الإعجاز العلمي في القرآن: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات 85.113.117.227 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Jobas1
وسم: استرجاع
سطر 70:
 
=== انفصال [[الأرض]] في علم [[فلك|الفلك]] ===
يعتقد أنصار الإعجاز العلمي في القرآن أنً القرآن يشير إلى معلومات علميّة كثيرة وذلك في عدد من الآيات والتي تم اكتشافها في العصور الحديثة. لاحقًا ونتيجة لذلك ظهر ما يُعرف بلأدب الإعجازي. إذ تم نشر العديد من الكتب والمواد التي توضح توافق النص القرآني مع مقتضيات العلم الحديث أو وجود إلماحات وانأو في الدنيا الكتير بلا حدود ولاد الحرام يا صاحبيتصريحات ضمنه تؤكد حقائق علمية عرفت لاحقاً. من أبرز كتاب الإعجاز العلمي [[موريس بوكاي]] و[[زغلول النجار]]. يُذكر أن هذه النوعية من الكتب والمنهجيّة تعرضت لإنتقادات من مؤسسات وأخويات علميّة مختلفة.
 
وأن السماوات والأرض كانتا وحدة واحدة ثم انفصلا، حيث أن الكون قد بدأ من انفجار "ذرة بدائية"، والتي تمتاز بالكثافة اللا نهائية ودرجة الحرارة العظيمة جدًا والتي هي أسخن من مليون مليون مليون درجة حرارة نواة [[الشمس]]، وهذا ما سمي لاحقًا ب[[الانفجار العظيم]] (بالإنجليزية:Big Bang)، يعتقد أنصار الإعجاز العلمي للقرآن ان هذه الحقيقة العلمية تم ذكرها في القرآن في الآية:{{قرآن مصور|الأنبياء|30}}