح الخبيثة آلهة زائفة، وأنها تجسيد خرافي من فعل العامة للقوى المعنوية المجردة التي تعترض رقى الإنسان. ولكن أتباعه رأوا أنه أيسر لهم أن يتصوروها كائنات حية فجسدوها وجعلوا لها صوراً مازالوا يضاعفونها حتى بلغت جملة الشياطين في الديانة الفارسية عدة ملايين.
 
'''الحورالهنور'''
 
أصل الاعتقاد بوجود هؤلاء الحوريات اللاتي يعملون كمضيّفات استقبال في الجنة، مقتبس مما زعمه الزرادشتيون القدماء عن وجود نسوة غانيات حسناوات بيضاوات البشرة منيرات في السماء. وأن ممارسة الجنس معهنّ ستكون مكافأة أبطال الحرب بعد مقتلهم في ساحة الوغى. - كلمة «حوري» و تنطق «هوري» في لغة أوستا (وهي من لغات الفرس القديمة) تعني النور، وكذلك المرأة المنيرة لشدة بياضها. والكلمة تنطق في اللغة الفارسية الحديثة «حُنورهنور».
 
واستلهاما من هذه العقيدة الزرادشتية ( أو المجوسية، كما يسميها المسلمون)، وأيضا اقتباسا من اللغة الفارسية، صاغ اجدادنا العرب عبارة «حور»، ويقصدون بها النساء الشديدات البياض. وقد استعمل القرآن هذا اللفظ ( في سورة الرحمن آية 72) {حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الخِيَامِ} .. {وَحُورٌ عِينٌ كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ المَكْنُون} (سورة الواقعة آية22).
 
'''الثنائية'''